تعرف على المناطق التي تعيش فيها أغرب الكائنات على كوكب الأرض
الخميس 15/يونيو/2017 - 06:10 م
آية محمد
طباعة
حدد فريق من الباحثين البريطانيين النقاط الساخنة التي يمكن العثور فيها على أغرب الحيوانات والنباتات على سطح كوكب الأرض.
ووجد الباحثون أن الجزر والمناطق الساحلية، هي الأكثر احتمالًا للعثور على الحيوانات والنباتات الغريبة، وتم تحديد ثلاث مواقع رئيسية؛ جزر هاواي ونيوزلندا وجزر سوندا الإندونيسية، كأهم مواقع استوطنت فيها الأنواع الغريبة، بحسب صحيفة بيرمنجهام ميل البريطانية.
وشملت هذه الكائنات الببغاء الهندي الذي وصل إلى لندن، والسنجاب الرمادي، وعنكبوت الأرملة السوداء وأعشاب الهيمالايا التي أصبحت مشهدًا مشتركًا على طول الأنهار والجداول.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور واين داوسون، من جامعة دورهام: "تبين أبحاثنا أن الجزر والمناطق الساحلية تحتوي على أعداد أكبر من النباتات والحيوانات الغريبة المنشأ، وهذا قد يكون لأن هذه المناطق لديها نقاط الدخول الرئيسية مثل الموانىء، وبصفة عامة، فإن المناطق الأكثر ثراءًا، حيث يكون السكان أكثر كثافة، لديها أيضا أنواع غريبة أكثر، ولكن هذه الآثار أقوى للجزر".
وأضاف داوسون "هناك حاجة إلى مزيد من العمل لفهم ما إذا كانت هذه الآثار تنشأ بسبب إدخال المزيد من الأنواع إلى المناطق الساخنة، أو لأن الاضطراب البشري في هذه المناطق يجعل من الأسهل على الوافدين الجدد إيجاد مساحات شاغرة وفرص للازدهار".
ووجد الباحثون أن الجزر والمناطق الساحلية، هي الأكثر احتمالًا للعثور على الحيوانات والنباتات الغريبة، وتم تحديد ثلاث مواقع رئيسية؛ جزر هاواي ونيوزلندا وجزر سوندا الإندونيسية، كأهم مواقع استوطنت فيها الأنواع الغريبة، بحسب صحيفة بيرمنجهام ميل البريطانية.
وشملت هذه الكائنات الببغاء الهندي الذي وصل إلى لندن، والسنجاب الرمادي، وعنكبوت الأرملة السوداء وأعشاب الهيمالايا التي أصبحت مشهدًا مشتركًا على طول الأنهار والجداول.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور واين داوسون، من جامعة دورهام: "تبين أبحاثنا أن الجزر والمناطق الساحلية تحتوي على أعداد أكبر من النباتات والحيوانات الغريبة المنشأ، وهذا قد يكون لأن هذه المناطق لديها نقاط الدخول الرئيسية مثل الموانىء، وبصفة عامة، فإن المناطق الأكثر ثراءًا، حيث يكون السكان أكثر كثافة، لديها أيضا أنواع غريبة أكثر، ولكن هذه الآثار أقوى للجزر".
وأضاف داوسون "هناك حاجة إلى مزيد من العمل لفهم ما إذا كانت هذه الآثار تنشأ بسبب إدخال المزيد من الأنواع إلى المناطق الساخنة، أو لأن الاضطراب البشري في هذه المناطق يجعل من الأسهل على الوافدين الجدد إيجاد مساحات شاغرة وفرص للازدهار".