بالفيديو.. جريمة بشعة.. أب يعلق ابنته بالمروحة ويقوم بتعذيبها
الأربعاء 10/مايو/2017 - 11:42 ص
رنا شعبان
طباعة
نرى دائمًا وأبدًا الأب هو مصدر الحنان والأمان بالنسبة لأولاده، فهو الذي يحتويهم ويحنو عليهم وعندما يخطئون يوبخهم بالحكمة، ومن بين هذا وذاك تظل ابنته هي مدللته وأميرته التي تتلخص بها حلاوة دنياه، إذ يهتم بها مذ نعومة أظافرها ويظل يدللها إلى أن تكبر ويعطيها لزوجها الذي يحل محله، ولكن هيهات لمشاعر الأبوة تلك التي قد تتحول إلى بشاعة وانتقام في تجرد فظيع من أي إنسانية أو رحمة، ليتحول مصدر الأمان إلى وحش ذو أنياب يفترس ابنته في استمتاع بتعذيب فريسته التي هي ابنته.
ففي غرفة خافتة الإضاءة قام أب بمساعدة ابنه بتعليق ابنته الصغيرة ذات الساقين النحيفتين في المروحة من ساقيها، مستخدما حبلًا، إذ قام الأب بحملها لكي يسهل على الابن عقد الحبل حول ساقيها وبطنها وربطاها في المروحة، فيقوم الابن بعد أن أحكم ربطها بالمروحة بلفها كأنما يلعب بها في استمتاع غريب وهو يلعب باخته التي ربطها كالذبيحة أمام الجزار، ليشاهد الأب ذلك المنظر ويوبخها شديدًا وكأنما ارتكب البنت جريمة مشينة.
فتصرخ البنت مستغيثة بمشاعر الأبوة التي ماتت بداخل أبيها علها توجه لها صعقة كهرباء فصرخاتها المتعالية لتوقظها وتحييها من جديد، ولكن هيهات لذلك الرجل الذي تتبرأ منه الأبوة بكل معانيها، إذ يقف متفرجًا ومشجعًا لابنه على ما يفعله، ويقوم بحملها ولكن ليعضها في ظهرها ويتعالى صوت صراخها وتتزايد آلامها ولكنه لم يكترث لصراخها بل يزيده تشجيعًا لفعلته الحقيرة تلك.
إذ عضها في ثلاثة أماكن مختلفة بظهرها، ولم يكتفي بذلك فقط بل أحكم تعليقها ذلك الأخ تاركها إلى والدها الذي جلب خرطوم وأبرحها به ضربًا وهي تصرخ ولا يجيبها أحدًا، تاركًا آثار تعذيبها من احمرار وتورمات شديدة بظهرها الصغير الذي لم ينضج إلى أن يتحمل كل تلك الضربات.
ففي غرفة خافتة الإضاءة قام أب بمساعدة ابنه بتعليق ابنته الصغيرة ذات الساقين النحيفتين في المروحة من ساقيها، مستخدما حبلًا، إذ قام الأب بحملها لكي يسهل على الابن عقد الحبل حول ساقيها وبطنها وربطاها في المروحة، فيقوم الابن بعد أن أحكم ربطها بالمروحة بلفها كأنما يلعب بها في استمتاع غريب وهو يلعب باخته التي ربطها كالذبيحة أمام الجزار، ليشاهد الأب ذلك المنظر ويوبخها شديدًا وكأنما ارتكب البنت جريمة مشينة.
فتصرخ البنت مستغيثة بمشاعر الأبوة التي ماتت بداخل أبيها علها توجه لها صعقة كهرباء فصرخاتها المتعالية لتوقظها وتحييها من جديد، ولكن هيهات لذلك الرجل الذي تتبرأ منه الأبوة بكل معانيها، إذ يقف متفرجًا ومشجعًا لابنه على ما يفعله، ويقوم بحملها ولكن ليعضها في ظهرها ويتعالى صوت صراخها وتتزايد آلامها ولكنه لم يكترث لصراخها بل يزيده تشجيعًا لفعلته الحقيرة تلك.
إذ عضها في ثلاثة أماكن مختلفة بظهرها، ولم يكتفي بذلك فقط بل أحكم تعليقها ذلك الأخ تاركها إلى والدها الذي جلب خرطوم وأبرحها به ضربًا وهي تصرخ ولا يجيبها أحدًا، تاركًا آثار تعذيبها من احمرار وتورمات شديدة بظهرها الصغير الذي لم ينضج إلى أن يتحمل كل تلك الضربات.