"قومي المرأة" يشارك في مؤتمر "البحث الاجتماعي في خدمة قضايا المرأة"
الإثنين 15/مايو/2017 - 11:17 م
وكالات
طباعة
ترأست الدكتورة مايا مرسي، رئيس المجلس القومي للمرأة، الجلسة الختامية لمؤتمر "البحث الاجتماعي في خدمة قضايا المرأة"، الذي نظمه المجلس اليوم الاثنين، بالتعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية.
وأعربت الدكتورة مايا مرسي عن سعادتها بتواجدها في مركز البحوث الاجتماعية والجنائية قائلة " هذا المركز يمكن أن يغير شكل مصر من خلال الدراسات والأبحاث والعلوم وبما يضمه من كوكبة من الباحثين والباحثات".. مضيفة "إننا اليوم نناقش قضية من قضايا العنف ضد المرأة وهي قضية التحرش الجنسي حيث إن دراسة أولويات واحتياجات المرأة المصرية التي أعدها المركز تم الاعتماد عليها عند وضع الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030 والتي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي لتكون الوثيقة لجميع الجهات والهيئات والوزارات للتعاون مع المجلس للنهوض بالمرأة".
وأشارت إلى أن إعداد الاستراتيجية تطلب إجراء حوار مجتمعي لمعرفة الاحتياجات الفعلية للمرأة والتعرف على الوضع الحالي لها، والوصول لرؤية لوضع سياسات للنهوض بالمرأة المصرية، موضحة أن قضية العنف ضد المرأة قضية عالمية ولا تخص مصر فقط، حيث أن الأمم المتحدة طالبت جميع الدول باتخاذ التدابير لوضع تشريعات وقوانين لمواجهة العنف الممارس ضد النساء.
وأكدت أن العنف موجود في جميع دول العالم ولا يعتمد على ملابس المرأة، حيث أثبتت الدراسات أن أكثر الدول التي ينتشر فيها التحرش هي دولة أفغانستان، مشيرة إلى أنه لابد من وضع أجندة بحثية للعمل في المستقبل للوصول لحلول للمشكلة بكل محافظة.
وشددت مايا مرسي على أن أمية المرأة هي قضية أمن قومي في مصر، خاصة مع زيادة حجم الإرهاب والتطرف والعنف بين الأفراد، والتي أحد أسبابها هي أمية الأم وعدم قدرتها على توعية أبنائها.
وأعربت الدكتورة مايا مرسي عن سعادتها بتواجدها في مركز البحوث الاجتماعية والجنائية قائلة " هذا المركز يمكن أن يغير شكل مصر من خلال الدراسات والأبحاث والعلوم وبما يضمه من كوكبة من الباحثين والباحثات".. مضيفة "إننا اليوم نناقش قضية من قضايا العنف ضد المرأة وهي قضية التحرش الجنسي حيث إن دراسة أولويات واحتياجات المرأة المصرية التي أعدها المركز تم الاعتماد عليها عند وضع الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030 والتي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي لتكون الوثيقة لجميع الجهات والهيئات والوزارات للتعاون مع المجلس للنهوض بالمرأة".
وأشارت إلى أن إعداد الاستراتيجية تطلب إجراء حوار مجتمعي لمعرفة الاحتياجات الفعلية للمرأة والتعرف على الوضع الحالي لها، والوصول لرؤية لوضع سياسات للنهوض بالمرأة المصرية، موضحة أن قضية العنف ضد المرأة قضية عالمية ولا تخص مصر فقط، حيث أن الأمم المتحدة طالبت جميع الدول باتخاذ التدابير لوضع تشريعات وقوانين لمواجهة العنف الممارس ضد النساء.
وأكدت أن العنف موجود في جميع دول العالم ولا يعتمد على ملابس المرأة، حيث أثبتت الدراسات أن أكثر الدول التي ينتشر فيها التحرش هي دولة أفغانستان، مشيرة إلى أنه لابد من وضع أجندة بحثية للعمل في المستقبل للوصول لحلول للمشكلة بكل محافظة.
وشددت مايا مرسي على أن أمية المرأة هي قضية أمن قومي في مصر، خاصة مع زيادة حجم الإرهاب والتطرف والعنف بين الأفراد، والتي أحد أسبابها هي أمية الأم وعدم قدرتها على توعية أبنائها.