تنورة قصيرة في إسرائيل.. زوجة ترامب تحول طائرة الرئاسة لمحل ملابس
الإثنين 22/مايو/2017 - 01:02 م
عواطف الوصيف
طباعة
وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبصحبته السيدة الأولى ميلانيا، إضافة إلى ممثلي من الوفد الأمريكي، إلى تل أبيب منذ دقائق، وكان في استقبالهم كل من، الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين وزوجته، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وزوجته.
من المقرر أن تكون هذه الزيارة سببا في مناقشة العديد من النقاط، وإتخاذ سلسلة من القرارات، التي جميعها تصب في بوتقة واحدة، وهي حل القضية الفلسطينية، وإيجاد وسيلة لإنهاء حالة العنف الجارية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، ولا شك أن ترامب يريد أن يحقق نجاحا في ذلك، لكي يشهد له أنه أول رئيس أمريكي، يتمكن من إنجاز ما لم يحققه أسلافه من الرؤساء، لكن يبدو أن إهتمامات زوجته مختلفة تماما عنه.
ركبت السيدة الأولى، ميلانيا الطائرة التي كانت في طريقها من الولايات المتحدة إلى المملكة السعودية، وهي ترتدي تنورة برتقالية قصيرة، وسترة بيضاء، لكن وعند نزولها من الطائرة ووصولها إلى المملكة السعودية، فوجيء الجميع بأنها غيرت ملابسها لتظهر في فستان أسود تماما يمتاز بالحشمة.
يفسر سبب تغير ميلانيا لملابسها، أنها ربما حرصت على إحترام عادات وتقاليد بلدة إسلامية مثل السعودية، لذلك حرصت على إرتداء زي يتمتع بالحشمة، لكنها لم تحرص طويلا على هذه الصفة، فقد كانت ترتدي عند مغادرتها للسعودية، ملابس شفافة إلى حد كبير، ويبدو أنها لا تزال تحرص على الظهور بأكثر من شكل وصورة، أو ربما تريد أن تظهر طبيعة الملابس التي تمتلكها والتي تليق بالأجواء الرسمية، حيث وصلت ميلانيا إلى تل أبيب، وهي ترتدي تنورة بيضاء قصيرة، وسترة بيضاء.
من المقرر أن تكون هذه الزيارة سببا في مناقشة العديد من النقاط، وإتخاذ سلسلة من القرارات، التي جميعها تصب في بوتقة واحدة، وهي حل القضية الفلسطينية، وإيجاد وسيلة لإنهاء حالة العنف الجارية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، ولا شك أن ترامب يريد أن يحقق نجاحا في ذلك، لكي يشهد له أنه أول رئيس أمريكي، يتمكن من إنجاز ما لم يحققه أسلافه من الرؤساء، لكن يبدو أن إهتمامات زوجته مختلفة تماما عنه.
ركبت السيدة الأولى، ميلانيا الطائرة التي كانت في طريقها من الولايات المتحدة إلى المملكة السعودية، وهي ترتدي تنورة برتقالية قصيرة، وسترة بيضاء، لكن وعند نزولها من الطائرة ووصولها إلى المملكة السعودية، فوجيء الجميع بأنها غيرت ملابسها لتظهر في فستان أسود تماما يمتاز بالحشمة.
يفسر سبب تغير ميلانيا لملابسها، أنها ربما حرصت على إحترام عادات وتقاليد بلدة إسلامية مثل السعودية، لذلك حرصت على إرتداء زي يتمتع بالحشمة، لكنها لم تحرص طويلا على هذه الصفة، فقد كانت ترتدي عند مغادرتها للسعودية، ملابس شفافة إلى حد كبير، ويبدو أنها لا تزال تحرص على الظهور بأكثر من شكل وصورة، أو ربما تريد أن تظهر طبيعة الملابس التي تمتلكها والتي تليق بالأجواء الرسمية، حيث وصلت ميلانيا إلى تل أبيب، وهي ترتدي تنورة بيضاء قصيرة، وسترة بيضاء.