نصائح الأم تريزا للمصريين
الأحد 21/مايو/2017 - 10:24 م
أمنية عبدالرحمن
طباعة
قالت الأم ماجدة جبران، المعروفة بـ"الأم تريزا المصرية" إن الإنسان "الحلو" على حد قولها، عندما يفتح عينيه يفرح، لأنه يرى نور الله، فعندما يكون قلبه مفتوحًا للفرح، تكون هذه أكبر جائزة له.
وأشارت الأم تريزا المصرية، أو "صانعة الأمل" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خيري رمضان، في حلقة مساء اليوم الأحد، من برنامج "آخر النهار"، المُذاع عبر فضائية "النهار"، عقب فوزها في مبادرة "صناع الأمل"، التي أقيمت في دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى أن هذه الجائزة إهداء لمصر وشعبها ورئيسها، مؤكدة على أن أكبر جائزة لأي شخص يحب الخير هي الفرحة التي تدخل قلبه، لافتة إلى أن شهر رمضان هو شهر تجديد الأمل.
أضافت الأم "تريزا" أن الإنسان يمكن أن يحقق النجاح من أقل شيء، إذا نجح في تنظيم منزله، لافتة إلى أنها كثيرا ما دخلت منازل مكونة من غرفة واحدة، ويعيش فيها سبعة أفراد، لكنها مرتبة، وهذا يعتبر نجاح، مشيرة إلى أنها وجدت أطفال لا يجدون لقمة العيش وعندما تعطيهم ساندويتش يقتسمونه سويًا، واصفة ذلك بالنجاح، الذي يعطي به الإنسان لنفسه الأمل، فالله خلق بداخله الخير، ولكن عليه أن يسعى لتحقيق حلمه، ولا يتركه، بسهولة، فالبشر لديهم إمكانيات وقدرات كبيرة عليهم أن يستغلوها لتحقيق حلمهم، فهذا السعي والجهاد في حد ذاته "حاجة تفرح".
يذكر أن الأم تريزا المصرية، رشحت لأكثر من مرة لجائزة نوبل وذلك لجهودها في خدمة المجتمع، ومساعدة الفقراء، وكانت بدأت أعمالها التطوعية، منذ أكثر من ثلاثة عقود، في العديد من الأماكن العشوائية، في مصر، ووفرت الرعاية والتعليم في دار الرعاية التي أنشأتها منذ عام 1985، وتستمر في عطائها للمحتاجين والفقراء حتى الآن، وفازت مؤخرًا بجائزة "مبادرة صناع الأمل"، والتي تبلغ قيمتها مليون درهم إماراتي.
وأشارت الأم تريزا المصرية، أو "صانعة الأمل" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خيري رمضان، في حلقة مساء اليوم الأحد، من برنامج "آخر النهار"، المُذاع عبر فضائية "النهار"، عقب فوزها في مبادرة "صناع الأمل"، التي أقيمت في دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى أن هذه الجائزة إهداء لمصر وشعبها ورئيسها، مؤكدة على أن أكبر جائزة لأي شخص يحب الخير هي الفرحة التي تدخل قلبه، لافتة إلى أن شهر رمضان هو شهر تجديد الأمل.
أضافت الأم "تريزا" أن الإنسان يمكن أن يحقق النجاح من أقل شيء، إذا نجح في تنظيم منزله، لافتة إلى أنها كثيرا ما دخلت منازل مكونة من غرفة واحدة، ويعيش فيها سبعة أفراد، لكنها مرتبة، وهذا يعتبر نجاح، مشيرة إلى أنها وجدت أطفال لا يجدون لقمة العيش وعندما تعطيهم ساندويتش يقتسمونه سويًا، واصفة ذلك بالنجاح، الذي يعطي به الإنسان لنفسه الأمل، فالله خلق بداخله الخير، ولكن عليه أن يسعى لتحقيق حلمه، ولا يتركه، بسهولة، فالبشر لديهم إمكانيات وقدرات كبيرة عليهم أن يستغلوها لتحقيق حلمهم، فهذا السعي والجهاد في حد ذاته "حاجة تفرح".
يذكر أن الأم تريزا المصرية، رشحت لأكثر من مرة لجائزة نوبل وذلك لجهودها في خدمة المجتمع، ومساعدة الفقراء، وكانت بدأت أعمالها التطوعية، منذ أكثر من ثلاثة عقود، في العديد من الأماكن العشوائية، في مصر، ووفرت الرعاية والتعليم في دار الرعاية التي أنشأتها منذ عام 1985، وتستمر في عطائها للمحتاجين والفقراء حتى الآن، وفازت مؤخرًا بجائزة "مبادرة صناع الأمل"، والتي تبلغ قيمتها مليون درهم إماراتي.