اليوم.. نائب وزير الزراعة تلتقي وفد شعبة القصابين بالغرفة التجارية
الإثنين 24/أبريل/2017 - 03:12 ص
هيثم محمد ثابت
طباعة
تلتقي منى محرز نائب وزير الزراعة للثروة الحيوانية، وفدًا من شعبة القصابين بالغرفة التجارية للقاهرة، اليوم الإثنين، لبحث سبل تنمية الثروة الحيوانية والحد من ارتفاع أسعار اللحوم التي شهدتها الأسواق في الفترة الأخيرة.
وقال محمد شرف رئيس الشعبة السابق، إن الاجتماع سيناقش مقترحات الشعبة لتنمية الثروة الحيوانية للحد من ارتفاع الأسعار.
وأشار إلى أنهم سيضعون مقترحات الشعبة لتنمية الثروة الحيوانية أمام مسؤولي وزارة الزراعة، التي تعتبر أساس انخفاض الأسعار، تجعلهم أكثر قدرة على مواصلة مشوارهم التجاري، بعد الزيادة الرهيبة في أسعارها، التي جعلت عدد كبير من المحال في هذا القطاع تغلق أبوابها وتلجأ إلى اأنشطة أخرى.
وأكد أنه من ضمن مقترحات الشعبة لتنمية الثروة الحيوانية، الاتجاه إلى تنمية الثروة الحيوانية من خلال دعم المزارعين والمربيين، الذين هم أساس العملية الإنتاجية وإنشاء مجلس أعلى للثروة الحيوانية يهتم بقطاع الثروة الحيوانية "اللحوم والدواجن والأسماك"، تكون مهمته وضع الخطط القصيرة وطويلة الأجل لتنمية هذه القطاعات، على اعتبار أن السوق يخضع دائمًا لآليات العرض والطلب.
وتابع: "الشعبة مهتمة بهذا الأمر للحفاظ على التجار في قطاعها لأن ارتفاع الأسعار ليس من مصلحة التاجر، إذ تتسبب في تراجع المبيعات وانخفاض هامش ربحه وتأكل رأس مالة، ومع مرور الوقت يخرج من السوق بجانب السعي لخفض الأسعار لتحقيق مصلحة المستهلك، خاصة البسيط الذي يهم التاجر في المقام الأول، لأنه بدون مستهلك لا توجد تجارة".
وقال محمد شرف رئيس الشعبة السابق، إن الاجتماع سيناقش مقترحات الشعبة لتنمية الثروة الحيوانية للحد من ارتفاع الأسعار.
وأشار إلى أنهم سيضعون مقترحات الشعبة لتنمية الثروة الحيوانية أمام مسؤولي وزارة الزراعة، التي تعتبر أساس انخفاض الأسعار، تجعلهم أكثر قدرة على مواصلة مشوارهم التجاري، بعد الزيادة الرهيبة في أسعارها، التي جعلت عدد كبير من المحال في هذا القطاع تغلق أبوابها وتلجأ إلى اأنشطة أخرى.
وأكد أنه من ضمن مقترحات الشعبة لتنمية الثروة الحيوانية، الاتجاه إلى تنمية الثروة الحيوانية من خلال دعم المزارعين والمربيين، الذين هم أساس العملية الإنتاجية وإنشاء مجلس أعلى للثروة الحيوانية يهتم بقطاع الثروة الحيوانية "اللحوم والدواجن والأسماك"، تكون مهمته وضع الخطط القصيرة وطويلة الأجل لتنمية هذه القطاعات، على اعتبار أن السوق يخضع دائمًا لآليات العرض والطلب.
وتابع: "الشعبة مهتمة بهذا الأمر للحفاظ على التجار في قطاعها لأن ارتفاع الأسعار ليس من مصلحة التاجر، إذ تتسبب في تراجع المبيعات وانخفاض هامش ربحه وتأكل رأس مالة، ومع مرور الوقت يخرج من السوق بجانب السعي لخفض الأسعار لتحقيق مصلحة المستهلك، خاصة البسيط الذي يهم التاجر في المقام الأول، لأنه بدون مستهلك لا توجد تجارة".