قريبا.. العراق تعلن زوال داعش
السبت 06/مايو/2017 - 02:09 م
عواطف الوصيف
طباعة
بثت خلية الإعلام الحربي العراقي، صباح اليوم السبت، خارطة عسكرية للمناطق المحررة، والاشتباكات المحرمة، وأخر ما تبقى لتنظيم "داعش"، من وجود وسيطرة في الساحل الأيمن لمركز نينوى شمال العراق.
وحسب الخارطة، فإن مساحة قليلة من الساحل الأيمن للموصل مركز نينوى شمالي بغداد، ما زالت حصنا أخيرا لعناصر تنظيم "داعش"، بعدما خسرا أجزاء واسعة من المدينة بتقدم القوات العراقية، منذ 19 فبراير الماضي.
وتشير الخارطة، التي اعتمدت اللون الأبيض للمناطق التي يسيطر عليها تنظيم "داعش"، وهي بنحو أكثر من 13 منطقة منها "النجار، الزنجلي، الشفاء، 17 تموز، الهرمات، الصناعة الجنوبية"، ومناطق لونتها خلية الإعلام الحربي باللون الأحمر، محيطة بمناطق سيطرة "داعش" في أيمن الموصل، وهي مناطق مواجهات محرمة.
أما اللون الأخضر الواسع، هي للمناطق التي حررتها القوات العراقية في الموصل، بتكبد تنظيم "داعش" خسائر بشرية ومادية كبيرة في العمليات العسكرية، التي دقت ساعتها من قبل الحكومة الاتحادية يوم 17 أكتوبر العام الماضي.
ويعتبر اليوم، هو 202 على انطلاق عمليات "قادمون يا نينوى"، التي تواصل القوات العراقية التقدم فيها؛ لتحرير الإنسان والأرض من تنظيم "داعش"، الذي استولى على المحافظة ومركزها في منتصف عام 2014.
وعلقت خلية الإعلام الحربي على صورة الخريطة بعبارة: "صبر جميل، لم يبق إلا القليل، النصر قريب بإذن الله".
وحسب الخارطة، فإن مساحة قليلة من الساحل الأيمن للموصل مركز نينوى شمالي بغداد، ما زالت حصنا أخيرا لعناصر تنظيم "داعش"، بعدما خسرا أجزاء واسعة من المدينة بتقدم القوات العراقية، منذ 19 فبراير الماضي.
وتشير الخارطة، التي اعتمدت اللون الأبيض للمناطق التي يسيطر عليها تنظيم "داعش"، وهي بنحو أكثر من 13 منطقة منها "النجار، الزنجلي، الشفاء، 17 تموز، الهرمات، الصناعة الجنوبية"، ومناطق لونتها خلية الإعلام الحربي باللون الأحمر، محيطة بمناطق سيطرة "داعش" في أيمن الموصل، وهي مناطق مواجهات محرمة.
أما اللون الأخضر الواسع، هي للمناطق التي حررتها القوات العراقية في الموصل، بتكبد تنظيم "داعش" خسائر بشرية ومادية كبيرة في العمليات العسكرية، التي دقت ساعتها من قبل الحكومة الاتحادية يوم 17 أكتوبر العام الماضي.
ويعتبر اليوم، هو 202 على انطلاق عمليات "قادمون يا نينوى"، التي تواصل القوات العراقية التقدم فيها؛ لتحرير الإنسان والأرض من تنظيم "داعش"، الذي استولى على المحافظة ومركزها في منتصف عام 2014.
وعلقت خلية الإعلام الحربي على صورة الخريطة بعبارة: "صبر جميل، لم يبق إلا القليل، النصر قريب بإذن الله".