"الحكومة": التصريحات المنسوبة لوزير التعليم على صفحة الـ"فيس بوك" مزيفة
الأربعاء 14/يونيو/2017 - 01:00 م
نفى مركز معلومات مجلس الوزراء، ما تداولته العديد من صفحات التواصل الاجتماعي، من تصريحات وتعليقات منسوبة للدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، نُشرت على صفحة تواصل اجتماعي تحت مسمى "صفحة وزير التربية والتعليم".
وتواصل المركز مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، التي نفت صحة تلك الأنباء جملة وتفصيلًا، وأكدت أن هذه الصفحة لا تخص وزير التربية والتعليم، ولا يمثل المنشور عليها آراءه ولا توجهاته، مشيرةً إلى أنه تم إبلاغ الجهات المختصة عنها، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وفي سياق متصل، أوضحت الوزارة أنها تسعى جاهدة وبشكل مستمر لتطوير وإصلاح المنظومة التعليمية في مصر، وأن ذلك يأتي اتساقًا وتماشيًا مع سياسة الدولة الرامية لتكثيف جهود الارتقاء بكفاءة الخدمات التعليمية في جميع مراحلها وزيادة الإنفاق عليها باعتبار التعليم عنصرًا أساسيًا في التنمية البشرية التي تعد أهم ثروات مصر، حيث إن التعليم حق دستوري لكل مواطن بما يتناسب مع مواهبه وقدراته.
وناشدت الوزارة جميع وسائل الإعلام المختلفة بتحري الدقة والموضوعية في نشر الحقائق والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد من الحقائق قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدى إلى بلبلة الرأي العام وإثارة غضب المواطنين والتأثير سلبًا على أوضاع المنظومة التعليمية.
وتواصل المركز مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، التي نفت صحة تلك الأنباء جملة وتفصيلًا، وأكدت أن هذه الصفحة لا تخص وزير التربية والتعليم، ولا يمثل المنشور عليها آراءه ولا توجهاته، مشيرةً إلى أنه تم إبلاغ الجهات المختصة عنها، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وفي سياق متصل، أوضحت الوزارة أنها تسعى جاهدة وبشكل مستمر لتطوير وإصلاح المنظومة التعليمية في مصر، وأن ذلك يأتي اتساقًا وتماشيًا مع سياسة الدولة الرامية لتكثيف جهود الارتقاء بكفاءة الخدمات التعليمية في جميع مراحلها وزيادة الإنفاق عليها باعتبار التعليم عنصرًا أساسيًا في التنمية البشرية التي تعد أهم ثروات مصر، حيث إن التعليم حق دستوري لكل مواطن بما يتناسب مع مواهبه وقدراته.
وناشدت الوزارة جميع وسائل الإعلام المختلفة بتحري الدقة والموضوعية في نشر الحقائق والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد من الحقائق قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدى إلى بلبلة الرأي العام وإثارة غضب المواطنين والتأثير سلبًا على أوضاع المنظومة التعليمية.