محافظ بني سويف يدرس تنفيذ مبادرة شركة "غبور أوتو" لتطوير التعليم الفني
الأربعاء 24/مايو/2017 - 08:00 م
احمد فتحي
طباعة
التقى المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف ببعض مسؤولى "شركة غبور أوتو" لدراسة مبادرة تقدمت بها الشركة لتطوير التعليم الفني والتي تهدف إلى رفع مستوى منظومة التعليم الفني وتطوير مكوناته والحصول على مخرجات عالية المستوى.
حضر اللقاء المهندس جورج صدقي رئيس قطاعات الموارد البشرية بشركة غبور والسيد" أوفاهوب" مدير أكاديمية غبور والسيد" أوفا هوفمن" مدير التدريب الفني بالأكاديمية.
وأوضح مسؤولو الشركة أن المبادرة تقرر لها أن تنطلق من بني سويف كأول المحافظات التي سيتم تنظيم هذه المبادرة بها خارج القاهرة حيث سيتم تنفيذ المبادرة في الأخيرة بمنطقة إمبابة، مشيرًا إلى إنه تم زيارة مدرسة الميكانيكية ومركز التدريب المهني لتحديد المكان الأنسب لتطبيق المنظومة الجديدة، حيث وقع الاختيار على المدرسة الميكانيكية ببني سويف.
وأضاف مسؤولو الشركة أن المشروع يرتكز على عدة محاور وهي دعم المدرسة بالأجهزة والآلات الحديثة والمتطورة ووسائل التعليم الحديث، بالإضافة إلى تطوير المنهج التعليمي وفق متطلبات واحتياجات السوق، ودعم قدرات المعلم وتطوير أدائه وإكسابه الخبرات العلمية المطلوبة، فضلًا عن دعم الطالب فنيًا وتدريبيًا للحصول على خريج تواكب قدراته وامكانياته سوق العمل وتوفير فرص عمل للمتميزين.
ومن جانبه كلف المحافظ وكيل وزارة التربية والتعليم والجهات المعنية باتخاذ الإجراءات اللازمة والترتيبات المطلوبة لتسهيل تنفيذ المبادرة والتي تأتي ضمن التوجه العام للدولة بالاهتمام بالتعليم المهني والفني لتوفير فرص عمل وإعادة سمعة العامل المصري لسابق عهدها خاصة في مجال مواكبة متطلبات وتطورات سوق العمل المحلى والدولي.
حضر اللقاء المهندس جورج صدقي رئيس قطاعات الموارد البشرية بشركة غبور والسيد" أوفاهوب" مدير أكاديمية غبور والسيد" أوفا هوفمن" مدير التدريب الفني بالأكاديمية.
وأوضح مسؤولو الشركة أن المبادرة تقرر لها أن تنطلق من بني سويف كأول المحافظات التي سيتم تنظيم هذه المبادرة بها خارج القاهرة حيث سيتم تنفيذ المبادرة في الأخيرة بمنطقة إمبابة، مشيرًا إلى إنه تم زيارة مدرسة الميكانيكية ومركز التدريب المهني لتحديد المكان الأنسب لتطبيق المنظومة الجديدة، حيث وقع الاختيار على المدرسة الميكانيكية ببني سويف.
وأضاف مسؤولو الشركة أن المشروع يرتكز على عدة محاور وهي دعم المدرسة بالأجهزة والآلات الحديثة والمتطورة ووسائل التعليم الحديث، بالإضافة إلى تطوير المنهج التعليمي وفق متطلبات واحتياجات السوق، ودعم قدرات المعلم وتطوير أدائه وإكسابه الخبرات العلمية المطلوبة، فضلًا عن دعم الطالب فنيًا وتدريبيًا للحصول على خريج تواكب قدراته وامكانياته سوق العمل وتوفير فرص عمل للمتميزين.
ومن جانبه كلف المحافظ وكيل وزارة التربية والتعليم والجهات المعنية باتخاذ الإجراءات اللازمة والترتيبات المطلوبة لتسهيل تنفيذ المبادرة والتي تأتي ضمن التوجه العام للدولة بالاهتمام بالتعليم المهني والفني لتوفير فرص عمل وإعادة سمعة العامل المصري لسابق عهدها خاصة في مجال مواكبة متطلبات وتطورات سوق العمل المحلى والدولي.