"الجزيرة" تسرح عدد كبير من موظفيها
السبت 22/أبريل/2017 - 12:51 م
أحمد فهمي
طباعة
قررت شبكة الجزيرة عددا من القرارات الداخلية بإنهاء خدمات عدد كبير من موظفيها في الفترة المقبلة سواء في مقر القناة في الدوحة أو في مكاتبها حول العالم.
قوائم من المقالين تنوي الجزيرة إنهاء خدماتهم لن يكونوا آخر الضحايا، حيث تنوي الشبكة إقالة المزيد من المئات في الفترة المقبلة، وبحسب رسالة تم تسريبها لعدد من وسائل الإعلام، وموقعة باسم المدير العام بالوكالة مصطفى سواق، تحاول الجزيرة تجميل صورة القرار الذي سيقطع أرزاق الآلاف من الأسر والعائلات بعد أن استخدمتهم خلال السنوات الماضية في ممارسة دورها التحريضي ونشر الكراهية وبث الفوضى في العالم العربي.
ليس هذا فحسب، بل قامت الشبكة المعروفة بأنها شبكة الإعلام التحريضي الأول في المنطقة، بإطلاق أبواقهاالإخوانية المعروفة مثل موقع عربي 21 لنشر شائعات ضد قنوات منافسة مثل العربية التي تبث من دبي وسكاي نيوز التي تبث من أبوظبي من أجل التشويش على قرارات الإقالة بالجملة التي تنوي الجزيرة اتخاذها، في محاولة مفضوحة للتعتيم على هذه القرارات. أسلوب غير نزيه تشتهر به الجزيرة وأبواقها الإعلامية الإخوانية التي تمولها قطر.
يذكر أنه في العام الماضي اتخذت الجزيرة قرارا بإلغاء عقود 500 موظف، كدفعة أولى، ولكن الضجة التي أثارها القرار دفع إدارة الشبكة إلى الاكتفاء بهذا الرقم مؤقتا حتى اتخذت القناة هذا العام بإنهاء خدمات المئات، والبقية تأتي.
قوائم من المقالين تنوي الجزيرة إنهاء خدماتهم لن يكونوا آخر الضحايا، حيث تنوي الشبكة إقالة المزيد من المئات في الفترة المقبلة، وبحسب رسالة تم تسريبها لعدد من وسائل الإعلام، وموقعة باسم المدير العام بالوكالة مصطفى سواق، تحاول الجزيرة تجميل صورة القرار الذي سيقطع أرزاق الآلاف من الأسر والعائلات بعد أن استخدمتهم خلال السنوات الماضية في ممارسة دورها التحريضي ونشر الكراهية وبث الفوضى في العالم العربي.
ليس هذا فحسب، بل قامت الشبكة المعروفة بأنها شبكة الإعلام التحريضي الأول في المنطقة، بإطلاق أبواقهاالإخوانية المعروفة مثل موقع عربي 21 لنشر شائعات ضد قنوات منافسة مثل العربية التي تبث من دبي وسكاي نيوز التي تبث من أبوظبي من أجل التشويش على قرارات الإقالة بالجملة التي تنوي الجزيرة اتخاذها، في محاولة مفضوحة للتعتيم على هذه القرارات. أسلوب غير نزيه تشتهر به الجزيرة وأبواقها الإعلامية الإخوانية التي تمولها قطر.
يذكر أنه في العام الماضي اتخذت الجزيرة قرارا بإلغاء عقود 500 موظف، كدفعة أولى، ولكن الضجة التي أثارها القرار دفع إدارة الشبكة إلى الاكتفاء بهذا الرقم مؤقتا حتى اتخذت القناة هذا العام بإنهاء خدمات المئات، والبقية تأتي.