الأحد.. "السيسي" يبدأ جولة خليجية جديدة
الجمعة 05/مايو/2017 - 10:34 ص
شربات عبد الحي
طباعة
يبدأ الرئيس عبدالفتاح السيسى جولة خليجية الأحد المقبل تشمل الكويت والبحرين، حيث يزور الكويت الأحد ويلتقى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الدولة لإجراء مباحثات رسمية تعقبها زيارة للبحرين للقاء الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
تأتى الجولة فى في إطار علاقات الأخوة الوثيقة بين مصر ودول الكويت والبحرين بما يسهم في دفع أفق التعاون بين مصر وكلا من البلدين في مختلف المجالات، تأكيدًا لحرص مصر والكويت والبحرين على استمرار التنسيق بشأن سبل التعامل مع التحديات التي تواجه الأمة العربية بهدف تعزيز العمل العربى المشترك وحماية الأمن القومي العربي وتنسيق المواقف المصرية الخليجية فى مختلف قضايا المنطقة وتأكيد الالتزام المصرى بحماية أمن الخليج.
ومن المقرر بحث عدد من الملفات خلال الجولة لتعزيز التعاون مع الكويت والبحرين على مختلف الأصعدة الاقتصادية والسياسية ومواصلة التشاور والتنسيق حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ومن المقرر أن تشهد المباحثات المصرية - الخليجية ترحيب قادة الكويت والبحرين بالرئيس السيسي والإشادة بالمواقف المشرفة التي تتخذها دول الكويت والبحرين لدعم مصر ومساندة إرادة شعبها.
وتناقش المباحثات المصرية – الخليجية سبل تطوير العلاقات بين مصر وكلا من الكويت والبحرين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية وسبل تنميتها لتحقيق مزيد من التعاون والتنسيق الاستراتيجي بين الدول الثلاث بما يخدم مصالح مصر والكويت والبحرين لا سيما في ضوء الأزمات الإقليمية التي تشهدها المنطقة والتي تتطلب تضافر الجهود وتعزيز التضامن والعمل العربي المشترك في مواجهة التحديات المختلفة لا سيما تلك المتعلقة بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف.
تناقش المباحثات المصرية – الخليجية أيضًا آخر التطورات على الساحة الداخلية المصرية وعرض للجهود التي بذلتها الدولة من أجل القضاء على عدد من المشكلات الرئيسية بالإضافة إلى ما تنفذه الدولة من مشروعات تنموية.
وتتناول كذلك تأكيد أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات التي تشهدها بعض دول المنطقة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية واليمن وسوريا وليبيا بما يحافظ على كيانات ومؤسسات تلك الدول ويحمي وحدتها الإقليمية ويصون مقدرات شعوبها.
وتبحث أيضًا تأكيد أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي من أجل إيجاد الحلول السلمية للصراعات التي تشهدها دول المنطقة في أقرب وقت ممكن بما يسهم في إرساء الأمن وتحقيق الاستقرار والتنمية للشعوب العربية.
ومن المقرر أيضا أن تشهد المباحثات تأكيد أهمية مواصلة العمل على تطوير العلاقات بين مصر وكلا من الكويت والبحرين على كل الأصعدة وأن المرحلة الراهنة تفرض تحديات كبيرة على كل الدول العربية مما يستلزم تضافر جميع الجهود العربية لتعزيز الأمن القومي العربي.
ومن المقرر أن يتم استعراض المشروعات التنموية الجاري تنفيذها في مصر ولا سيما مشروعات إنشاء المدن الجديدة ومشروعات البنية الأساسية في مجالات الطاقة والنقل.
كان الرئيس السيسى قد غادر أبو ظبى أمس الخميس عائدا للقاهرة بعد انتهاء زيارته لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة التى بدأها عصر الأربعاء الماضي.
تأتى الجولة فى في إطار علاقات الأخوة الوثيقة بين مصر ودول الكويت والبحرين بما يسهم في دفع أفق التعاون بين مصر وكلا من البلدين في مختلف المجالات، تأكيدًا لحرص مصر والكويت والبحرين على استمرار التنسيق بشأن سبل التعامل مع التحديات التي تواجه الأمة العربية بهدف تعزيز العمل العربى المشترك وحماية الأمن القومي العربي وتنسيق المواقف المصرية الخليجية فى مختلف قضايا المنطقة وتأكيد الالتزام المصرى بحماية أمن الخليج.
ومن المقرر بحث عدد من الملفات خلال الجولة لتعزيز التعاون مع الكويت والبحرين على مختلف الأصعدة الاقتصادية والسياسية ومواصلة التشاور والتنسيق حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ومن المقرر أن تشهد المباحثات المصرية - الخليجية ترحيب قادة الكويت والبحرين بالرئيس السيسي والإشادة بالمواقف المشرفة التي تتخذها دول الكويت والبحرين لدعم مصر ومساندة إرادة شعبها.
وتناقش المباحثات المصرية – الخليجية سبل تطوير العلاقات بين مصر وكلا من الكويت والبحرين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية وسبل تنميتها لتحقيق مزيد من التعاون والتنسيق الاستراتيجي بين الدول الثلاث بما يخدم مصالح مصر والكويت والبحرين لا سيما في ضوء الأزمات الإقليمية التي تشهدها المنطقة والتي تتطلب تضافر الجهود وتعزيز التضامن والعمل العربي المشترك في مواجهة التحديات المختلفة لا سيما تلك المتعلقة بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف.
تناقش المباحثات المصرية – الخليجية أيضًا آخر التطورات على الساحة الداخلية المصرية وعرض للجهود التي بذلتها الدولة من أجل القضاء على عدد من المشكلات الرئيسية بالإضافة إلى ما تنفذه الدولة من مشروعات تنموية.
وتتناول كذلك تأكيد أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات التي تشهدها بعض دول المنطقة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية واليمن وسوريا وليبيا بما يحافظ على كيانات ومؤسسات تلك الدول ويحمي وحدتها الإقليمية ويصون مقدرات شعوبها.
وتبحث أيضًا تأكيد أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي من أجل إيجاد الحلول السلمية للصراعات التي تشهدها دول المنطقة في أقرب وقت ممكن بما يسهم في إرساء الأمن وتحقيق الاستقرار والتنمية للشعوب العربية.
ومن المقرر أيضا أن تشهد المباحثات تأكيد أهمية مواصلة العمل على تطوير العلاقات بين مصر وكلا من الكويت والبحرين على كل الأصعدة وأن المرحلة الراهنة تفرض تحديات كبيرة على كل الدول العربية مما يستلزم تضافر جميع الجهود العربية لتعزيز الأمن القومي العربي.
ومن المقرر أن يتم استعراض المشروعات التنموية الجاري تنفيذها في مصر ولا سيما مشروعات إنشاء المدن الجديدة ومشروعات البنية الأساسية في مجالات الطاقة والنقل.
كان الرئيس السيسى قد غادر أبو ظبى أمس الخميس عائدا للقاهرة بعد انتهاء زيارته لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة التى بدأها عصر الأربعاء الماضي.