وزير الخارجية الإيراني يجري مباحثات هاتفية مع نظيره القطري
الإثنين 05/يونيو/2017 - 09:44 م
شريف صفوت
طباعة
أجرى محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني، اليوم الإثنين، محادثات هاتفية مع نظيره القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، تناولت الأزمة الدبلوماسية التي تمر بها منطقة الخليج.
وقال بهرام قاسمي المتحدث باسم الخارجية الإيراني أن ظريف أجرى الاتصال "ضمن مجموعة اتصالاته الدولية لبحث الأزمة القطرية الخليجية".
وكان ظريف قد دعى، في وقت سابق من اليوم، إلى تسوية بين أطراف هذه الأزمة عبر الحوار، قائلًا في تغريدة نشرها على حسابه في "تويتر": "الإجبار ليس حلًا أبدًا، الحوار أمر حتمي، خاصًة في شهر رمضان الكريم"، مضيفًا "الجيران دائمون ولا يمكن تغيير الجغرافيا".
وسبق أن أجرى ظريف اليوم، عددًا من الاتصالات الهاتفية مع نظرائه من سلطنة عمان والعراق وتركيا وتونس وإندونيسيا وماليزيا، وذلك لبحث التطورات الأخيرة في المنطقة، وتحديدًا بين قطر وبعض الدول العربية.
ويذكر أن كل من مصر والسعودية والإمارات والبحرين واليمن وليبيا وجزر المالديف وموريشيوس قطعت اليوم علاقاتها مع قطر، بسبب رعايتها لجماعات إرهابية، ودعمها لمخططات إيران في المنطقة، مما يعزلها عن طريق غلق الطرق البرية والبحرية والجوية بينها والعالم الخارجي.
وقال بهرام قاسمي المتحدث باسم الخارجية الإيراني أن ظريف أجرى الاتصال "ضمن مجموعة اتصالاته الدولية لبحث الأزمة القطرية الخليجية".
وكان ظريف قد دعى، في وقت سابق من اليوم، إلى تسوية بين أطراف هذه الأزمة عبر الحوار، قائلًا في تغريدة نشرها على حسابه في "تويتر": "الإجبار ليس حلًا أبدًا، الحوار أمر حتمي، خاصًة في شهر رمضان الكريم"، مضيفًا "الجيران دائمون ولا يمكن تغيير الجغرافيا".
وسبق أن أجرى ظريف اليوم، عددًا من الاتصالات الهاتفية مع نظرائه من سلطنة عمان والعراق وتركيا وتونس وإندونيسيا وماليزيا، وذلك لبحث التطورات الأخيرة في المنطقة، وتحديدًا بين قطر وبعض الدول العربية.
ويذكر أن كل من مصر والسعودية والإمارات والبحرين واليمن وليبيا وجزر المالديف وموريشيوس قطعت اليوم علاقاتها مع قطر، بسبب رعايتها لجماعات إرهابية، ودعمها لمخططات إيران في المنطقة، مما يعزلها عن طريق غلق الطرق البرية والبحرية والجوية بينها والعالم الخارجي.
أجرى محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني، اليوم الإثنين، محادثات هاتفية مع نظيره القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، تناولت الأزمة الدبلوماسية التي تمر بها منطقة الخليج.
وقال بهرام قاسمي المتحدث باسم الخارجية الإيراني أن ظريف أجرى الاتصال "ضمن مجموعة اتصالاته الدولية لبحث الأزمة القطرية الخليجية".
وكان ظريف قد دعى، في وقت سابق من اليوم، إلى تسوية بين أطراف هذه الأزمة عبر الحوار، قائلًا في تغريدة نشرها على حسابه في "تويتر": "الإجبار ليس حلًا أبدًا، الحوار أمر حتمي، خاصًة في شهر رمضان الكريم"، مضيفًا "الجيران دائمون ولا يمكن تغيير الجغرافيا".
وسبق أن أجرى ظريف اليوم، عددًا من الاتصالات الهاتفية مع نظرائه من سلطنة عمان والعراق وتركيا وتونس وإندونيسيا وماليزيا، وذلك لبحث التطورات الأخيرة في المنطقة، وتحديدًا بين قطر وبعض الدول العربية.
ويذكر أن كل من مصر والسعودية والإمارات والبحرين واليمن وليبيا وجزر المالديف وموريشيوس قطعت اليوم علاقاتها مع قطر، بسبب رعايتها لجماعات إرهابية، ودعمها لمخططات إيران في المنطقة، مما يعزلها عن طريق غلق الطرق البرية والبحرية والجوية بينها والعالم الخارجي.
وقال بهرام قاسمي المتحدث باسم الخارجية الإيراني أن ظريف أجرى الاتصال "ضمن مجموعة اتصالاته الدولية لبحث الأزمة القطرية الخليجية".
وكان ظريف قد دعى، في وقت سابق من اليوم، إلى تسوية بين أطراف هذه الأزمة عبر الحوار، قائلًا في تغريدة نشرها على حسابه في "تويتر": "الإجبار ليس حلًا أبدًا، الحوار أمر حتمي، خاصًة في شهر رمضان الكريم"، مضيفًا "الجيران دائمون ولا يمكن تغيير الجغرافيا".
وسبق أن أجرى ظريف اليوم، عددًا من الاتصالات الهاتفية مع نظرائه من سلطنة عمان والعراق وتركيا وتونس وإندونيسيا وماليزيا، وذلك لبحث التطورات الأخيرة في المنطقة، وتحديدًا بين قطر وبعض الدول العربية.
ويذكر أن كل من مصر والسعودية والإمارات والبحرين واليمن وليبيا وجزر المالديف وموريشيوس قطعت اليوم علاقاتها مع قطر، بسبب رعايتها لجماعات إرهابية، ودعمها لمخططات إيران في المنطقة، مما يعزلها عن طريق غلق الطرق البرية والبحرية والجوية بينها والعالم الخارجي.