بالصور.. المتظاهرون يقتحمون قاعدة جوية للجيش بفنزويلا
الثلاثاء 02/مايو/2017 - 07:37 ص
وكالات
طباعة
اقتحم متظاهرون بفنزويلا، قاعدة عسكرية جوية، حيث ذكرت وكالة فرانس برس أن متظاهرين من المعارضة الفنزويلية اقتحموا قاعدة دى ميرندا في قاعدة الجنرال فرانشيسكو الجوية في شرق كراكاس، وأقدم المتظاهرون على إزالة جزء من السياج خلال مسيرة ضد الرئيس نيكولاس مادورو.
ودخلت مجموعات صغيرة من المتظاهرين القاعدة، لكن قوات الأمن طردتهم باستخدام الغاز المسيل للدموع وإطلاق الخرطوش، وألقى المحتجون حجارة وقنابل مولوتوف على الجنود.
يذكر أن مادورو دعا الإثنين، إلى تشكيل مجلس تأسيسي بتكليف صياغة دستور جديد، ويكون أعضاؤه الممثلون لمختلف القطاعات المجتمعية غير منتمين إلى أحزاب سياسية.
وحاول معارضون الوصول إلى المحكمة العليا والمجلس الانتخابي الوطني اللذين يقعان وسط مدينة كراكاس التي كان آلاف من أنصار الحكومة محتشدين فيها خلال اليوم نفسه لمناسبة عيد العمال.
وأضافة إلى اقتحام القاعدة الجوية، حدثت اضطرابات أيضًا في مناطق عدة بشرق كراكاس وغربها.
ورفضت المعارضة الفنزويلية دعوة مادورو إلى صياغة دستور جديد للبلاد، معتبرة أن هذا الأمر هو مواصلة لـ"الانقلاب" ضد البرلمان الذي تسيطر عليه.
وقال هنريكي كابريليس، أحد أبرز قادة المعارضة والمرشح السابق للانتخابات الرئاسية، على تويتر: إنّ "مادورو يعزّز الانقلاب ويُعمّق الأزمة الخطيرة".
ودخلت مجموعات صغيرة من المتظاهرين القاعدة، لكن قوات الأمن طردتهم باستخدام الغاز المسيل للدموع وإطلاق الخرطوش، وألقى المحتجون حجارة وقنابل مولوتوف على الجنود.
يذكر أن مادورو دعا الإثنين، إلى تشكيل مجلس تأسيسي بتكليف صياغة دستور جديد، ويكون أعضاؤه الممثلون لمختلف القطاعات المجتمعية غير منتمين إلى أحزاب سياسية.
وحاول معارضون الوصول إلى المحكمة العليا والمجلس الانتخابي الوطني اللذين يقعان وسط مدينة كراكاس التي كان آلاف من أنصار الحكومة محتشدين فيها خلال اليوم نفسه لمناسبة عيد العمال.
وأضافة إلى اقتحام القاعدة الجوية، حدثت اضطرابات أيضًا في مناطق عدة بشرق كراكاس وغربها.
ورفضت المعارضة الفنزويلية دعوة مادورو إلى صياغة دستور جديد للبلاد، معتبرة أن هذا الأمر هو مواصلة لـ"الانقلاب" ضد البرلمان الذي تسيطر عليه.
وقال هنريكي كابريليس، أحد أبرز قادة المعارضة والمرشح السابق للانتخابات الرئاسية، على تويتر: إنّ "مادورو يعزّز الانقلاب ويُعمّق الأزمة الخطيرة".