مسؤول عراقي: داعش يستعد للهجوم على حقلي علاس وعجيب
الثلاثاء 07/يونيو/2016 - 10:02 م
وكالات
طباعة
أفاد رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة صلاح الدين، جاسم الجبارة، اليوم الثلاثاء، أن تنظيم داعش، أنهى استعداداته للهجوم على سلسله حمرين، واستعادة حقلي علاس وعجيل النفطيين شرقي تكريت.
وقال جبارة إن "تنظيم داعش أعد العدة والعدد لإحداث خرق في شرق تكريت، وجهز أعداداً من السيارات المفخخة والأسلحة والأنفاق، التي يختفي فيها في طول سلسله حمرين عموماً ومنطقة الأبيض خصوصاً، لإحداث خرق منها بعد مشاغله القطعات في الزركة والفتحة".
وأوضح أن "المشاغلة ستكون من محورين، الأبيض شمال علاس والطريق سالك للعجلات الاعتيادية، ومحور يعتمد للخرق ومساند للمحور الأول من الزركة أو مطبيجة، من أجل الوصول إلى جسر تكريت وقطع التواصل بين القوات شرقي تكريت وصولاً إلى سامراء".
وأضاف أن "داعش سيبدأ هجومه بإرسال مفخخات تستهدف مجموعه المقرات والأماكن الهامة للقوات الأمنية لغرض أحداث صدمة وخوف، تستثمر بانتحاريين، ثم عناصر منقولة بالعجلات".
وطالب جبارة القيادة العامة للقوات المسلحة بتعزيز مناطق حمرين بقطعات إضافية، وخصوصاً مناطق الخرق المتوقع وتزويدها بمنظومة صواريخ كورنيت، لإحباط الهجوم قبل انطلاقه.
كما طالب بتوجيه القوات الجوية بقصف مناطق تحشد داعش خلف جبال حمرين وتدميرها، قبل انطلاقها وتشتيت عناصرها وتدمير آليات وأسلحة العدو.
وحذر رئيس اللجنة الأمنية من التهاون في معالجة الموضوع علاجاً سريعاً، لأن النتائج ستكون وخيمة على مناطق سامراء وتكريت والعلم والدور وحتى بيجي.
وقال جبارة إن "تنظيم داعش أعد العدة والعدد لإحداث خرق في شرق تكريت، وجهز أعداداً من السيارات المفخخة والأسلحة والأنفاق، التي يختفي فيها في طول سلسله حمرين عموماً ومنطقة الأبيض خصوصاً، لإحداث خرق منها بعد مشاغله القطعات في الزركة والفتحة".
وأوضح أن "المشاغلة ستكون من محورين، الأبيض شمال علاس والطريق سالك للعجلات الاعتيادية، ومحور يعتمد للخرق ومساند للمحور الأول من الزركة أو مطبيجة، من أجل الوصول إلى جسر تكريت وقطع التواصل بين القوات شرقي تكريت وصولاً إلى سامراء".
وأضاف أن "داعش سيبدأ هجومه بإرسال مفخخات تستهدف مجموعه المقرات والأماكن الهامة للقوات الأمنية لغرض أحداث صدمة وخوف، تستثمر بانتحاريين، ثم عناصر منقولة بالعجلات".
وطالب جبارة القيادة العامة للقوات المسلحة بتعزيز مناطق حمرين بقطعات إضافية، وخصوصاً مناطق الخرق المتوقع وتزويدها بمنظومة صواريخ كورنيت، لإحباط الهجوم قبل انطلاقه.
كما طالب بتوجيه القوات الجوية بقصف مناطق تحشد داعش خلف جبال حمرين وتدميرها، قبل انطلاقها وتشتيت عناصرها وتدمير آليات وأسلحة العدو.
وحذر رئيس اللجنة الأمنية من التهاون في معالجة الموضوع علاجاً سريعاً، لأن النتائج ستكون وخيمة على مناطق سامراء وتكريت والعلم والدور وحتى بيجي.