رئيس الأركان يشهد بيانًا بالذخيرة الحية لطلاب الكلية الحربية
الأحد 21/مايو/2017 - 06:42 م
أحمد نصري
طباعة
شهد الفريق محمود حجازى رئيس أركان حرب القوات المسلحة، عددا من البيانات والأنشطة التدريبية والمشروع التكتيكي بالذخيرة الحية لطلبة الكلية الحربية.
وحث الفريق حجازي، الطلبة على استغلال فترة دراستهم بالكلية فى تنمية قدراتهم، واكتساب المهارات العلمية والميدانية، ومواصلة البحث والاطلاع والمعرفة فى المجالات العسكرية؛ بما يؤهلهم لتنفيذ المهام والمسئوليات التى سيكلفون بها فى المستقبل.
وألقى اللواء جمال أبو إسماعيل، مدير الكلية الحربية، الضوء على التطور الذى شهدته المنظومة التعليمية داخل الكلية الحربية نظريًا وعمليًا؛ لبناء أجيال جديدة من الضباط المؤهلين لقيادة وحداتهم الفرعية، لتنفيذ أي مهام تكلف إليهم مختلف ظروف المعركة.
بدأت الأنشطة بعرض المواصفات الفنية والتكتيكية للأسلحة والمعدات التي يتم تدريب الطلبة عليها داخل الأجنحة التخصصية بالكلية، واستعرض الطلبة مدى ما وصلوا إليه من دقة ومهارة عالية فى تنفيذ الأنشطة العملية طبقًا للأزمنة القياسية.
شملت أسلحة المشاة والمدفعية والمدرعات والاستطلاع وحرس الحدود، وأحدث الأنظمة والمعدات المستخدمة فى الإشارة والحرب الإلكترونية، ومنظومات التأمين الإدارى لعناصر الإمداد والتموين والأسلحة والذخيرة.
كما نفذت مجموعات من طلبة الكلية الحربية، عددًا من الرمايات التخصصية بالذخيرة الحية شملت أسلحة الرمي المباشر وغير المباشر فى تعاون نيرانى وتكتيكى مع القوات الميكانيكية والمدرعة للقضاء على القوات المعادية وتدميرها.
وقد عكست الأنشطة التدريبية المنفذة المستوى المتميز والمهارات القتالية والبدنية والقدرة على استخدام الأسلحة والمعدات وتنفيذ أعمال التجهيز الهندسى بما يؤكد المهارات الميدانية التى اكتسبها الطلبة خلال مدة دراستهم بالكلية.
وناقش رئيس الأركان عددًا من المشاركين بالتدريب فى أسلوب تنفيذ المهام والواجبات المكلفين بها، وأشاد بالأداء المتميز للطلبة وأعضاء هيئة التدريس المشاركين فى التدريب، مؤكدًا أهمية الارتقاء بالإعداد الذهنى والبدنى والاهتمام بالمهارات القيادية وتنمية روح المبادأة وسرعة اتخاذ القرار.
حضر الأنشطة التدريبية، عدد من قادة القوات المسلحة ودارسو الكليات والمعاهد العسكرية.
وحث الفريق حجازي، الطلبة على استغلال فترة دراستهم بالكلية فى تنمية قدراتهم، واكتساب المهارات العلمية والميدانية، ومواصلة البحث والاطلاع والمعرفة فى المجالات العسكرية؛ بما يؤهلهم لتنفيذ المهام والمسئوليات التى سيكلفون بها فى المستقبل.
وألقى اللواء جمال أبو إسماعيل، مدير الكلية الحربية، الضوء على التطور الذى شهدته المنظومة التعليمية داخل الكلية الحربية نظريًا وعمليًا؛ لبناء أجيال جديدة من الضباط المؤهلين لقيادة وحداتهم الفرعية، لتنفيذ أي مهام تكلف إليهم مختلف ظروف المعركة.
بدأت الأنشطة بعرض المواصفات الفنية والتكتيكية للأسلحة والمعدات التي يتم تدريب الطلبة عليها داخل الأجنحة التخصصية بالكلية، واستعرض الطلبة مدى ما وصلوا إليه من دقة ومهارة عالية فى تنفيذ الأنشطة العملية طبقًا للأزمنة القياسية.
شملت أسلحة المشاة والمدفعية والمدرعات والاستطلاع وحرس الحدود، وأحدث الأنظمة والمعدات المستخدمة فى الإشارة والحرب الإلكترونية، ومنظومات التأمين الإدارى لعناصر الإمداد والتموين والأسلحة والذخيرة.
كما نفذت مجموعات من طلبة الكلية الحربية، عددًا من الرمايات التخصصية بالذخيرة الحية شملت أسلحة الرمي المباشر وغير المباشر فى تعاون نيرانى وتكتيكى مع القوات الميكانيكية والمدرعة للقضاء على القوات المعادية وتدميرها.
وقد عكست الأنشطة التدريبية المنفذة المستوى المتميز والمهارات القتالية والبدنية والقدرة على استخدام الأسلحة والمعدات وتنفيذ أعمال التجهيز الهندسى بما يؤكد المهارات الميدانية التى اكتسبها الطلبة خلال مدة دراستهم بالكلية.
وناقش رئيس الأركان عددًا من المشاركين بالتدريب فى أسلوب تنفيذ المهام والواجبات المكلفين بها، وأشاد بالأداء المتميز للطلبة وأعضاء هيئة التدريس المشاركين فى التدريب، مؤكدًا أهمية الارتقاء بالإعداد الذهنى والبدنى والاهتمام بالمهارات القيادية وتنمية روح المبادأة وسرعة اتخاذ القرار.
حضر الأنشطة التدريبية، عدد من قادة القوات المسلحة ودارسو الكليات والمعاهد العسكرية.