صناعة أدوية تكافح الإنفلونزا من مخاط الضفادع
السبت 22/أبريل/2017 - 10:17 م
شريف صفوت
طباعة
يركز الباحثون في الوقت الحالي اهتمامهم على كيفية الإستفادة من الضفادع، وصناعة الأدوية لمكافحة الإنفلونزا، حيث أشارت دراسة جديدة إلى أن المخاط في جلد الضفادع، يمكن استخدامه لمحاربة فيروسات الإنفلونزا.
ويحتوي المخاط في جلد الضفادع على مادة الببتيد المضادة للميكروبات، وهي عبارة عن جزيئات من نظام المناعة يمكنها محاربة البكتيريا والفيروسات والفطريات.
وأثبت الباحثون قوة الببتيدات لمحاربة الإنفلونزا تحت المجهر، فمن خلال الأبحاث التي أُجريت على فئران المختبر فقط، أعلن الباحثون عن حاجتهم إلى المزيد من الأبحاث لتحديد مدى فعالية الببتيد، في مساعدة البشر على محاربة الإنفلونزا.
وجُمعت في الدراسة، إفرازات الجلد من 15 ضفدعًا، من نوع هدروفيلاكس باهوفيستارا، والتي تتميز بألوان زاهية ولا يتعدى حجمها كرة التنس، وجُمعت الببتيدات من إفرازاتها، حيث لاحظ الباحثون كيفية تفاعل الببتيدات مع فيروسات الإنفلونزا تحت المجهر وعلى فئران المختبر.
ويحتوي المخاط في جلد الضفادع على مادة الببتيد المضادة للميكروبات، وهي عبارة عن جزيئات من نظام المناعة يمكنها محاربة البكتيريا والفيروسات والفطريات.
وأثبت الباحثون قوة الببتيدات لمحاربة الإنفلونزا تحت المجهر، فمن خلال الأبحاث التي أُجريت على فئران المختبر فقط، أعلن الباحثون عن حاجتهم إلى المزيد من الأبحاث لتحديد مدى فعالية الببتيد، في مساعدة البشر على محاربة الإنفلونزا.
وجُمعت في الدراسة، إفرازات الجلد من 15 ضفدعًا، من نوع هدروفيلاكس باهوفيستارا، والتي تتميز بألوان زاهية ولا يتعدى حجمها كرة التنس، وجُمعت الببتيدات من إفرازاتها، حيث لاحظ الباحثون كيفية تفاعل الببتيدات مع فيروسات الإنفلونزا تحت المجهر وعلى فئران المختبر.