يبدو أن ابنة النجم الأمريكي كريس براون صاحب الثمانية والعشرون عاما، نجحت فى أن تكشف الوجه الآخر له، فبالرغم من أن "رويالتى" لم يتعد عمرها الثلاثة سنوات إلا أنها نجحت فى أن تكون الفتاة الوحيدة فى حياة براون، فأصبحت ترافقه أينما ذهب، بحنية "براون" وسعادته بابنته أصبحت تجذب عدسات المصورين بشكل كبير.

وعلى مدار سنوات طويلة لم يجد الجمهور ، سوى الوجه القاسي والعنيف وما زاد من ذلك هو علاقته بالنجمة الأمريكية ريهانا، والتى أثارت حالة كبيرة من الجدل بعدما قام بالاعتداء عليها أكثر من مرة بالضرب، وهو ما دفعها فى ذلك الوقت لمقاضاته ولم يكتشف الجمهور أن لـ"براون" وجهًا آخر حتى الآن.

وقد رافقت "رويالتى" والدها خلال عرض فيلمه الوثائقي بلوس انجلوس، حيث ظهر وهو يحملها كما ارتدت الفتاة فستان أبيض اللون تناسب مع إطلالتها الطفولية إلى حد كبير، كما شاركتهم الاحتفال والدة "براون"، وبدوا الثلاثى كعائلة واحدة فى قمة سعادتهم.