مشروع تخرج بـ"إعلام الأزهر" يتحدث عن جهود "الكبد المصري" بالمنصورة
الإثنين 29/مايو/2017 - 02:57 م
أحمد حمدي
طباعة
أصدر طلاب من قسم العلاقات، بكلية الإعلام جامعة الأزهر، فيلما تسجيليًا، يحمل عنوان" جوهرة المنصورة"، ويلقي الضوء على مستشفى خيري، استطاع أن يوقف نمو فيروس "سي" بشكل كبير، في عروق القرى المصرية.
تدور أحداث الفيلم، حول مستشفى الكبد المصري الموجود على طريق "المنصورة - دمياط"، صوب مركز شربين، ويركز على مجهوداته الهائلة في مكافحة الفيروسات الكبدية، وخاصة فيروس "سي"، مقارنة بأسلوب الدعم، الذي يتلقاه فقط من التبرعات.
وأوضح فريق العمل، أن سبب اختيار الفكرة هو انتشار فيروسات الكبد في أنحاء الجمهورية، بشكل مخيف دون وجود رادع سوى المجهودات الحكومية، ثم ظهر للنور أمامهم مستشفى شعبي منبثق عن جمعية أهلية، تجابه الفيروسات بطاقة كبيرة، دون تلقي الدعم الكافي الذي يسمح لها بإكمال مشروعها الإنساني الأسمى، وهو "قرية خالية من فيروس "سي"، في نهاية ٢٠٢٠، ويشتغلون حاليا على ٣٦ قرية بالتوازي، مما يشكل التحدي الأكبر.
وأضاف الفريق: "لم تستوقفنا صعوبة تذكر غير التمويل المادي الذي اعتمد على مجهوداتنا وفقط.. عبدالرحمن معوض، عبد العزيز هاشم محمد المنسي، اسلام قويمة، احمد عبد الله"، إضافة إلى صعوبة اختيار يوم يجتمع فيه أكبر عدد من فريق عمل المستشفى؛ نظرا لتفرقهم في الفروع الأخرى، لتحقيق اكبر قدر من الأنجاز.
وتوجه فريق عمل المجلة، بخالص الشكر والتقدير للدكتور عبد الصبور فاضل، عميد الكلية، وأحمد زارع، وكيل الكلية، كما وجهوا خالص شكرهم وامتنانهم للدكتور عبد العظيم خضر، الأب الروحي لقسم الصحافة والنشر بالكلية، والمشرف العام، على مشروعات التخرج بالقسم، على توجيهاته الرائعة للطلاب نحو العمل الإعلامي والمهني، كما توجهوا بالشكر للمعيد بالقسم والمشرف التنفيذي محمد مهنى البحراوي بخالص تقديرهم واحترامهم.
تدور أحداث الفيلم، حول مستشفى الكبد المصري الموجود على طريق "المنصورة - دمياط"، صوب مركز شربين، ويركز على مجهوداته الهائلة في مكافحة الفيروسات الكبدية، وخاصة فيروس "سي"، مقارنة بأسلوب الدعم، الذي يتلقاه فقط من التبرعات.
وأوضح فريق العمل، أن سبب اختيار الفكرة هو انتشار فيروسات الكبد في أنحاء الجمهورية، بشكل مخيف دون وجود رادع سوى المجهودات الحكومية، ثم ظهر للنور أمامهم مستشفى شعبي منبثق عن جمعية أهلية، تجابه الفيروسات بطاقة كبيرة، دون تلقي الدعم الكافي الذي يسمح لها بإكمال مشروعها الإنساني الأسمى، وهو "قرية خالية من فيروس "سي"، في نهاية ٢٠٢٠، ويشتغلون حاليا على ٣٦ قرية بالتوازي، مما يشكل التحدي الأكبر.
وأضاف الفريق: "لم تستوقفنا صعوبة تذكر غير التمويل المادي الذي اعتمد على مجهوداتنا وفقط.. عبدالرحمن معوض، عبد العزيز هاشم محمد المنسي، اسلام قويمة، احمد عبد الله"، إضافة إلى صعوبة اختيار يوم يجتمع فيه أكبر عدد من فريق عمل المستشفى؛ نظرا لتفرقهم في الفروع الأخرى، لتحقيق اكبر قدر من الأنجاز.
وتوجه فريق عمل المجلة، بخالص الشكر والتقدير للدكتور عبد الصبور فاضل، عميد الكلية، وأحمد زارع، وكيل الكلية، كما وجهوا خالص شكرهم وامتنانهم للدكتور عبد العظيم خضر، الأب الروحي لقسم الصحافة والنشر بالكلية، والمشرف العام، على مشروعات التخرج بالقسم، على توجيهاته الرائعة للطلاب نحو العمل الإعلامي والمهني، كما توجهوا بالشكر للمعيد بالقسم والمشرف التنفيذي محمد مهنى البحراوي بخالص تقديرهم واحترامهم.