رئيس "سبائك الكويت": قوة الطلب تدعم عودة أسعار الذهب
الأحد 30/أبريل/2017 - 12:25 م
نها رضوان
طباعة
توقع رجب حامد الرئيس التنفيذى لشركة سبائك الكويت لتجارة المعادن الثمينة، أن تكون بيانات سوق العمل الأمريكي الجمعة المقبلة مؤشر جيد لعودة الأسعار إذا كانت نتائجها سلبية.
وأضاف "حامد" في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أن اجتماع الفيدرالي القادم يحدد بشكل كبير قوة الذهب هذا العام مقابل الدولار، خاصة بعد أحاديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضرورة المحافظة على قيمة الدولار الحالية، لأنها في قمتها، وعدم الحاجة إلى مزيد من رفع الفائدة، وهذا يتعارض مع سياسة الفيدرالي التي تهدف لرفع الفائدة مرتين في الفترة المتبقية من العام الحالي.
وتابع "حامد"، أن بعض المحللين يرون أن الذهب مستمر في الهبوط، ويمكن ان يكسر دعم 1250 دولار للأونصة الأيام القادمة، نظرا لأن استقرار الأسواق الأوروبية وهدوء الأسواق الأمريكية بعد قدرة الكثير من فهم سياسة الرئيس الأمريكي جعلتهم يدركون أن الكثير من الكلام لا يصل إلى مرحلة التنفيذ.
وأردف "حامد"، أنه مهما كانت سياسية ترامب مضطربة إلا أنها تأخذ حيز محدود من مخاوف الأسواق، ولهذا فإن الذهب يمكن أن يستقر عند المستوى الحالي وأدنى منه، انتظارا لاجتماع الفيدرالي القادم ومدى قدرة "جانيت يليين" على التلميح بموعد رفع الفائدة القادم.
وأشار "حامد"، إلى أن أكثر المستفيدين من هذه التراجعات هم العاملين في أسواق المعادن الثمينة من التجار وأصحاب الورش والمصانع، لأنهم يسعون إلى زيادة مشترياتهم، والاستفادة من تراجع الأسعار في تعويض خسائر الفترة الماضية لأن الجميع لم يحتاط لارتفاعات الأسابيع الماضية.
وأضاف "حامد" في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أن اجتماع الفيدرالي القادم يحدد بشكل كبير قوة الذهب هذا العام مقابل الدولار، خاصة بعد أحاديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضرورة المحافظة على قيمة الدولار الحالية، لأنها في قمتها، وعدم الحاجة إلى مزيد من رفع الفائدة، وهذا يتعارض مع سياسة الفيدرالي التي تهدف لرفع الفائدة مرتين في الفترة المتبقية من العام الحالي.
وتابع "حامد"، أن بعض المحللين يرون أن الذهب مستمر في الهبوط، ويمكن ان يكسر دعم 1250 دولار للأونصة الأيام القادمة، نظرا لأن استقرار الأسواق الأوروبية وهدوء الأسواق الأمريكية بعد قدرة الكثير من فهم سياسة الرئيس الأمريكي جعلتهم يدركون أن الكثير من الكلام لا يصل إلى مرحلة التنفيذ.
وأردف "حامد"، أنه مهما كانت سياسية ترامب مضطربة إلا أنها تأخذ حيز محدود من مخاوف الأسواق، ولهذا فإن الذهب يمكن أن يستقر عند المستوى الحالي وأدنى منه، انتظارا لاجتماع الفيدرالي القادم ومدى قدرة "جانيت يليين" على التلميح بموعد رفع الفائدة القادم.
وأشار "حامد"، إلى أن أكثر المستفيدين من هذه التراجعات هم العاملين في أسواق المعادن الثمينة من التجار وأصحاب الورش والمصانع، لأنهم يسعون إلى زيادة مشترياتهم، والاستفادة من تراجع الأسعار في تعويض خسائر الفترة الماضية لأن الجميع لم يحتاط لارتفاعات الأسابيع الماضية.