"المواطن " يحيى ذكرى شهيد الحج الأكبر ” صدام حسين”
الأحد 12/يونيو/2016 - 02:08 م
طارق الدسوقي
طباعة
ينتمي صدام حسين رئيس جمهورية العراق الأسبق إلى عشيرة البيجات وهو رابع رئيس لجمهورية العراق في الفترة ما بين عام 1979م، وحتى 9 أبريل عام 2003م, وخامس حاكم جمهوري للجمهورية العراقية.
ولا احد يمكنه أن ينسي يوم استشهاد البطل صدام حسين على يد ال سام وال صهيون أمام العالم أجمع يشهدون يوم ذبح الزعيم صدام حسين الذي استشهد من ،أجل العزة، والكرامة لكل العرب، وللأمة العربية، والإسلامية.
وكشفت تقارير صحفية أن صدام حسين يعد من الزعماء العرب الذين تركوا علامة واضحة وناصحة أمام العالم أجمع خصوصا وهو يقف أمام الجميع ويعلن بأنة مازال رئيس العراق وهو بين يدي قاضى المحاكمة الظالمة وأيضًا عندما ذبح من أجل وطن، ومن أجل شعب وكرامة امة، وأن مقتل الشهيد البطل ليس بصفته فقط وإنما هو بمثابة إعلان مقتل زعماء العرب أجمعين والأمة العربية حينما صمتوا، ولم يتحركوا ساكنا وهو يذبح على يد الغدر والخيانة بل شاركوا العديد من زعماء العرب في هذه الجريمة الإنسانية البشعة التي أفقدت الأمة اتزانها حتى ألان.
وأن ما يحدث في الآونة الأخير للعرب والخراب الذي حل بهم ، فهو بمثابة ردا من المولى عز وجل لينتقم من القادة العرب البائسين الملبسين بالخزي والعار يلطخ أيديهم عندما صموا الأذان وأغمضوا الأعين وتركوا الشهيد البطل يذبح على يد الأمريكان وال صهيون، ولكن انتقام الله كان قريب وشديد حيث زلزل الأرض من تحت أرجلهم وجعل أعلاهم أسفلها وأسفلهم أعلاها وأسقط أصحاب العروش ، وأننا لا نحمل ورؤساء العرب فقط الخزي والعار ،بل نحن أيضًا كشعوب عربية لم تقف وقفه واحدة حاسمة ضد قادتنا بل شغلتنا مشاكلنا وهمومنا وأيضًا حقدنا من قولة كلمة حق ندافع بها عن أنفسنا على الأقل أو عن معركة الحق التي قتل فيها الشهيد البطلان صدام حسين لم يكن يمثل نفسه فقط، وإنما يمثل أمه ذبحت وأزلت أمام أعين العالم.
ولا احد يمكنه أن ينسي يوم استشهاد البطل صدام حسين على يد ال سام وال صهيون أمام العالم أجمع يشهدون يوم ذبح الزعيم صدام حسين الذي استشهد من ،أجل العزة، والكرامة لكل العرب، وللأمة العربية، والإسلامية.
وكشفت تقارير صحفية أن صدام حسين يعد من الزعماء العرب الذين تركوا علامة واضحة وناصحة أمام العالم أجمع خصوصا وهو يقف أمام الجميع ويعلن بأنة مازال رئيس العراق وهو بين يدي قاضى المحاكمة الظالمة وأيضًا عندما ذبح من أجل وطن، ومن أجل شعب وكرامة امة، وأن مقتل الشهيد البطل ليس بصفته فقط وإنما هو بمثابة إعلان مقتل زعماء العرب أجمعين والأمة العربية حينما صمتوا، ولم يتحركوا ساكنا وهو يذبح على يد الغدر والخيانة بل شاركوا العديد من زعماء العرب في هذه الجريمة الإنسانية البشعة التي أفقدت الأمة اتزانها حتى ألان.
وأن ما يحدث في الآونة الأخير للعرب والخراب الذي حل بهم ، فهو بمثابة ردا من المولى عز وجل لينتقم من القادة العرب البائسين الملبسين بالخزي والعار يلطخ أيديهم عندما صموا الأذان وأغمضوا الأعين وتركوا الشهيد البطل يذبح على يد الأمريكان وال صهيون، ولكن انتقام الله كان قريب وشديد حيث زلزل الأرض من تحت أرجلهم وجعل أعلاهم أسفلها وأسفلهم أعلاها وأسقط أصحاب العروش ، وأننا لا نحمل ورؤساء العرب فقط الخزي والعار ،بل نحن أيضًا كشعوب عربية لم تقف وقفه واحدة حاسمة ضد قادتنا بل شغلتنا مشاكلنا وهمومنا وأيضًا حقدنا من قولة كلمة حق ندافع بها عن أنفسنا على الأقل أو عن معركة الحق التي قتل فيها الشهيد البطلان صدام حسين لم يكن يمثل نفسه فقط، وإنما يمثل أمه ذبحت وأزلت أمام أعين العالم.