طرق قتل فيروس "الملل"
الأحد 07/مايو/2017 - 10:36 ص
سماح محمود
طباعة
يعتبر الملل أو الشعور بالضجر أحد مسببات الاكتئاب، ويعد الروتين اليومي لحياتنا أحد مسبباته فيصير ايقاع الحياة رتيبًا كلما تقدم بنا الزمن، وحتى تتخلص من هذا الشعور، عليك أوّلا أن تقرر القيام بالتغيير الفوري لنمط تفكيرك وأسلوبك في العيش، بعد ذلك تبدأ بممارسة الآتي:
1- القراءة: ورب قائل يقول، أنا أقرأ ورغم ذلك أشعر بالملل، والجواب هو في تغيير المواضيع المقروءة والتنويع فيها، فإذا سئمت من الأدب توجه إلى العلوم، وإذا سئمت من العلوم توجه إلى الفضاء، وهكذا، أما إذا سئمت من القراءة كلها، فخذ استراحة لقضاء أمور أخرى تبعث على النشاط والبهجة.
2- مشاهدة البرامج التلفزيونية والإستماع إلى الموسيقى، وكما جرى الأمر في شأن القراءة، فيجب عليك التنويع هنا أيضا.
3- القيام بأمور منزلية، تشد تركيزك وانسجام إذا ما شرعت بالقيام بها، تنظيف حديقة المنزل مثلا، أو ترتيب المكتبة، أو فرز المقتنيات المبعثرة والمهملة.
4- المشاركة في النشاطات والفعاليات الاجتماعية، وعدم الإنزواء وحيدًا، فإن الوحدة تثير الملل.
5- جدد نشاطك بالرحلات خارج مكان سكناك، إلى أحضان الطبيعة، أو إلى شاطئ البحر، أو الجبال.
6- أعد ترتيب ديكور منزلك أو مكتبك في العمل.
7- ممارسة مختلف أنواع الرياضة، الذهنية والبدنية، فمن الثابت أن الرياضة لها مفعول السحر على مزاجية الإنسان، وتعمل على إشاعة وبث الفرح والنشاط والحيوية والصفاء في دهاليز روحه المحبطة.
8- إبحث عن وصفات طعام جديدة، وغيّر من ألوان وموضة ثيابك، واختر قصة جديدة لشعرك، إبدأ بإحداث تغيير على جسدك لتكسر حاجز الروتين القاتل.
9- تغيير شكل الإضاءة المنزلية، فقد ثبت أن الألوان الصفراء تبعث على الكآبة والملل، أما الإضاءة البيضاء، كالنيون فهي غريزيا أقرب للون الطبيعي لضوء النهار الذي يحرك النشاط في الروح والجسد.
أنظر للحياة من جميع الزوايا لتكتشف التنوع الممتع فيها، والذي لن تراه كله وأنت جالس داخل قوقعتك الصغيرة.
1- القراءة: ورب قائل يقول، أنا أقرأ ورغم ذلك أشعر بالملل، والجواب هو في تغيير المواضيع المقروءة والتنويع فيها، فإذا سئمت من الأدب توجه إلى العلوم، وإذا سئمت من العلوم توجه إلى الفضاء، وهكذا، أما إذا سئمت من القراءة كلها، فخذ استراحة لقضاء أمور أخرى تبعث على النشاط والبهجة.
2- مشاهدة البرامج التلفزيونية والإستماع إلى الموسيقى، وكما جرى الأمر في شأن القراءة، فيجب عليك التنويع هنا أيضا.
3- القيام بأمور منزلية، تشد تركيزك وانسجام إذا ما شرعت بالقيام بها، تنظيف حديقة المنزل مثلا، أو ترتيب المكتبة، أو فرز المقتنيات المبعثرة والمهملة.
4- المشاركة في النشاطات والفعاليات الاجتماعية، وعدم الإنزواء وحيدًا، فإن الوحدة تثير الملل.
5- جدد نشاطك بالرحلات خارج مكان سكناك، إلى أحضان الطبيعة، أو إلى شاطئ البحر، أو الجبال.
6- أعد ترتيب ديكور منزلك أو مكتبك في العمل.
7- ممارسة مختلف أنواع الرياضة، الذهنية والبدنية، فمن الثابت أن الرياضة لها مفعول السحر على مزاجية الإنسان، وتعمل على إشاعة وبث الفرح والنشاط والحيوية والصفاء في دهاليز روحه المحبطة.
8- إبحث عن وصفات طعام جديدة، وغيّر من ألوان وموضة ثيابك، واختر قصة جديدة لشعرك، إبدأ بإحداث تغيير على جسدك لتكسر حاجز الروتين القاتل.
9- تغيير شكل الإضاءة المنزلية، فقد ثبت أن الألوان الصفراء تبعث على الكآبة والملل، أما الإضاءة البيضاء، كالنيون فهي غريزيا أقرب للون الطبيعي لضوء النهار الذي يحرك النشاط في الروح والجسد.
أنظر للحياة من جميع الزوايا لتكتشف التنوع الممتع فيها، والذي لن تراه كله وأنت جالس داخل قوقعتك الصغيرة.