ضحايا "مستريح" جديد بالمنوفية يروون تفاصيل النصب عليهم
الأربعاء 14/يونيو/2017 - 02:51 ص
أحمد نصري
طباعة
قال محمد عثمان الباجورى 40 سنة، سائق ومقيم بشارع الشهداء بمركز أشمون، إنه تقابل مع كل من "ع. م. ع"، و"ص. م. ج" منذ 5 أشهر، وعرضا عليه الدخول كشريك فى مصنع حفاضات أطفال بمدينة السادات، وأقنعاه بأن المشروع مربح بشكل كبير، ويحتاج إلى مبالغ مالية للبدء فيه.
وأضاف "الباجورى" أنه سلمهما 250 ألف جنيه على اعتبار أن المشروع سيحقق مكاسب فى البداية، ولم يأخذ أى إيصال رسمى بالمبلغ الذى أعطاه لهم، واكتفى بتسليم المبلغ أمام الشهود، ولكنه بعد مرور الوقت ومطالبته بالمبلغ لم يتمكن من الحصول عليه مرة أخرى، وحاولوا أكثر من مرة عقد عدة جلسات عرفية للحصول على الأموال، مؤكدا أن الحاصلين على المبالغ اعترفا بالحصول على الأموال منهم، ولكنهم لا يردونها.
حمدى رجب محمد، 39 سنة، حاصل على دبلوم زراعة ومقيم بمدينة أشمون، أكد أنه تعرض لنفس الواقعة، ولكنه دفع 200 ألف جنيه على اعتبار أنه شريك فى المصنع، ولم يتسلم شيكا بالمبلغ.
وأوضح أحمد عثمان، 32 سنة حاصل على دبلوم صناعة ومقيم بمدينة أشمون، أنه دفع 693 ألف جنيه دون أى إيصال أمانة أو شيك يثبت ذلك سوى شهود على هذه الأموال التى تم تسليمها للمشكو فى حقهم.
وأكد عثمان أنهم جلسوا فى عدد من الجلسات واعترف الحاصلين عليها بأنهم أخذوا الأموال، ولكن على الرغم من ذلك لم يسددوا الأموال. وطالب المتضررين باسترداد حقوقهم وأموالهم.
وأضاف "الباجورى" أنه سلمهما 250 ألف جنيه على اعتبار أن المشروع سيحقق مكاسب فى البداية، ولم يأخذ أى إيصال رسمى بالمبلغ الذى أعطاه لهم، واكتفى بتسليم المبلغ أمام الشهود، ولكنه بعد مرور الوقت ومطالبته بالمبلغ لم يتمكن من الحصول عليه مرة أخرى، وحاولوا أكثر من مرة عقد عدة جلسات عرفية للحصول على الأموال، مؤكدا أن الحاصلين على المبالغ اعترفا بالحصول على الأموال منهم، ولكنهم لا يردونها.
حمدى رجب محمد، 39 سنة، حاصل على دبلوم زراعة ومقيم بمدينة أشمون، أكد أنه تعرض لنفس الواقعة، ولكنه دفع 200 ألف جنيه على اعتبار أنه شريك فى المصنع، ولم يتسلم شيكا بالمبلغ.
وأوضح أحمد عثمان، 32 سنة حاصل على دبلوم صناعة ومقيم بمدينة أشمون، أنه دفع 693 ألف جنيه دون أى إيصال أمانة أو شيك يثبت ذلك سوى شهود على هذه الأموال التى تم تسليمها للمشكو فى حقهم.
وأكد عثمان أنهم جلسوا فى عدد من الجلسات واعترف الحاصلين عليها بأنهم أخذوا الأموال، ولكن على الرغم من ذلك لم يسددوا الأموال. وطالب المتضررين باسترداد حقوقهم وأموالهم.