الوكالة الدولية للفرانكوفونية توقع إتفاقية مع جامعة سنغور
الجمعة 05/مايو/2017 - 04:18 م
شيماء الدالي
طباعة
قال الدكتور هاني هلال، رئيس مجلس إدارة جامعة سنغور، ووزير التعليم العالي السابق، إن جامعة سنغور تعتبر من الجامعات الفرانكوفونية التى أسُست بين الوكالة الدولية للفرانكوفونية وجمهورية مصر العربية، وكان أحد المؤسسين لها الدكتور بطرس بطرس غالي وذلك لإيمانه الشديد بأهمية أفريقيا والتنمية فيها وإعداد الكوادر اللأزمة للتنمية بين الدول الناطقة للفرنسية في أفريقيا.
وأضاف "هلال: أن الجامعة تقوم بإعطاء الماجستير في التنمية والصحة العامة وصحة التغذية، وكذلك درجات الماجستير في إدارة الأعمال والمشروعات والتعليم والبيئة، منوهًا إلى أن الجامعة تقوم بتخريج دفعه كل عامين على أن يقتصر العدد على 200 طالب فقط، إلا أن هذا العام تقدم 3 ألاف و80 طالب، مشيرًا إلى أن الجامعة توفر كل جميع الإحتياجات اللأزمة للدارسين من إقامة لأنشطة وغيرها، وذلك إنطلاقًا من توجه مصر الأفريقي، خاصة مع توجيهات الحكومة المصرية مع الدول الأفريقية وإعداد الكوادر البشرية وإنفتاح مصر على أفريقيا خاصة بعد ثورة 30 يونية، مؤكدًا على أهمية وجود سفراء من الدول الفرنكوفونية تعلموا في مصر لخدمة بلادهم، خاصة أن تنمية أفريقيا يعتبر جزر من الأمن المصري.
وأشار "رئيس مجلس جامعة سنغور"، أن الجامعة لديها برامج بالتعاون مع الجامعات في عدد من الدول الأفريقية الناطقة بالفرنسية، على أن تعطي درجة الماجستير التى تعطي داخل الجامعة في الإسكندرية، مؤكدًا على أن وزارة التنمية الإفريقية ووارة الخارجية لدبها تعاون كبير مع الجامعة في ذلك التوسع.
وكشف "هلال" أن الوكالة الدولية للفرانكوفونية وقعت إتفاقة مع جامعة سنغور لإعطاء وتمويل بعض المنح للدول الإفريقية إعتبارًا من الدفعة القادمة، منوهًا إلى أن أى تنمية هو الإعتماد على العامل البشري، خاصة أن أفريقيا معروفة أنها تملك موارد طبيعية كثيرة، ولكن الأهمية الكبرى للتنمية البشرية، وهذا ما نقوم به في ظل أن الجامعة نستضيفها مصر.
وأضاف "هلال: أن الجامعة تقوم بإعطاء الماجستير في التنمية والصحة العامة وصحة التغذية، وكذلك درجات الماجستير في إدارة الأعمال والمشروعات والتعليم والبيئة، منوهًا إلى أن الجامعة تقوم بتخريج دفعه كل عامين على أن يقتصر العدد على 200 طالب فقط، إلا أن هذا العام تقدم 3 ألاف و80 طالب، مشيرًا إلى أن الجامعة توفر كل جميع الإحتياجات اللأزمة للدارسين من إقامة لأنشطة وغيرها، وذلك إنطلاقًا من توجه مصر الأفريقي، خاصة مع توجيهات الحكومة المصرية مع الدول الأفريقية وإعداد الكوادر البشرية وإنفتاح مصر على أفريقيا خاصة بعد ثورة 30 يونية، مؤكدًا على أهمية وجود سفراء من الدول الفرنكوفونية تعلموا في مصر لخدمة بلادهم، خاصة أن تنمية أفريقيا يعتبر جزر من الأمن المصري.
وأشار "رئيس مجلس جامعة سنغور"، أن الجامعة لديها برامج بالتعاون مع الجامعات في عدد من الدول الأفريقية الناطقة بالفرنسية، على أن تعطي درجة الماجستير التى تعطي داخل الجامعة في الإسكندرية، مؤكدًا على أن وزارة التنمية الإفريقية ووارة الخارجية لدبها تعاون كبير مع الجامعة في ذلك التوسع.
وكشف "هلال" أن الوكالة الدولية للفرانكوفونية وقعت إتفاقة مع جامعة سنغور لإعطاء وتمويل بعض المنح للدول الإفريقية إعتبارًا من الدفعة القادمة، منوهًا إلى أن أى تنمية هو الإعتماد على العامل البشري، خاصة أن أفريقيا معروفة أنها تملك موارد طبيعية كثيرة، ولكن الأهمية الكبرى للتنمية البشرية، وهذا ما نقوم به في ظل أن الجامعة نستضيفها مصر.