إعادة إعمار 35 منزلًا بقرية نزلة باقور في أسيوط
الأربعاء 26/أبريل/2017 - 02:04 م
ليلي كامل
طباعة
أكد المهندس محمد عبد الجليل النجار، سكرتير عام محافظة أسيوط، أن التعاون بين صندوق تحيا مصر وجمعية الأورمان في تنمية القرى الأشد احتياجا، يشمل إعادة إعمار المنازل المتهالكة بالقرية، توصيل الكهرباء، مياه الشرب النقية لها، وفرش المنازل بالأثاث.
جاء ذلك، خلال افتتاح "النجار"، للمرحلة السادسة من مبادرة إعمار المنازل، والتي تقوم بتمويلها جمعية الأورمان وصندوق "تحيا مصر"، يرافقه محمد وائل، مدير المشروعات بجمعية الأورمان، المهندس سالم صقر، مدير فرع الأورمان بأسيوط، عصام الدين محمد، وكيل مديرية الشئون الاجتماعية بأسيوط، ومحمد سعد راضي، نائب مدير الفرع.
وشدد "النجار"، على أهمية دور مؤسسات المجتمع المدني، جمعية الأورمان، وصندوق "تحيا مصر"، في مشاركة الجهاز التنفيذي للمحافظة، في رفع المعاناة عن كاهل المواطنين والأسر الأكثر احتياجًا، وتوفير كافة مقومات الحياة لهم، مؤكدا حرص محافظ أسيوط، على تذليل كافة العقبات أمام المبادرة، بالتنسيق مع رؤساء المراكز والقرى المستهدفة، لافتًا إلى أن المبادرة انتهت من أعمار 35 منزلا في قرية نزلة باقور، التابعة لمركز أبوتيج جنوب المحافظة.
وكان المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، أكد على أهمية تنفيذ توجيهات القيادة السياسية، التي تهدف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية، وتقديم كل ما ييسر الحياة، ويؤمنها لفئات المجتمع من محدودي الدخل وذوي الاحتياجات الخاصة والأسر الأولى بالرعاية.
وأشار المهندس سالم صقر، إلى أن التعاون بين صندوق "تحيا مصر" والجمعية، في تنمية القرى الأشد احتياجا، يشمل إعادة أعمار المنازل المتهالكة بالقرية، توصيل الكهرباء، مياه الشرب النقية لها، وفرش المنازل بالأثاث ضمن بروتوكول تعاون موسع بين جمعية الأورمان وصندوق "تحيا مصر"، يستهدف 126 قرية على مستوى الجمهورية على عدة مراحل.
وقال "صقر"، أن المشروع يضم 35 منزلا حيث تبلغ تكلفة المنزل الواحد 33 ألف و500 جنيه، وتشمل تعريشها وتسقيفها بالخشب، من خلال تركيب العروق والألواح وطبقة عازلة وطبقة أسمنتية، وتنفيذ أعمال الكهرباء، السباكة، المحارة، الدهانات، تركيب الأبواب، الشبابيك، السيراميك، ورفع كفاءتها، مؤكدًا أن المنازل بعد أعمارها أصبحت منازل حضارية تصلح للمعيشة، بدلا من الحوائط المنهارة.
وقال نائب مدير الأورمان بأسيوط، إن المرحلة السادسة تأتي بعد انتهاء العمل بالمرحلة الخامسة، والتي شملت إعمار 35 منزل أيضا، بقريتي الشيخ شحاتة والعفادرة، التابعتين لمركز ساحل سليم، بتكلفة إجمالية بلغت مليون و50 ألف جنيه.
جاء ذلك، خلال افتتاح "النجار"، للمرحلة السادسة من مبادرة إعمار المنازل، والتي تقوم بتمويلها جمعية الأورمان وصندوق "تحيا مصر"، يرافقه محمد وائل، مدير المشروعات بجمعية الأورمان، المهندس سالم صقر، مدير فرع الأورمان بأسيوط، عصام الدين محمد، وكيل مديرية الشئون الاجتماعية بأسيوط، ومحمد سعد راضي، نائب مدير الفرع.
وشدد "النجار"، على أهمية دور مؤسسات المجتمع المدني، جمعية الأورمان، وصندوق "تحيا مصر"، في مشاركة الجهاز التنفيذي للمحافظة، في رفع المعاناة عن كاهل المواطنين والأسر الأكثر احتياجًا، وتوفير كافة مقومات الحياة لهم، مؤكدا حرص محافظ أسيوط، على تذليل كافة العقبات أمام المبادرة، بالتنسيق مع رؤساء المراكز والقرى المستهدفة، لافتًا إلى أن المبادرة انتهت من أعمار 35 منزلا في قرية نزلة باقور، التابعة لمركز أبوتيج جنوب المحافظة.
وكان المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، أكد على أهمية تنفيذ توجيهات القيادة السياسية، التي تهدف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية، وتقديم كل ما ييسر الحياة، ويؤمنها لفئات المجتمع من محدودي الدخل وذوي الاحتياجات الخاصة والأسر الأولى بالرعاية.
وأشار المهندس سالم صقر، إلى أن التعاون بين صندوق "تحيا مصر" والجمعية، في تنمية القرى الأشد احتياجا، يشمل إعادة أعمار المنازل المتهالكة بالقرية، توصيل الكهرباء، مياه الشرب النقية لها، وفرش المنازل بالأثاث ضمن بروتوكول تعاون موسع بين جمعية الأورمان وصندوق "تحيا مصر"، يستهدف 126 قرية على مستوى الجمهورية على عدة مراحل.
وقال "صقر"، أن المشروع يضم 35 منزلا حيث تبلغ تكلفة المنزل الواحد 33 ألف و500 جنيه، وتشمل تعريشها وتسقيفها بالخشب، من خلال تركيب العروق والألواح وطبقة عازلة وطبقة أسمنتية، وتنفيذ أعمال الكهرباء، السباكة، المحارة، الدهانات، تركيب الأبواب، الشبابيك، السيراميك، ورفع كفاءتها، مؤكدًا أن المنازل بعد أعمارها أصبحت منازل حضارية تصلح للمعيشة، بدلا من الحوائط المنهارة.
وقال نائب مدير الأورمان بأسيوط، إن المرحلة السادسة تأتي بعد انتهاء العمل بالمرحلة الخامسة، والتي شملت إعمار 35 منزل أيضا، بقريتي الشيخ شحاتة والعفادرة، التابعتين لمركز ساحل سليم، بتكلفة إجمالية بلغت مليون و50 ألف جنيه.