أمين "مصر القومي": "هجوم المنيا" هدفه تركيع مصر والرئيس
الأحد 28/مايو/2017 - 04:08 ص
خالد الغول
طباعة
قال هاني عبدالمجيد، الأمين العام لحزب مصر القومي، إن هجوم المنيا الإرهابي هدفه تركيع مصر والرئيس عبدالفتاح السيسي، بشكل أساسي، بعد أن رفض عددًا من مطالب الغرب، في الآونة الأخيرة، وخاصة إبان زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للسعودية مؤخرًا.
وأضاف "عبدالمجيد"، في تصريحات صحفية، أن الكلمة التي ألقاها الرئيس عبدالفتاح السيسي للشعب المصري حملت الكثير من الرسائل لمنفذي الهجوم بالوكالة، ومحركيهم ومموليهم، بأن مصر لم ولن تركع أبدًا، مهما مارسوا من ضغوط وعمليات إرهابية، منوهًا بأن سرعة الرد كانت ضرورة بالغة الأثر على مخططي الهجوم، ومنفذيه، وسيفكروا مرارا مستقبلا قبل تنفيذ أي عملية جديدة، ضد الشعب المصري.
وأشار إلى أن بعض الدول ذات المصالح المتشابكة تمول التنظيمات والجماعات الإرهابية، وتمدها بالتدريبات والسلاح لتنفيذ أجنداتها الخفية، متسائلًا عن سر تجاهل مجلس الأمن الدولي لهذه الدول، ولم تصدر قرارا عاجلا حتى الآن لمنع بيع السلاح للتنظيمات والجماعات المتطرفة المنتشرة بشتى ربوع العالم.
وأكد الامين العام لحزب مصر القومي، أن المصريين بشتى فئاتهم وانتماءاتهم يقفون خلف القيادة السياسية وقواتنا المسلحة وشرطتنا العظيمة قلبًا وقالبًا، وكلهم ثقة في قراراته الحكيمة، ذات الرؤية الثاقبة، مشيرًا إلى ان مصر دولة غير طائفية، ولها ثقلها المحوري المؤثر في العالم، والمنطقة العربية بشكل خاص، ولن تتردد أبدًا في معاقبة كل من تسول له نفسه أن يتلاعب بأمننا القومي.
وأضاف "عبدالمجيد"، في تصريحات صحفية، أن الكلمة التي ألقاها الرئيس عبدالفتاح السيسي للشعب المصري حملت الكثير من الرسائل لمنفذي الهجوم بالوكالة، ومحركيهم ومموليهم، بأن مصر لم ولن تركع أبدًا، مهما مارسوا من ضغوط وعمليات إرهابية، منوهًا بأن سرعة الرد كانت ضرورة بالغة الأثر على مخططي الهجوم، ومنفذيه، وسيفكروا مرارا مستقبلا قبل تنفيذ أي عملية جديدة، ضد الشعب المصري.
وأشار إلى أن بعض الدول ذات المصالح المتشابكة تمول التنظيمات والجماعات الإرهابية، وتمدها بالتدريبات والسلاح لتنفيذ أجنداتها الخفية، متسائلًا عن سر تجاهل مجلس الأمن الدولي لهذه الدول، ولم تصدر قرارا عاجلا حتى الآن لمنع بيع السلاح للتنظيمات والجماعات المتطرفة المنتشرة بشتى ربوع العالم.
وأكد الامين العام لحزب مصر القومي، أن المصريين بشتى فئاتهم وانتماءاتهم يقفون خلف القيادة السياسية وقواتنا المسلحة وشرطتنا العظيمة قلبًا وقالبًا، وكلهم ثقة في قراراته الحكيمة، ذات الرؤية الثاقبة، مشيرًا إلى ان مصر دولة غير طائفية، ولها ثقلها المحوري المؤثر في العالم، والمنطقة العربية بشكل خاص، ولن تتردد أبدًا في معاقبة كل من تسول له نفسه أن يتلاعب بأمننا القومي.