بالفيديو.. "اشتغلوا بجد" أهم نصائح الكبار للشباب في عيد العمال
الأحد 30/أبريل/2017 - 09:08 م
أسماء الصاوي - تصوير: أحمد غنيم
طباعة
رصدت عدسة "المواطن" تزامنًا مع عيد العمال، بعض النصائح الموجهة للشباب في بداية حياتهم العملية، والتي أجمع معظم كبار السن ومنهم الآباء على نصيحة واحدة، وهي العمل من أجل حركة الإنتاج، للنهوض بالبلاد في الفترة المقبلة.
في البداية، قال أحد المواطنين، والذي يبلغ من العمر 38 عامًا، ويعمل لدى هيئة حكومية، إن العمل لايتوقف عند الوظيفة الحكومية، والتي تمثل مجرد مرحلة من مراحل الحياة، فلا يشترط أن يُعين الشاب بوظيفة حكومية، بل قد يجد الكسب الحلال، بأية وظيفة مناسبة، وليس من الضروري أن تكون في تخصص دراسته على حد قوله، والقبول بها هو مجرد بداية في مشواره العملي.
وأضاف أحد العاملين بالمشروعات الحرة، أنه يوجد أكثر من فكرة من الممكن أن تمثل نشاط خاص، مثل "عربة زلابية، أو ملابس، أو مآكولات "تيك اواي"، وغيرها من الأفكار التي تناسب الشباب في مقتبل حياته، وطالب من الجهات المُختصة بتسهيل اجراءات التراخيص لتشجيع الشباب على العمل والإنتاج.
فيما أشار عدد آخر من المواطنين العاملين بمجالات مختلفة أن أساس النجاح في العمل هو اتقانه، والقبول بوظائف قد تكون بسيطة في البداية، إلى أن يحقق الشاب حلمه، ويصل إلى أعلى المراتب الوظيفية، وعليه أن يتحلى في مشواره العملي بالصبر والأخلاق الحسنة، وقد أجمع من التقينا بهم على أن "العمل عبادة"، ولا حياة صالحة دونما عمل جاد.
في البداية، قال أحد المواطنين، والذي يبلغ من العمر 38 عامًا، ويعمل لدى هيئة حكومية، إن العمل لايتوقف عند الوظيفة الحكومية، والتي تمثل مجرد مرحلة من مراحل الحياة، فلا يشترط أن يُعين الشاب بوظيفة حكومية، بل قد يجد الكسب الحلال، بأية وظيفة مناسبة، وليس من الضروري أن تكون في تخصص دراسته على حد قوله، والقبول بها هو مجرد بداية في مشواره العملي.
وأضاف أحد العاملين بالمشروعات الحرة، أنه يوجد أكثر من فكرة من الممكن أن تمثل نشاط خاص، مثل "عربة زلابية، أو ملابس، أو مآكولات "تيك اواي"، وغيرها من الأفكار التي تناسب الشباب في مقتبل حياته، وطالب من الجهات المُختصة بتسهيل اجراءات التراخيص لتشجيع الشباب على العمل والإنتاج.
فيما أشار عدد آخر من المواطنين العاملين بمجالات مختلفة أن أساس النجاح في العمل هو اتقانه، والقبول بوظائف قد تكون بسيطة في البداية، إلى أن يحقق الشاب حلمه، ويصل إلى أعلى المراتب الوظيفية، وعليه أن يتحلى في مشواره العملي بالصبر والأخلاق الحسنة، وقد أجمع من التقينا بهم على أن "العمل عبادة"، ولا حياة صالحة دونما عمل جاد.