تحقيقات هجوم مانشستر تطال الإخوان وداعميهم
الثلاثاء 30/مايو/2017 - 06:27 م
شريف صفوت
طباعة
اعتقلت الشرطة البريطانية الإخواني زهير خالد نصرات نجل دبلوماسي ليبي يعمل في تركيا وناشط إخواني معروف، على خلفية هجوم مانشستر، وذلك بعد يوم من اعتقال ليبي آخر كان يتدرب ليكون طيارًا ويدير موقعًا للتجارة الإلكترونية يجري التحقيق في تعاملاته المالية خارج بريطانيا.
ونشر اسم نصرات في الصحف البريطانية، اليوم الثلاثاء، حيث أكدت وسائل إعلام ليبية صلته بالإخوان، وعمل والده في تركيا ضمن الحكومة التي سيطر عليها المتشددون عقب الإطاحة بنظام القذافي.
وعمل والد المعتقل كملحق عمالي في السفارة الليبية بتركيا ليرقى كمراقب مالي للسفارة، واتُهم من أطراف في الزاوية بتوريد الأسلحة إلى ليبيا عام 2014 لغرفة الثوار المحسوبة على الجماعة المقاتلة، وبأنه مقرب من السفير الليبي هناك عبدالرزاق مختار، وهما من جماعة الإخوان المسلمين.
وحسب ما نشرته صحيفتا "ديلي ميرور" و"ديلي ميل" قال أحد الجيران الذي كان أحد أولاده زميلًا لأبناء نصرات في المدرسة أن عبده الابن الأكبر كان يعاني من إصابات في ظهره جراء مشاركته في القتال بليبيا، وعاد إلى مانشستر لتلقي العلاج و نزع الشظايا.
وأوضح الجيران أيضًا أن عبده البالغ من العمر 24 عامًا سافر إلى تركيا قبل 3 سنوات ليتعلم الطيران، ولكنه لم يعد منذ ذلك الوقت فيما عادت بقية العائلة بمن فيهم زهير، إلى ليبيا مؤقتًا وأجروا منازلهم لأناس آخرين.
وأظهرت صور على وسائل التواصل الاجتماعي عبده رفقة شقيقه زهير مع سلمان العبيدي منفذ هجوم مانشستر وشقيقه هاشم المعتقل بطرابلس للاشتباه في كونه جزء من خلية جهادية.
ونشر اسم نصرات في الصحف البريطانية، اليوم الثلاثاء، حيث أكدت وسائل إعلام ليبية صلته بالإخوان، وعمل والده في تركيا ضمن الحكومة التي سيطر عليها المتشددون عقب الإطاحة بنظام القذافي.
وعمل والد المعتقل كملحق عمالي في السفارة الليبية بتركيا ليرقى كمراقب مالي للسفارة، واتُهم من أطراف في الزاوية بتوريد الأسلحة إلى ليبيا عام 2014 لغرفة الثوار المحسوبة على الجماعة المقاتلة، وبأنه مقرب من السفير الليبي هناك عبدالرزاق مختار، وهما من جماعة الإخوان المسلمين.
وحسب ما نشرته صحيفتا "ديلي ميرور" و"ديلي ميل" قال أحد الجيران الذي كان أحد أولاده زميلًا لأبناء نصرات في المدرسة أن عبده الابن الأكبر كان يعاني من إصابات في ظهره جراء مشاركته في القتال بليبيا، وعاد إلى مانشستر لتلقي العلاج و نزع الشظايا.
وأوضح الجيران أيضًا أن عبده البالغ من العمر 24 عامًا سافر إلى تركيا قبل 3 سنوات ليتعلم الطيران، ولكنه لم يعد منذ ذلك الوقت فيما عادت بقية العائلة بمن فيهم زهير، إلى ليبيا مؤقتًا وأجروا منازلهم لأناس آخرين.
وأظهرت صور على وسائل التواصل الاجتماعي عبده رفقة شقيقه زهير مع سلمان العبيدي منفذ هجوم مانشستر وشقيقه هاشم المعتقل بطرابلس للاشتباه في كونه جزء من خلية جهادية.