معتز عبد الفتاح: انتخابات الرئاسة الفرنسية فجرت مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد 07/مايو/2017 - 03:28 ص
أمنية عبدالرحمن
طباعة
قال الدكتور معتز بالله عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن الشعب الفرنسي ينتظر، اليوم الأحد، الإدلاء بأصواتهم في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها إيمانويل ماكرون ومارين لوبان، موضحًا أنه من المنتظر أن تُفتح مكاتب الاقتراع داخل الأراضي الفرنسية غدًا أمام 46 مليون ناخب لاختيار رئيس الجمهورية.
وأضاف عبد الفتاح، خلال تقديمه برنامج "حلقة الوصل"، على قناة "أون لايف"، أن فرنسا دولة غنية، حيث أن متوسط دخل الفرد هناك 41 ألف دولار سنويًا، موضحًا أن الانتخابات الأخيرة في فرنسا فجرت مفاجأة من العيار الثقيل، حيث أنه من المعتاد أن يأتي رئيس الجمهورية من واحدًا من أكبر حزبين في فرنسا.
وتابع:" إيمانويل ماكرون ومارين لوبان، ليسوا من الحزبين، ومفيش حد فاز بمنصب رئيس فرنسا دون الدخول في مرحلة إعادة في الانتخابات"، موضحًا أنه من المنتظر أن يحلف رئيس فرنسا الجديد اليمن في 14 مايو المقبل.
وأضاف أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن هناك فروق كبيرة بين البرنامج الانتخابي لكل من إيمانويل ماكرون ومارين لوبان المرشحين على رئاسة فرنسا، موضحًا أن البرنامج الانتخابي لكل مرشح يُعد عقد بينه وبين الشعب.
وتابع، أن البرنامج الانتخابي للمرشح يتحول إلى السياسة العامة للدولة حال فوز المرشح، وتكون الدولة ملتزمة بتنفيذ هذا البرنامج، مستطردًا:" ويوم الانتخابات يتحول الحاكم إلى محكوم والمحكوم إلى حاكم".
وأشار إلى أن فرنسا لديها الديمقراطية بثلاث أبعادها، وهي ديمقراطية الوصول للسلطة، وديمقراطية ممارسة السلطة، وديمقراطية الخروج من السلطة.
وأضاف عبد الفتاح، خلال تقديمه برنامج "حلقة الوصل"، على قناة "أون لايف"، أن فرنسا دولة غنية، حيث أن متوسط دخل الفرد هناك 41 ألف دولار سنويًا، موضحًا أن الانتخابات الأخيرة في فرنسا فجرت مفاجأة من العيار الثقيل، حيث أنه من المعتاد أن يأتي رئيس الجمهورية من واحدًا من أكبر حزبين في فرنسا.
وتابع:" إيمانويل ماكرون ومارين لوبان، ليسوا من الحزبين، ومفيش حد فاز بمنصب رئيس فرنسا دون الدخول في مرحلة إعادة في الانتخابات"، موضحًا أنه من المنتظر أن يحلف رئيس فرنسا الجديد اليمن في 14 مايو المقبل.
وأضاف أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن هناك فروق كبيرة بين البرنامج الانتخابي لكل من إيمانويل ماكرون ومارين لوبان المرشحين على رئاسة فرنسا، موضحًا أن البرنامج الانتخابي لكل مرشح يُعد عقد بينه وبين الشعب.
وتابع، أن البرنامج الانتخابي للمرشح يتحول إلى السياسة العامة للدولة حال فوز المرشح، وتكون الدولة ملتزمة بتنفيذ هذا البرنامج، مستطردًا:" ويوم الانتخابات يتحول الحاكم إلى محكوم والمحكوم إلى حاكم".
وأشار إلى أن فرنسا لديها الديمقراطية بثلاث أبعادها، وهي ديمقراطية الوصول للسلطة، وديمقراطية ممارسة السلطة، وديمقراطية الخروج من السلطة.