الرئاسة الفلسطينية ترفض العنف ضد المدنيين أيا كان مصدره
الخميس 09/يونيو/2016 - 02:06 م
أكدت الرئاسة الفلسطينية اليوم /الخميس/ "رفضها لكل العمليات التي تطال المدنيين من أي جهة كانت، ومهما كانت المبررات".
وأضافت الرئاسة - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - أن تحقيق السلام العادل، وخلق مناخ إيجابي، هو الذي يساهم في إزالة وتخفيف أسباب التوتر والعنف في المنطقة، موضحة أن "تحقيق السلام يفرض على الجميع الكف عن القيام بأية أعمال من شأنها زيادة الاحتقان والتوتر واللجوء إلى العنف".
وفي سياق أخر، اعتبر مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس وممثل منظمة التعاون الإسلامي في فلسطين أحمد الرويضي، أن دعوات منظمات "الهيكل المزعوم" لاقتحام المسجد الأقصى المبارك اليوم /الخميس/ تعد انعكاسا طبيعيا لانضمام المتطرفين "يهودا غليك" و"ليبرمان" إلى حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأضاف الرويضي - في حديث لإذاعة (موطني) - أن "هذه الدعوات هي انعكاس واضح لتداعيات انضمام هذين المتطرفين إلى حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة، لافتا إلى إجراءات عنصرية جديدة كإبعاد المصلين، واعتقالهم، والتنكيل بهم".
ورأى أن هدف سياسة سلطات الاحتلال هو "إخلاء المسجد الأقصى المبارك من المصلين والمرابطين، والسيطرة الكاملة عليه، لتسهيل دخول المستوطنين بكثافة".
وأضافت الرئاسة - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - أن تحقيق السلام العادل، وخلق مناخ إيجابي، هو الذي يساهم في إزالة وتخفيف أسباب التوتر والعنف في المنطقة، موضحة أن "تحقيق السلام يفرض على الجميع الكف عن القيام بأية أعمال من شأنها زيادة الاحتقان والتوتر واللجوء إلى العنف".
وفي سياق أخر، اعتبر مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس وممثل منظمة التعاون الإسلامي في فلسطين أحمد الرويضي، أن دعوات منظمات "الهيكل المزعوم" لاقتحام المسجد الأقصى المبارك اليوم /الخميس/ تعد انعكاسا طبيعيا لانضمام المتطرفين "يهودا غليك" و"ليبرمان" إلى حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأضاف الرويضي - في حديث لإذاعة (موطني) - أن "هذه الدعوات هي انعكاس واضح لتداعيات انضمام هذين المتطرفين إلى حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة، لافتا إلى إجراءات عنصرية جديدة كإبعاد المصلين، واعتقالهم، والتنكيل بهم".
ورأى أن هدف سياسة سلطات الاحتلال هو "إخلاء المسجد الأقصى المبارك من المصلين والمرابطين، والسيطرة الكاملة عليه، لتسهيل دخول المستوطنين بكثافة".