ميركل تحذر من إغلاق الحدود الداخلية الأوروبية أمام اللاجئين
الجمعة 10/يونيو/2016 - 06:18 م
حذرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مجدداً من إغلاق الحدود الداخلية الأوروبية للحد من تدفق اللاجئين.
وقالت ميركل اليوم الجمعة، خلال مؤتمر لمؤسسة "الشركات العائلية" في برلين إنه لا يمكن أن يكون هناك عملة مشتركة وسوق داخلية مشتركة "إذا لم نحمي حدودنا الخارجية ونترك حرية الانتقال داخلياً".
وذكرت ميركل أن هذا يصب أيضاً في مصلحة الاقتصاد، مضيفة أنه لا يجوز البحث عن حلول "في الأماكن التي نعتقد أنها محمية على نحو جيد الآن، وإلا لن يكون ذلك حلاً أوروبياً"، مضيفة أن ذلك ينطبق أيضاً على معبر برينر الحدودي بين النمسا وإيطاليا.
وأكدت ميركل أنه نظراً لصعوبة تأمين الحدود البحرية المطلة على البحر المتوسط فإنه من الضروري إبرام اتفاقيات بشأن اللاجئين مع دول في شمال أفريقيا على غرار الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا بغرض توزيع الأعباء وقطع الطريق على مهربي البشر.
وذكرت ميركل أن الحدود الخارجية لمنطقة الانتقال الحر شينجن تمتد من القطب الشمالي حتى المغرب، مشيرة إلى تفاقم الأوضاع في بعض مناطق الجوار، مؤكدة ضرورة أن تزيد أوروبا اهتمامها بحل النزاعات في تلك المناطق.
وقالت ميركل اليوم الجمعة، خلال مؤتمر لمؤسسة "الشركات العائلية" في برلين إنه لا يمكن أن يكون هناك عملة مشتركة وسوق داخلية مشتركة "إذا لم نحمي حدودنا الخارجية ونترك حرية الانتقال داخلياً".
وذكرت ميركل أن هذا يصب أيضاً في مصلحة الاقتصاد، مضيفة أنه لا يجوز البحث عن حلول "في الأماكن التي نعتقد أنها محمية على نحو جيد الآن، وإلا لن يكون ذلك حلاً أوروبياً"، مضيفة أن ذلك ينطبق أيضاً على معبر برينر الحدودي بين النمسا وإيطاليا.
وأكدت ميركل أنه نظراً لصعوبة تأمين الحدود البحرية المطلة على البحر المتوسط فإنه من الضروري إبرام اتفاقيات بشأن اللاجئين مع دول في شمال أفريقيا على غرار الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا بغرض توزيع الأعباء وقطع الطريق على مهربي البشر.
وذكرت ميركل أن الحدود الخارجية لمنطقة الانتقال الحر شينجن تمتد من القطب الشمالي حتى المغرب، مشيرة إلى تفاقم الأوضاع في بعض مناطق الجوار، مؤكدة ضرورة أن تزيد أوروبا اهتمامها بحل النزاعات في تلك المناطق.