قاضي لجان المقاومة الشعبية بكرداسة يهدد بحبس المتهمين 3 سنوات
الأحد 30/أبريل/2017 - 11:42 ص
مـروة الهواري
طباعة
انعقدت منذ قليل، الدائرة 15 إرهاب بمحكمة جنايات الجيزة المنعقدة بأكاديمية الشرطة جلسة محاكمة 70 متهمًا بتكوين جماعه إرهابيه لتعطيل الدستور والقانون، وقتل 3 أشخاص بينهم أمين شرطه وحيازة أسلحه وذخائر دون ترخيص في القضية المعروفة إعلامية بـ"لجان المقاومة الشعبية بكرداسة".
ولاحظت المحكمة حدوث ضجيج داخل القفص أثناء حديثها إلي احد المتهمين، وإخطاره بعمل نضارة طبية له، فحظرت المحكمة المتهمين من عمل الضوضاء، وإلا ستعاقبهم بالسجن 3 سنوات لإخلال بقواعد الجلسة إعمالا بحقها القانوني في ذلك.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامي وعضوية المستشارين محمد كامل عبد الستار وأسامة عبد الظاهر وسكرتارية أحمد جاد وأحمد رضا.
كانت النيابة العامة قد اتهمت المتهمين بأنهم في عام 2013 بدائرة مركز شرطه كرداسه قام المتهمون من الأول حني الحادي عشر، بتأسيس وإدارة وآخرين مجهولين لعصابة "لجنه المقاومة الشعبية بناهيا وكرداسه "علي خلاف القانون، والتى كان الغرض منها تعطيل إحكام الدستور والقانون ومنع مؤسسات ألدوله من ممارسه أعمالها وكان الإرهاب واستخدام العنف هو الوسيلة في تحقيق وتنفيذ أغراض تلك الجماعة.
وقام المتهمون من الثاني عشر حثي التاسع والستين انضموا وأخر متوفى وآخرين مجهولين للجماعة مع علمهم بأغراضها مشتركين في تحقيق ذلك الغرض مستخدمين الإرهاب كوسيلة لتحقيق مأربهم.
وقام المتهمون التاسع والعاشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر والواحد والعشرون في فجر يوم 23 سبتمبر بقتل المجني عليه جمال عطا الله عمدا مع سبق الإصرار، والترصد لظنهم قيامه بمعاونه الأمن فقاموا بالتوجه لمسكنه حاملين الأسلحة النارية وأطلقوا الرصاص تجاهه.
كما قام المتهم التاسع محمد عبد اللطيف حنفي في 25 يناير 2015 ومجهول بقتل المجني عليه "صلاح الدين أحمد همام" لاعتقادهما ملاحقه المجني عليه لهما راغبا في ضبطهما حال فرارهما من مسرح ارتكابهما لحادثه أضرام النيران في المجلس المحلي لمدينه كرداسة فبادرا بإطلاق النار عليه.
وقام المتهمين العاشر والثاني عشر والثالث عشر والخامس عشر والأربعين والسادس والستين في 16 مايو 2015 بقتل أمين الشرطة أحمد عبد الله أحمد عبد العال بقطاع الأمن الوطني عمدا مع سبق الإصرار والترصد من اجل الانتقام منه وقاما بحيازة أسلحه ناريه، وذهبوا لمكان تواجد المجني عليه وأطلقوا عليه وابلا من الأعيرة النارية في جسده مما أدى إلى مقتله، كما قام المتهمون بحيازة أسلحه نارية وبنادق سريعة الطلقات مما لا يجوز ترخيصها، وذخائر وبنادق خرطوش، أحرزوا مواد مفجرة "ثلاثي "نيتروتولوين "tnt".
ولاحظت المحكمة حدوث ضجيج داخل القفص أثناء حديثها إلي احد المتهمين، وإخطاره بعمل نضارة طبية له، فحظرت المحكمة المتهمين من عمل الضوضاء، وإلا ستعاقبهم بالسجن 3 سنوات لإخلال بقواعد الجلسة إعمالا بحقها القانوني في ذلك.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامي وعضوية المستشارين محمد كامل عبد الستار وأسامة عبد الظاهر وسكرتارية أحمد جاد وأحمد رضا.
كانت النيابة العامة قد اتهمت المتهمين بأنهم في عام 2013 بدائرة مركز شرطه كرداسه قام المتهمون من الأول حني الحادي عشر، بتأسيس وإدارة وآخرين مجهولين لعصابة "لجنه المقاومة الشعبية بناهيا وكرداسه "علي خلاف القانون، والتى كان الغرض منها تعطيل إحكام الدستور والقانون ومنع مؤسسات ألدوله من ممارسه أعمالها وكان الإرهاب واستخدام العنف هو الوسيلة في تحقيق وتنفيذ أغراض تلك الجماعة.
وقام المتهمون من الثاني عشر حثي التاسع والستين انضموا وأخر متوفى وآخرين مجهولين للجماعة مع علمهم بأغراضها مشتركين في تحقيق ذلك الغرض مستخدمين الإرهاب كوسيلة لتحقيق مأربهم.
وقام المتهمون التاسع والعاشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر والواحد والعشرون في فجر يوم 23 سبتمبر بقتل المجني عليه جمال عطا الله عمدا مع سبق الإصرار، والترصد لظنهم قيامه بمعاونه الأمن فقاموا بالتوجه لمسكنه حاملين الأسلحة النارية وأطلقوا الرصاص تجاهه.
كما قام المتهم التاسع محمد عبد اللطيف حنفي في 25 يناير 2015 ومجهول بقتل المجني عليه "صلاح الدين أحمد همام" لاعتقادهما ملاحقه المجني عليه لهما راغبا في ضبطهما حال فرارهما من مسرح ارتكابهما لحادثه أضرام النيران في المجلس المحلي لمدينه كرداسة فبادرا بإطلاق النار عليه.
وقام المتهمين العاشر والثاني عشر والثالث عشر والخامس عشر والأربعين والسادس والستين في 16 مايو 2015 بقتل أمين الشرطة أحمد عبد الله أحمد عبد العال بقطاع الأمن الوطني عمدا مع سبق الإصرار والترصد من اجل الانتقام منه وقاما بحيازة أسلحه ناريه، وذهبوا لمكان تواجد المجني عليه وأطلقوا عليه وابلا من الأعيرة النارية في جسده مما أدى إلى مقتله، كما قام المتهمون بحيازة أسلحه نارية وبنادق سريعة الطلقات مما لا يجوز ترخيصها، وذخائر وبنادق خرطوش، أحرزوا مواد مفجرة "ثلاثي "نيتروتولوين "tnt".