3 أسباب وراء إعادة طبع الجنيه الورقي
الخميس 09/يونيو/2016 - 11:12 ص
أثار قرار طارق عامر محافظ البنك المركزى، بإعادة طباعة الجنيه الورقى مرة أخرى، حالة من الجدل فى الشارع المصرى؛ وذلك بعد توقفه لأكثر من 5 سنوات، بعد قرار وزير المالية بطرس غالى بإلغاء العملات الورقية الأقل من جنيه وتحويلها إلى معدنية، وتكشف "برلمانى" سر عودة طباعة الجنيه الورقى مرة أخرى.
وفقاً لتصريحات طارق عامر، محافظ البنك المركزى، فإن قرار إعادة طبع الجنيه جاء بعد حصوله على جوائز عالمية فى جمال التصميم، فى إشارة منه إلى اختيار صحيفة التليجراف البريطانية، الجنيه الورقى المصرى كأفضل تصميم للعملة.
وفى ديسمبر من العام الماضى، اختارت صحيفة التليجراف البريطانية، الجنيه الورقى المصرى كأفضل تصميم للعملة على مستوى العالم، من ناحية الشكل، وذكرت الصحيفة أن جميع الأوراق النقدية المصرية هى ثنائية اللغة، مع النص العربى والأرقام العربية الشرقية على جانب واحد.
وتصدر الجنيه الورقى قائمة أفضل تصميم للعملات على مستوى الكرة الأرضية، فيما حلت ورقة 100 درهم الإماراتى فى المرتبة الثانية، بينما حلت العملة الورقية فئة 5 روبية باكستانى فى المرتبة الثالثة.
فيما كشفت مصادر مصرفية، بأن قرار عودة الجنية الورقى يرجع إلى سوء استخدام المعدني، والذى كان يستغل فى صناعة المفاتيح والأدوات المعدنية من خلال ورش المعادن التى كانت تجمعه وتعيد تصنيعه، مما ترتب عليه نقص شديد فى العملات المعدنية فئات الـ 50 قرش والـ 100 قرش فى الأسواق.
وفقاً لتصريحات طارق عامر، محافظ البنك المركزى، فإن قرار إعادة طبع الجنيه جاء بعد حصوله على جوائز عالمية فى جمال التصميم، فى إشارة منه إلى اختيار صحيفة التليجراف البريطانية، الجنيه الورقى المصرى كأفضل تصميم للعملة.
وفى ديسمبر من العام الماضى، اختارت صحيفة التليجراف البريطانية، الجنيه الورقى المصرى كأفضل تصميم للعملة على مستوى العالم، من ناحية الشكل، وذكرت الصحيفة أن جميع الأوراق النقدية المصرية هى ثنائية اللغة، مع النص العربى والأرقام العربية الشرقية على جانب واحد.
وتصدر الجنيه الورقى قائمة أفضل تصميم للعملات على مستوى الكرة الأرضية، فيما حلت ورقة 100 درهم الإماراتى فى المرتبة الثانية، بينما حلت العملة الورقية فئة 5 روبية باكستانى فى المرتبة الثالثة.
فيما كشفت مصادر مصرفية، بأن قرار عودة الجنية الورقى يرجع إلى سوء استخدام المعدني، والذى كان يستغل فى صناعة المفاتيح والأدوات المعدنية من خلال ورش المعادن التى كانت تجمعه وتعيد تصنيعه، مما ترتب عليه نقص شديد فى العملات المعدنية فئات الـ 50 قرش والـ 100 قرش فى الأسواق.