الجيش العراقي يفتح محاور جديدة لقتال "داعش"
الخميس 04/مايو/2017 - 12:21 م
عواطف الوصيف
طباعة
قال ضابط في الجيش العراقي، إن القوات المسلحة العراقية هاجمت، صباح اليوم الخميس، مناطق الشمال الغربي، لمدينة الموصل؛ بهدف فتح جبهات قتال جديدة ضد تنظيم "داعش"؛ للتعجيل بإعادة السيطرة على أبرز مناطق سيطرة ونفوذ التنظيم.
وأضاف المصدر، أن مجموعة من فرق الجيش العراقي، وهي الفرقة التاسعة مدرعات، واللواء 73 من الفرقة 15، بالإضافة إلى قوات الرد السريع التابعة لجهاز الشرطة العراقي، بدأت منذ الصباح الباكر، في اقتحام شمال الساحل الأيمن لمناطق مشيرفة، الكنيسة، والهرمات.
وأوضح المصدر، أن الفرقة المدرعة التاسعة، وقوات الرد السريع، توجهت صوب المدينة، في هجوم من المفترض أن يساعد مجموعات القوات الخاصة التابعة لجهاز مكافحة الإرهاب، وقوات الشرطة الاتحادية، على تجاوز الصعوبات.
وحسب المصدر العسكري، فإن قطاعات الرد السريع والفرقة الآلية في الشرطة، تمكنت من تحرير قرية حسونة ومعمل غاز نينوى من قبضة تنظيم "داعش"، خلال تقدمها في المحور الشمالي الغربي من منطقة أحليلة باتجاه الهرمات، حيث أصبحت القرية والمعمل خاصة بشكل كامل تحت سيطرة قوات الشرطة الاتحادية.
ولفت المصدر، إلى أن القوات تحاول استعادة أحياء 17 تموز والزنجبيلي، ووضعت الأمر في مقدمة أولوياتها، كبداية لاستعادة 10 أحياء متبقية في قبضة تنظيم "داعش"، كما تمكنت القوات من العثور على أكبر معمل لصناعة القذائف والمتفجرات، في الساحل الأيمن من الموصل.
وأضاف المصدر، أن مجموعة من فرق الجيش العراقي، وهي الفرقة التاسعة مدرعات، واللواء 73 من الفرقة 15، بالإضافة إلى قوات الرد السريع التابعة لجهاز الشرطة العراقي، بدأت منذ الصباح الباكر، في اقتحام شمال الساحل الأيمن لمناطق مشيرفة، الكنيسة، والهرمات.
وأوضح المصدر، أن الفرقة المدرعة التاسعة، وقوات الرد السريع، توجهت صوب المدينة، في هجوم من المفترض أن يساعد مجموعات القوات الخاصة التابعة لجهاز مكافحة الإرهاب، وقوات الشرطة الاتحادية، على تجاوز الصعوبات.
وحسب المصدر العسكري، فإن قطاعات الرد السريع والفرقة الآلية في الشرطة، تمكنت من تحرير قرية حسونة ومعمل غاز نينوى من قبضة تنظيم "داعش"، خلال تقدمها في المحور الشمالي الغربي من منطقة أحليلة باتجاه الهرمات، حيث أصبحت القرية والمعمل خاصة بشكل كامل تحت سيطرة قوات الشرطة الاتحادية.
ولفت المصدر، إلى أن القوات تحاول استعادة أحياء 17 تموز والزنجبيلي، ووضعت الأمر في مقدمة أولوياتها، كبداية لاستعادة 10 أحياء متبقية في قبضة تنظيم "داعش"، كما تمكنت القوات من العثور على أكبر معمل لصناعة القذائف والمتفجرات، في الساحل الأيمن من الموصل.