حكم تركي بالحبس 7 سنوات لعنصر من "البيتلز الداعشية"
الثلاثاء 09/مايو/2017 - 07:30 م
شريف صفوت
طباعة
أصدر القضاء التركي، اليوم الثلاثاء، حكمًا بالسجن على مواطن بريطاني ينتمي إلى خلية تابعة لتنظيم داعش عرفت باسم "بيتلز"، على غرار فرقة الروك البريطانية الشهيرة.
وقالت صحيفة التليجراف البريطانية، أن خلية "البيتلز" التابعة لتنظيم داعش المتشدد ضلعت في تعذيب وقتل رهائن أجانب.
وقضت محكمة منطقة سيليفري في اسطنبول، بسجن آين ديفس، المنحدر من هامر سميث في العاصمة البريطانية لندن، بسبع سنوات وستة أشهر من السجن.
وأضافت أن المتشدد، البالغ من العمر 33 عامًا، جرى اعتقاله في نوفمبر 2015، بعد محاولته تنفيذ هجمات في إسطنبول على غرار هجمات الباتاكلان في باريس.
ويذكر أنه تم إيقاف دافيس في شقة بمدينة إسطنبول إلى جانب ثلاثة بريطانيين آخرين، وجهت لهم اتهامات بالإرهاب، لكنهم أنكروا الانتماء لتنظيم داعش.
وادعى دافيس في المحكمة أنه زار سوريا مرتين بغرض تسليم مساعدة إنسانية، لكن القضاء واجهه بصورة التقطها مع السلاح في محافظة إدلب، شمالي سوريا.
وقال دافيس أنه كان غبيًا حين التقط صورة مع السلاح في سوريا، مضيفًا أن كثيرًا من الناس يلتقطون الصور مع السلاح من باب المزاح، دون أن تكون لهم علاقة بالتنظيمات المتشددة.
وتشتبه أجهزة الاستخبارات الغربية، في أن يكون دافيس واحدًا من أربعة دواعش بريطانيين، يضمون كلًا من محمد إموازي المعروف بالجهادي جون، وهو متشدد دبر اختطاف وتعذيب وقتل عمال بريطانيين والصحفيين الأمريكيين ستيفن سوتلوف وجيمس فولي.
وقالت صحيفة التليجراف البريطانية، أن خلية "البيتلز" التابعة لتنظيم داعش المتشدد ضلعت في تعذيب وقتل رهائن أجانب.
وقضت محكمة منطقة سيليفري في اسطنبول، بسجن آين ديفس، المنحدر من هامر سميث في العاصمة البريطانية لندن، بسبع سنوات وستة أشهر من السجن.
وأضافت أن المتشدد، البالغ من العمر 33 عامًا، جرى اعتقاله في نوفمبر 2015، بعد محاولته تنفيذ هجمات في إسطنبول على غرار هجمات الباتاكلان في باريس.
ويذكر أنه تم إيقاف دافيس في شقة بمدينة إسطنبول إلى جانب ثلاثة بريطانيين آخرين، وجهت لهم اتهامات بالإرهاب، لكنهم أنكروا الانتماء لتنظيم داعش.
وادعى دافيس في المحكمة أنه زار سوريا مرتين بغرض تسليم مساعدة إنسانية، لكن القضاء واجهه بصورة التقطها مع السلاح في محافظة إدلب، شمالي سوريا.
وقال دافيس أنه كان غبيًا حين التقط صورة مع السلاح في سوريا، مضيفًا أن كثيرًا من الناس يلتقطون الصور مع السلاح من باب المزاح، دون أن تكون لهم علاقة بالتنظيمات المتشددة.
وتشتبه أجهزة الاستخبارات الغربية، في أن يكون دافيس واحدًا من أربعة دواعش بريطانيين، يضمون كلًا من محمد إموازي المعروف بالجهادي جون، وهو متشدد دبر اختطاف وتعذيب وقتل عمال بريطانيين والصحفيين الأمريكيين ستيفن سوتلوف وجيمس فولي.