تجديد حبس المتهمين في قضية قتل صاحب مقهى بالمحلة
الأربعاء 10/مايو/2017 - 12:18 م
محمد الشوبري
طباعة
قررت محكمة جنايات المحلة الكبرى بمحافظة الغربية، اليوم، الأربعاء، تجديد حبس نجل جزار وعاطل، 15 يومًا في القضية المعروفة إعلاميًا بشهيد "كوب الشاي"، التي راح ضحيتها صاحب مقهى بعد أن تربص به المتهمين لرفضه تقديم أي مشروبات لهما؛ لعدم سدادهما ثمن المشروبات السابقة.
كانت مباحث المحلة الكبرى قد ألقت مباحث المحلة الكبرى القبض على نجل جزار وصديقه؛ لاتهامهما بقتل عامل بمقهى،، بسبب الخلاف على ثمن المشروبات، حيث تلقى اللواء طارق حسونة، مدير أمن الغربية، إخطارًا من مأمور قسم أول المحلة، يفيد بورود بلاغ من مستشفى المحلة العام، بوصول "محمد الببيشي"، 27 سنة، مصابًا بطعنات بالبطن، وأثناء إجراء عملية جراحية لإنقاذه لفظ أنفاسه الأخيرة وتم نقل جثته إلى المشرحة.
وانتقل رجال المباحث وقوة من الشرطة السرية إلى مكان الواقعة، وتبين أن المجني عليه أصيب خلال مشاجرة بينه وبين "أ. ج" نجل جزار بمنطقة أبو شاهين، وصديقه "أ ال" اللذان وجّها له الطعنات القاتلة، وتم نقله إلى المستشفى بمعرفة الأهالي، مصابا بتهتك فى بعض الأحشاء الداخلية ونزيف داخلى بالبطن، وفر المتهم هاربًا.
وتجمهر أهالي المجني عليه أمام منزله رافضين دفن الجثمان إلا بعد القصاص من المتهم، حيث انتقلت قوة من الأمن إلى المنطقة في محاولة لامتصاص غضب أسرة المجني عليه وإقناعهم بترك الأمر للقانون.
وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التي أمرت بسرعة التحريات حول الواقعة، وانتداب الطب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاة، وتولت التحقيق.
كانت مباحث المحلة الكبرى قد ألقت مباحث المحلة الكبرى القبض على نجل جزار وصديقه؛ لاتهامهما بقتل عامل بمقهى،، بسبب الخلاف على ثمن المشروبات، حيث تلقى اللواء طارق حسونة، مدير أمن الغربية، إخطارًا من مأمور قسم أول المحلة، يفيد بورود بلاغ من مستشفى المحلة العام، بوصول "محمد الببيشي"، 27 سنة، مصابًا بطعنات بالبطن، وأثناء إجراء عملية جراحية لإنقاذه لفظ أنفاسه الأخيرة وتم نقل جثته إلى المشرحة.
وانتقل رجال المباحث وقوة من الشرطة السرية إلى مكان الواقعة، وتبين أن المجني عليه أصيب خلال مشاجرة بينه وبين "أ. ج" نجل جزار بمنطقة أبو شاهين، وصديقه "أ ال" اللذان وجّها له الطعنات القاتلة، وتم نقله إلى المستشفى بمعرفة الأهالي، مصابا بتهتك فى بعض الأحشاء الداخلية ونزيف داخلى بالبطن، وفر المتهم هاربًا.
وتجمهر أهالي المجني عليه أمام منزله رافضين دفن الجثمان إلا بعد القصاص من المتهم، حيث انتقلت قوة من الأمن إلى المنطقة في محاولة لامتصاص غضب أسرة المجني عليه وإقناعهم بترك الأمر للقانون.
وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التي أمرت بسرعة التحريات حول الواقعة، وانتداب الطب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاة، وتولت التحقيق.