ننشر توصيات الملتقى الثامن بجامعة الإسكندرية
الثلاثاء 02/مايو/2017 - 11:15 ص
شيماء الدالي
طباعة
أوصى الملتقي البيئي الثامن الذي نظمته جامعة الإسكندرية بالتعاون مع وزارة الدولة لشئون البيئة تحت رعاية الدكتور عصام الكردي رئيس الجامعة، عن "المدن الخضراء المستدامة" في ختام إعماله بضرورة تطبيق استخدامات الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة في جميع مؤسسات جامعة الإسكندرية خاصة المجمع النظري والمجتمع المدني بالتعاون مع البنوك والمحافظة.
وذلك خلال البيان الصادر من جامعة الإسكندرية، والذي أكد علي تبني الجامعة لمشروع اختبار فيروس سى على جميع طلاب جامعة الإسكندرية ومبادرة نموذج للإدارة المعاصرة للمجتمعات الريفية بالتعاون مع مديرية الزراعة والطب البيطري ونقابة الزراعيين والجمعيات الأهلية لتحويل القرى إلى قرى خضراء منتجة،
وأضاف البيان، أن الملتقى يتطبيق مفهوم المدن الخضراء في العاصمة الإدارية الجديدة، والتوعية بمعنى البصمة البيئية كمفهوم جديد يستلزم التوعية لتحقيق التوازن بين المعطيات الطبيعية والمتطلبات البشرية على مستوى الفرد والمجتمع والهيئات وصناع القرار محليًا وعالميًا وإعادة النظر بالتركيب المحصولي والاستفادة من محدودية المياه.
وأكد البيان، علي أن الملتقى أيضا بالتأكيد على الأمثلة الإيجابية لأنظمة الإدارة البيئية الناجحة فى الصناعة لتعظيم البصمة الإيجابية الإنسانية لصالح البيئة مع إقلال التأثير السلبي للبصمة لها بترشيد استخدامات المياه وندرة المياه مع التوجه بإعادة استخدام المياه الرمادية "مياه الأمطار والاستحمام" للزراعة من بعض الاتجاهات المناسبة، ودراسة موضوع مغنطة مياه الزراعة كقضية جديدة تستلزم البحث للاستفادة منها بعد مراعاة الأبعاد الصحية على المدى البعيد، والحد بصورة ملموسة من انتشار الأمراض وخصوصًا أمراض القلب والأوعية الدموية وهى لها علاقة مباشرة بتأثير البيئة على صحة الإنسان.
وذلك خلال البيان الصادر من جامعة الإسكندرية، والذي أكد علي تبني الجامعة لمشروع اختبار فيروس سى على جميع طلاب جامعة الإسكندرية ومبادرة نموذج للإدارة المعاصرة للمجتمعات الريفية بالتعاون مع مديرية الزراعة والطب البيطري ونقابة الزراعيين والجمعيات الأهلية لتحويل القرى إلى قرى خضراء منتجة،
وأضاف البيان، أن الملتقى يتطبيق مفهوم المدن الخضراء في العاصمة الإدارية الجديدة، والتوعية بمعنى البصمة البيئية كمفهوم جديد يستلزم التوعية لتحقيق التوازن بين المعطيات الطبيعية والمتطلبات البشرية على مستوى الفرد والمجتمع والهيئات وصناع القرار محليًا وعالميًا وإعادة النظر بالتركيب المحصولي والاستفادة من محدودية المياه.
وأكد البيان، علي أن الملتقى أيضا بالتأكيد على الأمثلة الإيجابية لأنظمة الإدارة البيئية الناجحة فى الصناعة لتعظيم البصمة الإيجابية الإنسانية لصالح البيئة مع إقلال التأثير السلبي للبصمة لها بترشيد استخدامات المياه وندرة المياه مع التوجه بإعادة استخدام المياه الرمادية "مياه الأمطار والاستحمام" للزراعة من بعض الاتجاهات المناسبة، ودراسة موضوع مغنطة مياه الزراعة كقضية جديدة تستلزم البحث للاستفادة منها بعد مراعاة الأبعاد الصحية على المدى البعيد، والحد بصورة ملموسة من انتشار الأمراض وخصوصًا أمراض القلب والأوعية الدموية وهى لها علاقة مباشرة بتأثير البيئة على صحة الإنسان.