رئيس الوزراء الباكستاني يندد بالتشهير بعائلته
الجمعة 16/يونيو/2017 - 06:36 م
آية محمد
طباعة
ندد نواز شريف رئيس الوزراء الباكستاني، اليوم الجمعة، بما وصفه "تشهيرًا" بعائلته فيما يتصل بتحقيق في شأن ثروتها، مشيرًا إلى أن أشخاصًا، لم يحددهم، لديهم أجندات ضده يمثلون خطرًا على البلاد.
وكان شريف يتحدث بعد مثوله أمام لجنة تحقق في ثروته وثروة عائلته، بأمر من المحكمة العليا، وشغل التحقيق باكستان وأصبح مسيسًا بدرجة كبيرة، وتلا شريف بيانًا جاء فيه "ما يحدث هنا ليس إدعاءات فساد ضدي لكنه تشهير بشركات وحسابات عائلتي".
ومثل شريف أمام لجنة التحقيق في العاصمة إسلام آباد لمدة ثلاث ساعات اليوم، وهي المرة الأولى التي يخضع فيها رئيس للحكومة إلى تحقيق، وقال: "لم تثبت اتهامات فساد بحقي في الماضي وإن شاء الله لن تثبت أي منها لاحقًا".
وأظهرت وثائق مسربة من "مؤسسة موساك فونسيكا" للمحاماة ومقرها بنما، امتلاك ابنة شريف وابنيه شركات قابضة في الخارج مسجلة في جزر العذراء البريطانية وأنهم استغلوها في شراء عقارات في لندن.
وكانت المحكمة العليا قد قضت في شهر إبريل الماضي، بأن الأدلة لا تكفي لعزل شريف من منصبه فيما يتصل باتهامات من المعارضة له بالفساد، لكنها أمرت بإجراء مزيد من التحقيقات.
ويذكر أن المحكمة العليا كانت قد وافقت العام الماضي على التحقيق في أمر ثروة عائلة شريف خارج البلاد بعد أن هددت المعارضة بتنظيم احتجاجات عقب تسريبات "أوراق بنما".
وكان شريف يتحدث بعد مثوله أمام لجنة تحقق في ثروته وثروة عائلته، بأمر من المحكمة العليا، وشغل التحقيق باكستان وأصبح مسيسًا بدرجة كبيرة، وتلا شريف بيانًا جاء فيه "ما يحدث هنا ليس إدعاءات فساد ضدي لكنه تشهير بشركات وحسابات عائلتي".
ومثل شريف أمام لجنة التحقيق في العاصمة إسلام آباد لمدة ثلاث ساعات اليوم، وهي المرة الأولى التي يخضع فيها رئيس للحكومة إلى تحقيق، وقال: "لم تثبت اتهامات فساد بحقي في الماضي وإن شاء الله لن تثبت أي منها لاحقًا".
وأظهرت وثائق مسربة من "مؤسسة موساك فونسيكا" للمحاماة ومقرها بنما، امتلاك ابنة شريف وابنيه شركات قابضة في الخارج مسجلة في جزر العذراء البريطانية وأنهم استغلوها في شراء عقارات في لندن.
وكانت المحكمة العليا قد قضت في شهر إبريل الماضي، بأن الأدلة لا تكفي لعزل شريف من منصبه فيما يتصل باتهامات من المعارضة له بالفساد، لكنها أمرت بإجراء مزيد من التحقيقات.
ويذكر أن المحكمة العليا كانت قد وافقت العام الماضي على التحقيق في أمر ثروة عائلة شريف خارج البلاد بعد أن هددت المعارضة بتنظيم احتجاجات عقب تسريبات "أوراق بنما".
ندد رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف بما وصفه “ تشهيرًا ” بعائلته في ما يتصل بتحقيق في شأن ثروتها، قائلًا إن أشخاصًا، لم يحددهم، لديهم أجندات ضده يمثلون خطرًا على البلد.
وكان شريف يتحدث بعد مثوله أمام لجنة تحقق في ثروته وثروة عائلته، بأمر من المحكمة العليا. وشغل التحقيق باكستان وأصبح مسيسًا بدرجة كبيرة. وتلا شريف بيانًا جاء فيه “ ما يحدث هنا ليس ادعاءات فساد ضدي لكنه تشهير بشركات وحسابات عائلتي ”.
ومثل شريف (67 عامًا) أمام لجنة التحقيق في العاصمة إسلام آباد لمدة ثلاث ساعات اليوم، وهي المرة الأولى التي يخضع فيها رئيس للحكومة إلى تحقيق. وقال: “ لم تثبت اتهامات فساد بحقي في الماضي وإن شاء الله لن تثبت أي منها لاحقًا ”.
وقضت المحكمة العليا في أبريل، بأن الأدلة لا تكفي لعزل شريف من منصبه في ما يتصل باتهامات من المعارضة له بالفساد لكنها أمرت بإجراء مزيد من التحقيقات. ووافقت المحكمة العليا العام الماضي على التحقيق في أمر ثروة عائلة شريف خارج البلاد بعد أن هددت المعارضة بتنظيم احتجاجات عقب تسريبات، “ أوراق بنما ”.
وأظهرت وثائق مسربة من “ مؤسسة موساك فونسيكا ”، للمحاماة ومقرها بنما، امتلاك ابنة شريف وابنيه شركات قابضة في الخارج مسجلة في جزر العذراء البريطانية وأنهم استغلوها في شراء عقارات في لندن.