الأسهم الأوروبية تتراجع في مستهل تعاملات اليوم
الخميس 27/أبريل/2017 - 12:09 م
وكالات
طباعة
تراجعت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوى في 20 شهرا، متأثرة بانخفاض أسهم القطاع المالي والأسهم المتصلة بالسلع الأولية، لكن مكاسب قطاعات أخرى خاصة القطاع الصناعي حدت من الخسائر بدعم نتائج أرباح قوية.
وانخفض المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.5 %، في المعاملات المبكرة، ونزل مؤشر القطاع المصرفي لمنطقة اليورو أكثر من 1%.
وهبط سهم "دويتشه بنك" 3.5 %، رغم أن صافي الربح في الربع الأول ارتفع لأكثر من مثليه، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، بعد انتعاش تداول السندات.
وقفز سهم "دويتشه بنك" لنحو مثليه تقريبا، من المستويات المتدنية التي بلغها في سبتمبر 2016.
وانخفاض سهم "بنكو بوبولار" الاسباني 4.7 %، مما ساهم في تراجع القطاع المصرفي الذي جاء أداؤه أقل من السوق عموما وانخفض 0.3 %.
وكان قطاع شركات التأمين ضمن أسوأ القطاعات أداء، حيث تأثر بتراجع سهم "ليجال آند جنرال" 5%، بعدما صنفه "كريدي سويس" عند "أداء أسوأ من أداء السوق".
وأثرت هوامش الربح الضعيفة على سهم شركة "نيسته" الفنلندية للطاقة، الذي هبط 6%، وأدى لتراجع مؤشر قطاع الطاقة الأوروبي الأوسع نطاقا.
وصعد سهم "ميديكلينيك" للرعاية الصحية أكثر من 12 %، بعدما ألغت حكومة أبو ظبي نسبة 20 %، كان يتحملها مواطنوها عند العلاج في المستشفيات الخاصة، مما يدعم مزودي خدمات الرعاية الصحية من القطاع الخاص.
وانخفض المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.5 %، في المعاملات المبكرة، ونزل مؤشر القطاع المصرفي لمنطقة اليورو أكثر من 1%.
وهبط سهم "دويتشه بنك" 3.5 %، رغم أن صافي الربح في الربع الأول ارتفع لأكثر من مثليه، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، بعد انتعاش تداول السندات.
وقفز سهم "دويتشه بنك" لنحو مثليه تقريبا، من المستويات المتدنية التي بلغها في سبتمبر 2016.
وانخفاض سهم "بنكو بوبولار" الاسباني 4.7 %، مما ساهم في تراجع القطاع المصرفي الذي جاء أداؤه أقل من السوق عموما وانخفض 0.3 %.
وكان قطاع شركات التأمين ضمن أسوأ القطاعات أداء، حيث تأثر بتراجع سهم "ليجال آند جنرال" 5%، بعدما صنفه "كريدي سويس" عند "أداء أسوأ من أداء السوق".
وأثرت هوامش الربح الضعيفة على سهم شركة "نيسته" الفنلندية للطاقة، الذي هبط 6%، وأدى لتراجع مؤشر قطاع الطاقة الأوروبي الأوسع نطاقا.
وصعد سهم "ميديكلينيك" للرعاية الصحية أكثر من 12 %، بعدما ألغت حكومة أبو ظبي نسبة 20 %، كان يتحملها مواطنوها عند العلاج في المستشفيات الخاصة، مما يدعم مزودي خدمات الرعاية الصحية من القطاع الخاص.