"نواعم السياسة".. فيلم تسجيلي يسرد أمجاد المرأة المصرية
الأربعاء 26/أبريل/2017 - 07:18 م
محمود قمر
طباعة
قام عدد من طلاب إعلام الأزهر دفعة 2015 بإنتاج فيلم تسجيلي يسرد تاريخ المراة المصرية وأدوارها الوطنية ومشاركتها في العمل السياسي علي مدار التاريخ .
وبدأ الفيلم بعرض لقطات أرشيفية للمرأة أثناء ثورة يناير، ودورها في مساعدة الثوار، وحملها لمياة الشرب تجاه الثوار ومساندتهم معنويا .
كما استعرض الفيلم آراء بعض المفكرين والكتاب، علي رأسهم وزير الثقافة الأسبق الدكتور "عبدالواحد النبوي" وجاءت كلمة الدكتور "عاصم الدسوقي" المؤرخ التاريخي المعروف، الذي استعرض تاريخ المرأة من أيام "الخديوي اسماعيل" حيث أوضح أن أول مدرسة للبنات، كانت في عهد "اسماعيل" والتي كانت من أسباب انفتاح المرأة ومحركها الأول، وكان لـ "عفت هانم" زوجة الخديوي اسماعيل الدور الأكبر في تلك الخطوة .
و"ليلي سويف" الناشطة السياسية تقول: أنها خرجت في مظاهرة من جامعة القاهرة عام 1930 حيث كانت تبلغ من العمر 15 عاما، مشيرة إلي أن الحركات النوعية ظهرت بعد ذلك مثل قضية استقلال الجامعات .
والدكتور "عبدالواحد النبوي" قال أن العالم كله شهد أن المرأة قادرة علي تحمل القيادة والمسئولية، والعاطفة موجودة عند الإنسان سواء كان رجلا او إمراة، ومن يتهم المرأة بالميول العاطفي خاطئ .
و "ماهينور المصري" الناشطة المعروفة أول النساء المشاركات في ثورة يناير، حيث كانت دليلا قويا في إدانة قتلة خالد سعيد مفجر ثورة يناير .
بنت الشاطئ "عائشة عبدالرحمن" أول من بنت تدخل الجامعة، والسيدة "صفية" زوجة الزعيم الراحل "سعد زغلول" خلعت النقاب عندما جاء زوجها من المنفي من باريس، إلي شاطئ الإسكندرية، إشارة إلي التحرر، وأعلنتها في الميدان فكان اول تحرر المرأة والإكتفاء بالزي الشرعي .
وجاءت التقارير الخارجية وآراء الجمهور في الشارع أن المرأة من الممكن أن تنتحمل 5 أعمال في اليوم الواحد حيث تعمل وتربي وترعي أولادها وبيتها، بالتالي هي كل المجتمع وليس نصفه .
وقال اشرف عامر وكيل وزارة الثقافة ان نساء مصريات صنعو التاريخ مثل سهير القلماوي اول مراة مصرية تحمل الدكتوراة وهدي شعراوي التي المرةا المصرية عام 1927 وظلت تتراسه حتي عام 1947
وبدأ الفيلم بعرض لقطات أرشيفية للمرأة أثناء ثورة يناير، ودورها في مساعدة الثوار، وحملها لمياة الشرب تجاه الثوار ومساندتهم معنويا .
كما استعرض الفيلم آراء بعض المفكرين والكتاب، علي رأسهم وزير الثقافة الأسبق الدكتور "عبدالواحد النبوي" وجاءت كلمة الدكتور "عاصم الدسوقي" المؤرخ التاريخي المعروف، الذي استعرض تاريخ المرأة من أيام "الخديوي اسماعيل" حيث أوضح أن أول مدرسة للبنات، كانت في عهد "اسماعيل" والتي كانت من أسباب انفتاح المرأة ومحركها الأول، وكان لـ "عفت هانم" زوجة الخديوي اسماعيل الدور الأكبر في تلك الخطوة .
و"ليلي سويف" الناشطة السياسية تقول: أنها خرجت في مظاهرة من جامعة القاهرة عام 1930 حيث كانت تبلغ من العمر 15 عاما، مشيرة إلي أن الحركات النوعية ظهرت بعد ذلك مثل قضية استقلال الجامعات .
والدكتور "عبدالواحد النبوي" قال أن العالم كله شهد أن المرأة قادرة علي تحمل القيادة والمسئولية، والعاطفة موجودة عند الإنسان سواء كان رجلا او إمراة، ومن يتهم المرأة بالميول العاطفي خاطئ .
و "ماهينور المصري" الناشطة المعروفة أول النساء المشاركات في ثورة يناير، حيث كانت دليلا قويا في إدانة قتلة خالد سعيد مفجر ثورة يناير .
بنت الشاطئ "عائشة عبدالرحمن" أول من بنت تدخل الجامعة، والسيدة "صفية" زوجة الزعيم الراحل "سعد زغلول" خلعت النقاب عندما جاء زوجها من المنفي من باريس، إلي شاطئ الإسكندرية، إشارة إلي التحرر، وأعلنتها في الميدان فكان اول تحرر المرأة والإكتفاء بالزي الشرعي .
وجاءت التقارير الخارجية وآراء الجمهور في الشارع أن المرأة من الممكن أن تنتحمل 5 أعمال في اليوم الواحد حيث تعمل وتربي وترعي أولادها وبيتها، بالتالي هي كل المجتمع وليس نصفه .
وقال اشرف عامر وكيل وزارة الثقافة ان نساء مصريات صنعو التاريخ مثل سهير القلماوي اول مراة مصرية تحمل الدكتوراة وهدي شعراوي التي المرةا المصرية عام 1927 وظلت تتراسه حتي عام 1947