ريهام عبد الغفور: "استمتعت بمشاركتي في 3 أعمال رمضانية"
الأحد 18/يونيو/2017 - 01:51 م
لوجين سامح
طباعة
قالت الفنانة ريهام عبد الغفور، إنها توقعت ردود الفعل تجاه مسلسل "رمضان كريم"، وإشادة الجمهور والنقاد به، موضحة أن فكرته بسيطة ومميزة، وصناعة سواء السيناريست أحمد عبد الله والمخرج سامح عبد العزيز يمتلكان قدرة كبيرة على الإبداع ويتقنان التعامل مع الدراما الشعبية.
وأضافت أن المسلسل أقترب من الناس والمتلقي، كونه اجتماعيًا شعبيا تدور أحداثه حول شهر رمضان وطقوسه داخل الحارة الشعبية، وعلاقة الجيران وبعضهم البعض، وسر نجاحه أنه «لمس» مع الفئة التي يعبر عنها بواقعية دون تصنع، موضحة أن أحمد عبد الله وسامح عبد العزيز صاحبا توليفة مميزة و"حلوة»، ويقدمان نوعا معينا من الدراما يميزهما، الناس تحبه وتتعلق به، لأنه قائم على تعدد النماذج والشخصيات تربطها علاقات متشابكة على المستوى الإجتماعى والإنسانى، وهو نوع خاص «ماركة مسجلة» بأسميهما.
وأشارت «ريهام» إلى أن شخصية «رضا» نجحت أكثر مما توقعت، قائلة إنها مليئة بالتفاصيل وهنا كانت صعوبتها، خاصة في علاقتها بشقيقتها سناء التي تجسدها الفنانة روبى، لأنهما مختلفتان تمامًا في الطباع، وسناء متطلعة وغير راضية عن مستواها الاجتماعى، وتبحث عن نقلة في حياتها، عكس رضا المستسلمة والمستكينة، وتجمعهما مناوشات طوال الأحداث، وأبرز ما جذبنى في العمل أنه متنوع في أحداثه ويقدم وجبة متكاملة من الدراما التي تحتوي على الضحك والرومانسية والمواقف الحياتية، ويشعر المشاهد بنفسه في إحدى الشخصيات التي تطرحها الحكاية.
واعتبرت «ريهام» شخصية «فيفى» في مسلسل «لا تطفئ الشمس» الأصعب لها هذا الماراثون، واحتاجت منها مذاكرة ومجهودًا كبيرًا حتى تبدو واقعية ويتعاطف معها الجمهور وساعدها كثيرًا المخرج محمد شاكر، الذي قدمها بشكل مميز، ونجح في اكتشاف ملكات جديدة لها أمام الشاشة.
وأكدت أن مشاركتها في 3 أعمال كان مرهقا جدًا لكنها استمتعت كثيرًا وحاولت التنسيق بين أوقات تصوير كل منها، واكتسبت خبرة أفادتها، مشيرة إلى أن كواليس تصوير المسلسلات كانت تخفف عنها المتاعب والضغوط، وتحرص على عدم تصنيفها من الجمهور بأنها صاحبة أدوار بعينها، وأن تجسد في كل تجربة دورا به دهشة وعلامة استفهام حتى بالنسبة لها يكون فيه تحدٍ جديد.
وأضافت أن المسلسل أقترب من الناس والمتلقي، كونه اجتماعيًا شعبيا تدور أحداثه حول شهر رمضان وطقوسه داخل الحارة الشعبية، وعلاقة الجيران وبعضهم البعض، وسر نجاحه أنه «لمس» مع الفئة التي يعبر عنها بواقعية دون تصنع، موضحة أن أحمد عبد الله وسامح عبد العزيز صاحبا توليفة مميزة و"حلوة»، ويقدمان نوعا معينا من الدراما يميزهما، الناس تحبه وتتعلق به، لأنه قائم على تعدد النماذج والشخصيات تربطها علاقات متشابكة على المستوى الإجتماعى والإنسانى، وهو نوع خاص «ماركة مسجلة» بأسميهما.
وأشارت «ريهام» إلى أن شخصية «رضا» نجحت أكثر مما توقعت، قائلة إنها مليئة بالتفاصيل وهنا كانت صعوبتها، خاصة في علاقتها بشقيقتها سناء التي تجسدها الفنانة روبى، لأنهما مختلفتان تمامًا في الطباع، وسناء متطلعة وغير راضية عن مستواها الاجتماعى، وتبحث عن نقلة في حياتها، عكس رضا المستسلمة والمستكينة، وتجمعهما مناوشات طوال الأحداث، وأبرز ما جذبنى في العمل أنه متنوع في أحداثه ويقدم وجبة متكاملة من الدراما التي تحتوي على الضحك والرومانسية والمواقف الحياتية، ويشعر المشاهد بنفسه في إحدى الشخصيات التي تطرحها الحكاية.
واعتبرت «ريهام» شخصية «فيفى» في مسلسل «لا تطفئ الشمس» الأصعب لها هذا الماراثون، واحتاجت منها مذاكرة ومجهودًا كبيرًا حتى تبدو واقعية ويتعاطف معها الجمهور وساعدها كثيرًا المخرج محمد شاكر، الذي قدمها بشكل مميز، ونجح في اكتشاف ملكات جديدة لها أمام الشاشة.
وأكدت أن مشاركتها في 3 أعمال كان مرهقا جدًا لكنها استمتعت كثيرًا وحاولت التنسيق بين أوقات تصوير كل منها، واكتسبت خبرة أفادتها، مشيرة إلى أن كواليس تصوير المسلسلات كانت تخفف عنها المتاعب والضغوط، وتحرص على عدم تصنيفها من الجمهور بأنها صاحبة أدوار بعينها، وأن تجسد في كل تجربة دورا به دهشة وعلامة استفهام حتى بالنسبة لها يكون فيه تحدٍ جديد.