"البرلمان العربي" يلتقي شخصيات سورية استعدادًا لندوة الأمم المتحدة
السبت 11/يونيو/2016 - 02:06 م
أسماء صبحي
طباعة
استقبل أحمد بن محمد الجروان، رئيس البرلمان العربي، نخبة من الشخصيات السورية البارزة وممثلي الشعب السوري المقيمين في الأمارات والخليج، وتضمن الوفد وزير الثقافة السوري الأسبق رياض الأغى، والدكتور والمفكر السوري محمد حبش، ونخبة من المفكرين والاعلاميين السوريين، وذلك بهدف التشاور والاستعداد لندوة البرلمان العربي في مقر الأمم المتحدة بجنيف حول حماية حقوق اللاجئين السوريين.
وتناول اللقاء موقف البرلمان العربي، من الأزمة السورية ودعمه لكافة سبل حلها، حلًا سياسيًا يشمل كافة السوريين، من خلال تنفيذ قرارات جنيف 1، وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وإعادة إعمار سوريا، وضرورة حماية حقوق اللاجئين السوريين.
وركز رئيس البرلمان العربي، على سبل حماية حقوق اللاجئين السوريين في ظل الظروف الصعبة التي يتعرضون لها في المهجر، ومبادرة البرلمان العربي لحماية حقوق اللاجئين السوريين، والتي سيتم عرضها على كافة المؤسسات الدولية والحقوقية في الندوة المزمع عقدها يومي ١٤-١٦ من الشهر الحالي بمقر الأمم المتحدة بجنيف، مؤكدًا أن تداعيات الأزمة السورية لا تتوقف على المنطقة فحسب بل العالم أجمع.
وقدم الوفد السوري مجموعة من المقترحات والتوصيات، وبما يخص أهمية رعاية الجاليات السورية في البلدان التي يقيمون فيها، وتسهيل سبل الحياة والتعليم والتأهيل المهني لهم، وبالأخص للفئات العمرية ما بين ١٠-٢٠ سنة حماية لهم وبهدف إعداد جيل جاهز لإعادة اعمار سوريا فور انتهاء الأزمة.
ويذكر أن البرلمان العربي سيعقد ندوة في مقر الأمم المتحدة بجنيف حول حقوق اللاجئين السوريين خلال الفترة ما بين ١٤-١٦ يونيو الحالي وسيلتقي كلا من زيد بن رعد المفوض السامي للامم المتحدة لحقوق الإنسان وسعادة فيليبو غراندي المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وتناول اللقاء موقف البرلمان العربي، من الأزمة السورية ودعمه لكافة سبل حلها، حلًا سياسيًا يشمل كافة السوريين، من خلال تنفيذ قرارات جنيف 1، وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وإعادة إعمار سوريا، وضرورة حماية حقوق اللاجئين السوريين.
وركز رئيس البرلمان العربي، على سبل حماية حقوق اللاجئين السوريين في ظل الظروف الصعبة التي يتعرضون لها في المهجر، ومبادرة البرلمان العربي لحماية حقوق اللاجئين السوريين، والتي سيتم عرضها على كافة المؤسسات الدولية والحقوقية في الندوة المزمع عقدها يومي ١٤-١٦ من الشهر الحالي بمقر الأمم المتحدة بجنيف، مؤكدًا أن تداعيات الأزمة السورية لا تتوقف على المنطقة فحسب بل العالم أجمع.
وقدم الوفد السوري مجموعة من المقترحات والتوصيات، وبما يخص أهمية رعاية الجاليات السورية في البلدان التي يقيمون فيها، وتسهيل سبل الحياة والتعليم والتأهيل المهني لهم، وبالأخص للفئات العمرية ما بين ١٠-٢٠ سنة حماية لهم وبهدف إعداد جيل جاهز لإعادة اعمار سوريا فور انتهاء الأزمة.
ويذكر أن البرلمان العربي سيعقد ندوة في مقر الأمم المتحدة بجنيف حول حقوق اللاجئين السوريين خلال الفترة ما بين ١٤-١٦ يونيو الحالي وسيلتقي كلا من زيد بن رعد المفوض السامي للامم المتحدة لحقوق الإنسان وسعادة فيليبو غراندي المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.