إعلام القاعدة يدعم قطر ويهاجم الإمارات والسعودية
الثلاثاء 06/يونيو/2017 - 06:37 م
شريف صفوت
طباعة
هاجم العدد الأخير من أسبوعية جريدة "المسرى" التي تصدر عن "تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب"، اليوم الثلاثاء، الدول التي وصفها بأنها "تشن حملة إعلامية على قطر وأميرها"، بينما تناثرت أكثر من قصة في ذات العدد تهاجم السعودية والإمارات بشدة.
ووصف تقرير مطول في مطبوعة التنظيم الإرهابي ما سماها الحملة على قطر، بأنها نتيجة انزعاج من الدور القطري في اليمن ودعمها لجماعة الإخوان، مشيرًا إلى توعد قطر بالرد على استهدافها.
وفي العدد ذاته، نُشر تقرير عن ما بثته قناة الجزيرة القطرية ضد الجيش الإماراتي المشارك في تحالف دعم الشرعية في اليمن استنادًا إلى رأي شخص من منظمة توصف بأنها حقوقية، وهي تابعة لتنظيم الإخوان وممولة من قطر.
واتسق تقرير مطبوعة القاعدة مع تغطية الجزيرة التحريضية التي تعرّض جيش في تحالف كانت تشارك فيه قطر، للخطر من قبل العدو المتمثل في العناصر الإرهابية في اليمن.
وبقية العدد أخبار وتقارير تهاجم السعودية وتنقل بيانات تنظيم القاعدة في اليمن، ضد قوات التحالف العربي، والعمليات الأمريكية التي تستهدف المتشددين.
ويذكر أن كلًا من مصر والسعودية والإمارات والبحرين واليمن وليبيا وموريشيوس وجزر المالديف قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع قطر بسبب سياستها في دعم الإرهاب والجماعات المتطرفة وإيران.
ووصف تقرير مطول في مطبوعة التنظيم الإرهابي ما سماها الحملة على قطر، بأنها نتيجة انزعاج من الدور القطري في اليمن ودعمها لجماعة الإخوان، مشيرًا إلى توعد قطر بالرد على استهدافها.
وفي العدد ذاته، نُشر تقرير عن ما بثته قناة الجزيرة القطرية ضد الجيش الإماراتي المشارك في تحالف دعم الشرعية في اليمن استنادًا إلى رأي شخص من منظمة توصف بأنها حقوقية، وهي تابعة لتنظيم الإخوان وممولة من قطر.
واتسق تقرير مطبوعة القاعدة مع تغطية الجزيرة التحريضية التي تعرّض جيش في تحالف كانت تشارك فيه قطر، للخطر من قبل العدو المتمثل في العناصر الإرهابية في اليمن.
وبقية العدد أخبار وتقارير تهاجم السعودية وتنقل بيانات تنظيم القاعدة في اليمن، ضد قوات التحالف العربي، والعمليات الأمريكية التي تستهدف المتشددين.
ويذكر أن كلًا من مصر والسعودية والإمارات والبحرين واليمن وليبيا وموريشيوس وجزر المالديف قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع قطر بسبب سياستها في دعم الإرهاب والجماعات المتطرفة وإيران.