تجديد حبس قاتل زوجته بدار السلام
السبت 22/أبريل/2017 - 12:37 م
مروة الهواري
طباعة
جدد قاضي المعارضات "بمحكمة جنوب القاهرة"، حبس المتهم بقتل زوجته وتمزيق جسدها، ١٥ يومًا على ذمة التحقيقات.
كانت نيابة حوادث جنوب القاهرة، برئاسة المستشار بكر عبدالعزيز، أمرت بتشريح جثة ربة منزل قتلها زوجها وقام بتمزيق جسدها لشكه في سلوكها بمنطقة دار السلام.
كما أمر بحبس موظف 4 أيام على ذمة التحقيقات؛ لاتهامه بقتل زوجته عمدًا مع سبق الإصرار والترصد.
وكشفت مناظرة الجثة وجود جرح طعني في الرقبة والصدر والقلب.
واعترف المتهم في تحقيقات النيابة العامة أنه انهال على زوجته بالطعنات وذبحها بسبب شكه بأنها على علاقة آثمة بأحد الأشخاص، حسبما أكد له جيرانه.
وتبيَّن أن المتهم 50 سنة ويعمل مدير المساعدات الخيرية بأحد الأحزاب وتعرَّف على زوجته "المجني عليها" 35 سنة بعد ترددها على مقر الحزب لطلب المساعدات؛ لضيق الحال، فأُعجب بها وتزوجها وقام بشراء شقتين سكنيتين للمجني عليها، إحداهما بمنطقة دار السلام.
والأخرى بالمطرية وبعد أن تحصلت منه على الكثير من الممتلكات، بدأت العلاقة تفتر بينهما وبدأت تتجاهله، الأمر الذي دفعه للشك في سلوكها حتى علم في شهر أكتوبر الماضي أنها على علاقة آثمة وتخونه مع شخص آخر فقام باستقطابها إلى شقتهما وخطَّط للتخلص منها وأعدَّ لذلك سلاحًا أبيض "سكين" وأخذ يسدِّد الطعنات لها حتى فارقت الحياة ثم خرج إلى بلكونة مسكنه وصرخ في جيرانه قائلًا: "قتلت الخاينة".
كانت نيابة حوادث جنوب القاهرة، برئاسة المستشار بكر عبدالعزيز، أمرت بتشريح جثة ربة منزل قتلها زوجها وقام بتمزيق جسدها لشكه في سلوكها بمنطقة دار السلام.
كما أمر بحبس موظف 4 أيام على ذمة التحقيقات؛ لاتهامه بقتل زوجته عمدًا مع سبق الإصرار والترصد.
وكشفت مناظرة الجثة وجود جرح طعني في الرقبة والصدر والقلب.
واعترف المتهم في تحقيقات النيابة العامة أنه انهال على زوجته بالطعنات وذبحها بسبب شكه بأنها على علاقة آثمة بأحد الأشخاص، حسبما أكد له جيرانه.
وتبيَّن أن المتهم 50 سنة ويعمل مدير المساعدات الخيرية بأحد الأحزاب وتعرَّف على زوجته "المجني عليها" 35 سنة بعد ترددها على مقر الحزب لطلب المساعدات؛ لضيق الحال، فأُعجب بها وتزوجها وقام بشراء شقتين سكنيتين للمجني عليها، إحداهما بمنطقة دار السلام.
والأخرى بالمطرية وبعد أن تحصلت منه على الكثير من الممتلكات، بدأت العلاقة تفتر بينهما وبدأت تتجاهله، الأمر الذي دفعه للشك في سلوكها حتى علم في شهر أكتوبر الماضي أنها على علاقة آثمة وتخونه مع شخص آخر فقام باستقطابها إلى شقتهما وخطَّط للتخلص منها وأعدَّ لذلك سلاحًا أبيض "سكين" وأخذ يسدِّد الطعنات لها حتى فارقت الحياة ثم خرج إلى بلكونة مسكنه وصرخ في جيرانه قائلًا: "قتلت الخاينة".