بعد مرور 100 يوم على انتخابه.. "ترامب": أعشق حياتي السابقة
الجمعة 28/أبريل/2017 - 10:40 ص
سكاي نيوز
طباعة
مر 100 يوم، في حياة دونالد ترامب الرئاسية، لكن قاطن البيت الأبيض يحن لأمر بسيط، ويشعر كأنه محبوس في شرنقة، إذ لم يكن يدرك مدى صعوبة وظيفته الجديدة.
أظهر الرئيس الأميركي، في حوار أجرته "رويترز" عن أول 100 يوم في عمله، توافقا لحياته قبل دخول البيت الأبيض.
وقال "ترامب": "كنت أعشق حياتي السابقة. كانت لدي أشياء كثيرة جدا.. الآن لدي عمل أكثر مما كان في حياتي الماضية. كنت أظن أن الأمر سيكون أسهل."
وتولى "ترامب"، منصبا عاما لأول مرة، بعد أن كان رجل أعمال ثري في نيويورك، حين دخل البيت الأبيض في 20 يناير الماضي، بعد أن هزم منافسته وزيرة الخارجية السابقة، هيلاري كلينتون.
ولاتزال الانتخابات عالقة في ذهن "ترامب"، بعد مرور أكثر من خمسة أشهر على فوزه، وقبل يومين من إتمامه أول 100 يوم في الرئاسة.
توقف "ترامب"، ليقدم نسخا مما قال إنها أحدث أرقام على خريطة انتخابات 2016، عندما كان الحديث يدور حول الرئيس الصيني شي جين بينغ،
وقال الرئيس الجمهوري، من مكتبه في البيت الأبيض: "تفضلوا، يمكنكم أخذ هذا. هذه هي الخريطة الأخيرة للأرقام". وسلم نسخ الخرائط للولايات المتحدة، عليها علامات باللون الأحمر على المناطق التي فاز فيها. مشيرا: "هذا يبدو جيدا جدا. أليس كذلك؟ من الواضح أن الأحمر يمثلنا."
وقال "ترامب"، إنه لم يكن ينعم بالخصوصية في حياته الماضية، لكنه عبر عن اندهاشه لضآلة القدر المتوافر الآن. وتحدث كيف أنه لا يزال يحاول التعود على وجود حماية من جهاز الأمن الداخلي، على مدار 24 ساعة، وما يفرضه ذلك من قيود.
موضحا: "أنت تعيش فعليا داخل شرنقتك الصغيرة، لأن هناك مثل هذه الحماية الضخمة التي تحرمك فعليا من الذهاب لأي مكان."
وعندما يغادر الرئيس، البيت الأبيض، يستقل عادة سيارة فارهة، أو سيارة دفع رباعي.
مشيرا إلى أنه يحن للقيادة بنفسه: "أحب القيادة.. لم يعد بمقدوري ذلك".
لم تتغير أشياء كثيرة في حياة "ترامب"، التي انتقل فيها إلى الرئاسة بعد أن كان يقدم حلقات من برامج الواقع ورجل أعمال يدير إمبراطوريته، من الطابق 26، من برج "ترامب" في نيويورك، وتكاد اتصالاته الهاتفية لا تتوقف.
ويداوم "ترامب"، الاتصال بأصدقائه وزملائه السابقين؛ طلبا للنصح وتلقي الدعم الإيجابي. ويقول كبار مساعديه إنهم أذعنوا لهذا الأمر.
أظهر الرئيس الأميركي، في حوار أجرته "رويترز" عن أول 100 يوم في عمله، توافقا لحياته قبل دخول البيت الأبيض.
وقال "ترامب": "كنت أعشق حياتي السابقة. كانت لدي أشياء كثيرة جدا.. الآن لدي عمل أكثر مما كان في حياتي الماضية. كنت أظن أن الأمر سيكون أسهل."
وتولى "ترامب"، منصبا عاما لأول مرة، بعد أن كان رجل أعمال ثري في نيويورك، حين دخل البيت الأبيض في 20 يناير الماضي، بعد أن هزم منافسته وزيرة الخارجية السابقة، هيلاري كلينتون.
ولاتزال الانتخابات عالقة في ذهن "ترامب"، بعد مرور أكثر من خمسة أشهر على فوزه، وقبل يومين من إتمامه أول 100 يوم في الرئاسة.
توقف "ترامب"، ليقدم نسخا مما قال إنها أحدث أرقام على خريطة انتخابات 2016، عندما كان الحديث يدور حول الرئيس الصيني شي جين بينغ،
وقال الرئيس الجمهوري، من مكتبه في البيت الأبيض: "تفضلوا، يمكنكم أخذ هذا. هذه هي الخريطة الأخيرة للأرقام". وسلم نسخ الخرائط للولايات المتحدة، عليها علامات باللون الأحمر على المناطق التي فاز فيها. مشيرا: "هذا يبدو جيدا جدا. أليس كذلك؟ من الواضح أن الأحمر يمثلنا."
وقال "ترامب"، إنه لم يكن ينعم بالخصوصية في حياته الماضية، لكنه عبر عن اندهاشه لضآلة القدر المتوافر الآن. وتحدث كيف أنه لا يزال يحاول التعود على وجود حماية من جهاز الأمن الداخلي، على مدار 24 ساعة، وما يفرضه ذلك من قيود.
موضحا: "أنت تعيش فعليا داخل شرنقتك الصغيرة، لأن هناك مثل هذه الحماية الضخمة التي تحرمك فعليا من الذهاب لأي مكان."
وعندما يغادر الرئيس، البيت الأبيض، يستقل عادة سيارة فارهة، أو سيارة دفع رباعي.
مشيرا إلى أنه يحن للقيادة بنفسه: "أحب القيادة.. لم يعد بمقدوري ذلك".
لم تتغير أشياء كثيرة في حياة "ترامب"، التي انتقل فيها إلى الرئاسة بعد أن كان يقدم حلقات من برامج الواقع ورجل أعمال يدير إمبراطوريته، من الطابق 26، من برج "ترامب" في نيويورك، وتكاد اتصالاته الهاتفية لا تتوقف.
ويداوم "ترامب"، الاتصال بأصدقائه وزملائه السابقين؛ طلبا للنصح وتلقي الدعم الإيجابي. ويقول كبار مساعديه إنهم أذعنوا لهذا الأمر.