"شكري": لقاء "السيسي وسلمان" يؤكد قوة علاقة البلدين
الأحد 23/أبريل/2017 - 09:09 ص
أ.ش.أ
طباعة
قال وزير الخارجية سامح شكري، إن زيارة الرئيس السيسي للرياض، تأتي في إطار تفعيل آلية التشاور والتنسيق، من أجل التعامل مع الأوضاع الإقليمية، وكذلك دعم العلاقات الثنائية وأبعادها المختلفة.
وأضح "شكري"، أن زيارة "السيسي" للرياض، تأتي تأكيدا للاهتمام المتبادل بين الرياض والقاهرة؛ لتتويج العلاقات إلى آفاق أفضل على كل المستويات.
وفيما يخص أهمية انعقاد القمة في الوقت الحالي، أوضح وزير الخارجية، أن انعقادها ينهى ما أثير من جدل غير دقيق عن العلاقات بين القاهرة والرياض، وخصوصية وأهمية هذه العلاقات؛ لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشار وزير الخارجية، إلى أن لقاء الرياض يعد فرصة لمناقشة التطورات الإقليمية والدولية؛ خصوصا بعد زيارة الرئيس السيسي إلى واشنطن مؤخرا، ومناقشة سياسة الإدارة الأمريكية الجديدة.
وأضاف "شكري"، أن القمة تبحث الأوضاع في سوريا، اليمن وليبيا، ومواجهة الإرهاب، مؤكدا:"كل هذا يؤكد أهمية التنسيق لمواجهة التحديات المشتركة والسير قدما للعلاقات الثنائية لما تمثله من دعم متبادل".
وحول ما إذا كان سيجرى تفعيل الاتفاقيات التي تم توقيعها بين الجانبين السعودي والمصري خلال الفترة الماضية، قال "شكري"، إن هذه الاتفاقيات تخدم الاقتصاد المصري، وفى مصلحة البلدين؛ لأن بها شقا استثماريا، وهى مجزية وعوائدها إيجابية لصالح الاقتصاد في البلدين.
وأضح "شكري"، أن زيارة "السيسي" للرياض، تأتي تأكيدا للاهتمام المتبادل بين الرياض والقاهرة؛ لتتويج العلاقات إلى آفاق أفضل على كل المستويات.
وفيما يخص أهمية انعقاد القمة في الوقت الحالي، أوضح وزير الخارجية، أن انعقادها ينهى ما أثير من جدل غير دقيق عن العلاقات بين القاهرة والرياض، وخصوصية وأهمية هذه العلاقات؛ لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشار وزير الخارجية، إلى أن لقاء الرياض يعد فرصة لمناقشة التطورات الإقليمية والدولية؛ خصوصا بعد زيارة الرئيس السيسي إلى واشنطن مؤخرا، ومناقشة سياسة الإدارة الأمريكية الجديدة.
وأضاف "شكري"، أن القمة تبحث الأوضاع في سوريا، اليمن وليبيا، ومواجهة الإرهاب، مؤكدا:"كل هذا يؤكد أهمية التنسيق لمواجهة التحديات المشتركة والسير قدما للعلاقات الثنائية لما تمثله من دعم متبادل".
وحول ما إذا كان سيجرى تفعيل الاتفاقيات التي تم توقيعها بين الجانبين السعودي والمصري خلال الفترة الماضية، قال "شكري"، إن هذه الاتفاقيات تخدم الاقتصاد المصري، وفى مصلحة البلدين؛ لأن بها شقا استثماريا، وهى مجزية وعوائدها إيجابية لصالح الاقتصاد في البلدين.