ألمانيا تعيد دراسة عشرات الآلاف من طلبات اللجوء
الأربعاء 31/مايو/2017 - 07:37 م
شريف صفوت
طباعة
أعلنت ألمانيا، اليوم الأربعاء، عن نيتها إعادة التحقق من عشرات آلاف تراخيص الإقامة الممنوحة لطالبي لجوء.
وقال توماس دو ميزيير وزير الداخلية الألماني أن عمليات التدقيق التي ستبدأ هذا الصيف ستشمل حتى 100 ألف ملف، قدمها في العامين الماضيين طالبو لجوء، تراوح أعمارهم بين 18 و40 عامًا، ينحدرون من حوالى 10 بلدان.
وتأتي العملية إثر فضيحة لطخت مؤخرًا سمعة الجيش الألماني، حيث كان فرانكو ألبرخت الضابط في الجيش الذي يشتبه بأنه كان يخطط مع شركاء، لتنفيذ اعتداءات ضد شخصيات يسارية أو أجانب، قدم نفسه لأشهر على أنه لاجئ سوري، رغم أنه لم يكن يتكلم العربية، كما أنه كان ينوي لاحقًا، بحسب التحقيق، إلقاء المسؤولية على مهاجرين، تاركًا أدلة بهويته المزورة.
ويذكر أن هذه القضية أعادت إلى الواجهة مسائل محرجة بشأن إدارة أكثر من مليون ملف لطالبي لجوء منذ تدفق أعداد كبيرة منهم خلال عامي 2015-2016، وذلك في وقت وعدت فيه برلين بدرس الملفات بدقة لكشف الإرهابيين وأصحاب الهويات الزائفة.
وقال توماس دو ميزيير وزير الداخلية الألماني أن عمليات التدقيق التي ستبدأ هذا الصيف ستشمل حتى 100 ألف ملف، قدمها في العامين الماضيين طالبو لجوء، تراوح أعمارهم بين 18 و40 عامًا، ينحدرون من حوالى 10 بلدان.
وتأتي العملية إثر فضيحة لطخت مؤخرًا سمعة الجيش الألماني، حيث كان فرانكو ألبرخت الضابط في الجيش الذي يشتبه بأنه كان يخطط مع شركاء، لتنفيذ اعتداءات ضد شخصيات يسارية أو أجانب، قدم نفسه لأشهر على أنه لاجئ سوري، رغم أنه لم يكن يتكلم العربية، كما أنه كان ينوي لاحقًا، بحسب التحقيق، إلقاء المسؤولية على مهاجرين، تاركًا أدلة بهويته المزورة.
ويذكر أن هذه القضية أعادت إلى الواجهة مسائل محرجة بشأن إدارة أكثر من مليون ملف لطالبي لجوء منذ تدفق أعداد كبيرة منهم خلال عامي 2015-2016، وذلك في وقت وعدت فيه برلين بدرس الملفات بدقة لكشف الإرهابيين وأصحاب الهويات الزائفة.
أعلنت ألمانيا، اليوم الأربعاء، عن نيتها إعادة التحقق من عشرات آلاف تراخيص الإقامة الممنوحة لطالبي لجوء.
وقال توماس دو ميزيير وزير الداخلية الألماني أن عمليات التدقيق التي ستبدأ هذا الصيف ستشمل حتى 100 ألف ملف، قدمها في العامين الماضيين طالبو لجوء، تراوح أعمارهم بين 18 و40 عامًا، ينحدرون من حوالى 10 بلدان.
وتأتي العملية إثر فضيحة لطخت مؤخرًا سمعة الجيش الألماني، حيث كان فرانكو ألبرخت الضابط في الجيش الذي يشتبه بأنه كان يخطط مع شركاء، لتنفيذ اعتداءات ضد شخصيات يسارية أو أجانب، قدم نفسه لأشهر على أنه لاجئ سوري، رغم أنه لم يكن يتكلم العربية، كما أنه كان ينوي لاحقًا، بحسب التحقيق، إلقاء المسؤولية على مهاجرين، تاركًا أدلة بهويته المزورة.
ويذكر أن هذه القضية أعادت إلى الواجهة مسائل محرجة بشأن إدارة أكثر من مليون ملف لطالبي لجوء منذ تدفق أعداد كبيرة منهم خلال عامي 2015-2016، وذلك في وقت وعدت فيه برلين بدرس الملفات بدقة لكشف الإرهابيين وأصحاب الهويات الزائفة.
وقال توماس دو ميزيير وزير الداخلية الألماني أن عمليات التدقيق التي ستبدأ هذا الصيف ستشمل حتى 100 ألف ملف، قدمها في العامين الماضيين طالبو لجوء، تراوح أعمارهم بين 18 و40 عامًا، ينحدرون من حوالى 10 بلدان.
وتأتي العملية إثر فضيحة لطخت مؤخرًا سمعة الجيش الألماني، حيث كان فرانكو ألبرخت الضابط في الجيش الذي يشتبه بأنه كان يخطط مع شركاء، لتنفيذ اعتداءات ضد شخصيات يسارية أو أجانب، قدم نفسه لأشهر على أنه لاجئ سوري، رغم أنه لم يكن يتكلم العربية، كما أنه كان ينوي لاحقًا، بحسب التحقيق، إلقاء المسؤولية على مهاجرين، تاركًا أدلة بهويته المزورة.
ويذكر أن هذه القضية أعادت إلى الواجهة مسائل محرجة بشأن إدارة أكثر من مليون ملف لطالبي لجوء منذ تدفق أعداد كبيرة منهم خلال عامي 2015-2016، وذلك في وقت وعدت فيه برلين بدرس الملفات بدقة لكشف الإرهابيين وأصحاب الهويات الزائفة.