ترامب يغادر واشنطن متجهًا إلى الرياض
الجمعة 19/مايو/2017 - 10:55 م
شريف صفوت
طباعة
غادر دونالد ترامب الرئيس الأمريكي واشنطن، اليوم الجمعة، في الطائرة الرئاسية "إير فورس وان" في أول جولة إلى الخارج، يبدأها من السعودية حيث سيشارك في ثلاث قمم.
وأقلعت الطائرة الرئاسية من قاعدة أندروز الجوية بميريلاند، وعلى متنها الرئيس والسيدة الأولى ميلانيا، وابنته إيفانكا، وزوج ابنته جاريد كوشنر، إضافة إلى مجموعة من كبار المستشارين والصحفيين الذين يقومون بتغطية الرحلة.
ومن المقرر أن يحضر الرئيس الأمريكي، الذي سيصل الرياض غدًا السبت، أعمال ثلاث قمم بغرض بحث أجندة واسعة تناقش مختلف قضايا المنطقة والعالم.
وتجرى القمة السعودية الأمريكية بسلسلة اجتماعات ثنائية بين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والرئيس الأمريكي، بغرض تعزيز العلاقات بين البلدين وتنسيق الجهود في مواجهة الإرهاب.
وفي قمة أخرى، يجتمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي مع ترامب، بعد غدٍ الأحد، لمناقشة التهديدات التي تواجه الأمن والاستقرار في المنطقة، والعمل على بناء علاقات تجارية بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون.
كما يجري ترامب قمة عربية إسلامية مع 55 من قادة وممثلي الدول الإسلامية في العالم، لبحث سبل بناء شراكات أمنية أكثر قوة وفاعلية من أجل مكافحة ومنع التهديدات الدولية المتزايدة بسبب الإرهاب والتطرف.
وأقلعت الطائرة الرئاسية من قاعدة أندروز الجوية بميريلاند، وعلى متنها الرئيس والسيدة الأولى ميلانيا، وابنته إيفانكا، وزوج ابنته جاريد كوشنر، إضافة إلى مجموعة من كبار المستشارين والصحفيين الذين يقومون بتغطية الرحلة.
ومن المقرر أن يحضر الرئيس الأمريكي، الذي سيصل الرياض غدًا السبت، أعمال ثلاث قمم بغرض بحث أجندة واسعة تناقش مختلف قضايا المنطقة والعالم.
وتجرى القمة السعودية الأمريكية بسلسلة اجتماعات ثنائية بين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والرئيس الأمريكي، بغرض تعزيز العلاقات بين البلدين وتنسيق الجهود في مواجهة الإرهاب.
وفي قمة أخرى، يجتمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي مع ترامب، بعد غدٍ الأحد، لمناقشة التهديدات التي تواجه الأمن والاستقرار في المنطقة، والعمل على بناء علاقات تجارية بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون.
كما يجري ترامب قمة عربية إسلامية مع 55 من قادة وممثلي الدول الإسلامية في العالم، لبحث سبل بناء شراكات أمنية أكثر قوة وفاعلية من أجل مكافحة ومنع التهديدات الدولية المتزايدة بسبب الإرهاب والتطرف.