المكسيك تخطف بطاقة التأهل لربع نهائي كأس العالم تحت 20 عامًا من السنغال
الخميس 01/يونيو/2017 - 12:00 م
ندى محمد
طباعة
خطفت المكسيك هدفا متأخراً لتخرج بفوز غال على السنغال "1-0" في إطار منافسات الدور الثاني، لتبلغ كتيبة "تريكولور" الدور ربع النهائي من نهائيات كأس العالم تحت 20 سنة كوريا الجنوبية 2017 FIFA، ليضربوا موعدا سيقا مع إنجلترا في المرحلة المقبلة.
استهل لاعبو السنغال الأحداث بفرصة كانت هي الأخطر لهم طيلة أحداث الشوط، حيث أرادوا مباغتة نظرائهم، فتلقى إبراهيما ندياي الكرة قرب منطقة الجزاء ليسددها قوية ردها الحارس روميرو ثم يتابعها أخيبو لي فحاول هز الشباك المشرعة لكن المدافع خوان أجوايو أبعدها قبل أن تهز المرمى المشرع وتمر للركنية.
دقت هذه الفرصة ناقوس الخطر وحاول "إل تري" القيام بردة فعل مناسبة، وقام خواكين إزكيفيل بالانقضاض على الكرة المباشرة العرضية لكن تسديدته الأرضية مرت بجانب القائم. توقعنا أن يستمر السجال الهجومي بعد ذلك، لكن عجز المهاجمون عن إيجاد الفرص المناسبة لتهديد المرمى لكثير من الوقت. ولولا تسديدة باولو يريزار من داخل المنطقة وأبعدها الحارس السنغالي.
عاد المكسيكيون للشوط الثاني بنوايا هجومية أكبر، ولاحت فرصتين أمام نفس اللاعب إدواردو أجويري، الأولى حين تقدم على حدود المنطقة وسدد كرة أرضية أبعدها الحارس بأطراف أصابعه، والثانية عندما تلقى كرة خلف الدفاع وقبل أن يتصرف بها كان الحارس مباي يخرج بالوقت المناسب ليمنعه من القيام بشيء.
نقصت صفوف السنغال مع انتصاف الشوط إثر طرد جويي أليون لنيله الإنذار الثاني، ليتراجع السنغاليون للدفاع عن مرماهم خشية تلقي الهدف، فحرموا منافسيهم من ذلك حتى اللحظات الأخيرة، عندما عندما اخترق دييجو أجيلار من الجهة اليسرى وعكس كرة عرضية أمام المرمى فاتت على الحارس والدفاع ليكون البديل الآخر رونالدو كيسنيروس في الانتظار ليودع الكرة في المرمى.
استهل لاعبو السنغال الأحداث بفرصة كانت هي الأخطر لهم طيلة أحداث الشوط، حيث أرادوا مباغتة نظرائهم، فتلقى إبراهيما ندياي الكرة قرب منطقة الجزاء ليسددها قوية ردها الحارس روميرو ثم يتابعها أخيبو لي فحاول هز الشباك المشرعة لكن المدافع خوان أجوايو أبعدها قبل أن تهز المرمى المشرع وتمر للركنية.
دقت هذه الفرصة ناقوس الخطر وحاول "إل تري" القيام بردة فعل مناسبة، وقام خواكين إزكيفيل بالانقضاض على الكرة المباشرة العرضية لكن تسديدته الأرضية مرت بجانب القائم. توقعنا أن يستمر السجال الهجومي بعد ذلك، لكن عجز المهاجمون عن إيجاد الفرص المناسبة لتهديد المرمى لكثير من الوقت. ولولا تسديدة باولو يريزار من داخل المنطقة وأبعدها الحارس السنغالي.
عاد المكسيكيون للشوط الثاني بنوايا هجومية أكبر، ولاحت فرصتين أمام نفس اللاعب إدواردو أجويري، الأولى حين تقدم على حدود المنطقة وسدد كرة أرضية أبعدها الحارس بأطراف أصابعه، والثانية عندما تلقى كرة خلف الدفاع وقبل أن يتصرف بها كان الحارس مباي يخرج بالوقت المناسب ليمنعه من القيام بشيء.
نقصت صفوف السنغال مع انتصاف الشوط إثر طرد جويي أليون لنيله الإنذار الثاني، ليتراجع السنغاليون للدفاع عن مرماهم خشية تلقي الهدف، فحرموا منافسيهم من ذلك حتى اللحظات الأخيرة، عندما عندما اخترق دييجو أجيلار من الجهة اليسرى وعكس كرة عرضية أمام المرمى فاتت على الحارس والدفاع ليكون البديل الآخر رونالدو كيسنيروس في الانتظار ليودع الكرة في المرمى.