الشعب للصحفيين.. من الدقي:"شدوا حيلكوا".. من إمبابة:"حسوا بالغلابة" (فيديو)
الأربعاء 03/مايو/2017 - 10:01 م
حسام زيدان-حسام فيكتور-تصوير:اسلام البوشي-احمدغنيم
طباعة
تجولت كاميرا المواطن بشوارع منطقتي الدقي وإمبابة، في اليوم العالمي للصحافة، تستطلع رأي المواطنين حول الآداء الصحفي وطالبتهم بتوجيه رسالة لكل صحفيي مصر.
اختلفت الردود من المنطقتين فكانت أغلب الردود بمنطقة الدقي هو تحفيز للصحفي لآداء عمله، وتوجيه بأن يعتني بالرأي والرأي الآخر، فقال أحد المواطنين للصحفيين أنتم شرفاء وكونوا حريصين علي نقل الرأي والرأي الآخر.
وقال آخر علي الصحفيين أن يتعنوا بأهالي الصعيد، وبتنشيط السياحة، فيما قال ثالث أن الصحفي هو الصوت الحر بالبلاد، وله سلطات تتيح له المراقبة.
ومن منطقة إمباة كانت الردود مختلفة، فقالت سيدة أن علي الصحفي الاحساس بالفقراء أو علي حد تعبيرها "حسوا بالغلابة"، ثم عبرت عن شكواها قائلة "الأسعار نار" وأحتاج إلي 300 جنيه يوميًا لتوفير إحتياجات أولادي.
وقال أحد الشباب من إمبابة أن الصحفيون يتاجرون برقيقي الحال، وعليهم أن يتحروا الدقة والعمل علي مساعدة ما أسماهم بـ "الغلابة" .
توالت الردود وتباينت الرسائل الموجهة للصحفيين من الشعب المصري.
اختلفت الردود من المنطقتين فكانت أغلب الردود بمنطقة الدقي هو تحفيز للصحفي لآداء عمله، وتوجيه بأن يعتني بالرأي والرأي الآخر، فقال أحد المواطنين للصحفيين أنتم شرفاء وكونوا حريصين علي نقل الرأي والرأي الآخر.
وقال آخر علي الصحفيين أن يتعنوا بأهالي الصعيد، وبتنشيط السياحة، فيما قال ثالث أن الصحفي هو الصوت الحر بالبلاد، وله سلطات تتيح له المراقبة.
ومن منطقة إمباة كانت الردود مختلفة، فقالت سيدة أن علي الصحفي الاحساس بالفقراء أو علي حد تعبيرها "حسوا بالغلابة"، ثم عبرت عن شكواها قائلة "الأسعار نار" وأحتاج إلي 300 جنيه يوميًا لتوفير إحتياجات أولادي.
وقال أحد الشباب من إمبابة أن الصحفيون يتاجرون برقيقي الحال، وعليهم أن يتحروا الدقة والعمل علي مساعدة ما أسماهم بـ "الغلابة" .
توالت الردود وتباينت الرسائل الموجهة للصحفيين من الشعب المصري.