جوكر الأمريكي يطلب الحماية من الإفلاس بعد خسارة قضية المصارع هوجان
الجمعة 10/يونيو/2016 - 10:41 م
مجموعة جوكر ميديا المالكة لموقع جوكر المثير للجدل المتخصص في نشر الشائعات وأخبار المشاهير، اليوم الجمعة، دعوى حماية من الإفلاس، وفقا لتقارير وسائل الإعلام، وذلك إثر الحكم القضائي بتغريمها عدة ملايين من الدولارات لانتهاك خصوصية المصارع السابق والشخصية التلفزيونية هالك هوجان.
وكانت هيئة محلفين في مارس الماضي، منحت هوجان 140 مليون دولار أمريكي، كتعويض بعد أن نشرت مجموعة "جوكر" مقطعا مصورا للمصارع أثناء ممارسة الجنس مع زوجة أحد أصدقائه على موقع جوكر دوت كوم في عام 2012، ثم رفض الموقع إزالة الفيديو بدعوى المطالبة بالحق في حرية التعبير.
ويتجاوز الحكم بكثير أصول الشركة المقدرة بما بين 50 إلى 100 مليون دولار، وفقا لمحطة "سي إن بي سي" نيوز التلفزيونية الأمريكية.
وتخوض جوكر محادثات لبيع الشركة، مخصوما منها الحكم القضائي، إلى الناشر زيف ديفيز، وفقا لمذكرة لشركة زيف ديفيز نشرتها مدونة التكنولوجيا ريكود دوت نت.
وقد أثار قرار هيئة المحلفين وتداعياته، جدلا عاما بشأن حرية التعبير والتوازن بين الخصوصية الشخصية وحرية الصحافة.
وأثار الكشف عن أن الملياردير، بيتر تيل، مؤسس شركة "باي بال" مول دعوى هوجان في مسعى ثأري واضح ضد "جوكر"، مزيدا من الأسئلة حول استخدام المحاكم لإسكات وسائل الإعلام المثيرة للجدل.
وكان موقع مرتبط بـ"جوكر" عرض أيضا تفاصيل عن الحياة الخاصة لتيل دون إذن. وشن تيل حملة قانونية سرية ضد "جوكر" رغبة في الانتقام، وفقا لتقارير من قبل مجلة فوربس.
وتأسست "جوكر" في عام .2003 وتعرض موقع الإنترنت الإخباري المتجاوز للحدود، للهجوم للتجسس على الحياة الخاصة للمشاهير، ولكنه كشف أيضا عن بعض القصص المشروعة بما في ذلك مشاكل المخدرات لدى عمدة تورونتو السابق ومزاعم التحيز السياسي في خدمة تغذية الأخبار بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك."
وكانت هيئة محلفين في مارس الماضي، منحت هوجان 140 مليون دولار أمريكي، كتعويض بعد أن نشرت مجموعة "جوكر" مقطعا مصورا للمصارع أثناء ممارسة الجنس مع زوجة أحد أصدقائه على موقع جوكر دوت كوم في عام 2012، ثم رفض الموقع إزالة الفيديو بدعوى المطالبة بالحق في حرية التعبير.
ويتجاوز الحكم بكثير أصول الشركة المقدرة بما بين 50 إلى 100 مليون دولار، وفقا لمحطة "سي إن بي سي" نيوز التلفزيونية الأمريكية.
وتخوض جوكر محادثات لبيع الشركة، مخصوما منها الحكم القضائي، إلى الناشر زيف ديفيز، وفقا لمذكرة لشركة زيف ديفيز نشرتها مدونة التكنولوجيا ريكود دوت نت.
وقد أثار قرار هيئة المحلفين وتداعياته، جدلا عاما بشأن حرية التعبير والتوازن بين الخصوصية الشخصية وحرية الصحافة.
وأثار الكشف عن أن الملياردير، بيتر تيل، مؤسس شركة "باي بال" مول دعوى هوجان في مسعى ثأري واضح ضد "جوكر"، مزيدا من الأسئلة حول استخدام المحاكم لإسكات وسائل الإعلام المثيرة للجدل.
وكان موقع مرتبط بـ"جوكر" عرض أيضا تفاصيل عن الحياة الخاصة لتيل دون إذن. وشن تيل حملة قانونية سرية ضد "جوكر" رغبة في الانتقام، وفقا لتقارير من قبل مجلة فوربس.
وتأسست "جوكر" في عام .2003 وتعرض موقع الإنترنت الإخباري المتجاوز للحدود، للهجوم للتجسس على الحياة الخاصة للمشاهير، ولكنه كشف أيضا عن بعض القصص المشروعة بما في ذلك مشاكل المخدرات لدى عمدة تورونتو السابق ومزاعم التحيز السياسي في خدمة تغذية الأخبار بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك."